كتب - نشأت علي:

تقدم هشام حسين، أمين سر لجنة الاقتراحات والشكاوى بمجلس النواب، بـ ١٢ طلب إحاطة، بشأن مشكلات المواطنين بمدينة حدائق أكتوبر بالجيزة، والتي تضمنت مشكلات بمختلف القطاعات، في مقدمتها مشكلات تهالك البنية التحتية بأغلب مناطق حدائق أكتوبر، وضعف خدمات المواصلات.

وتضمنت المشكلات، أيضا ارتفاع الكثافة الطلابية بمدارس حدائق أكتوبر، وتأخر إنشاء المستشفى العام، وتشغيل الوحدات الصحية.

وتضمنت المشكلات، ضعف الخدمات المقدمة للمواطنين، بسبب عدم الانتهاء من فصل الإدارات الخدمية لمدينة حدائق أكتوبر عن مدينة ٦ أكتوبر، مطالبا بإنشاء مجمع خدمات شامل لمدينة حدائق أكتوبر.

وجاء من بين طلبات الإحاطة، ما يتعلق بتحول مراكز الشباب بمناطق ابنى بيتك والإسكان الاجتماعي بحدائق أكتوبر للعمل بشكل استثماري، وكذلك معاناة المواطنين من عدم وجود مخابز للعيش البلدي في منطقة حدائق أكتوبر، حيث يعانون في الحصول على العيش المدعم بسبب الزحام الشديد ونقص الحصة التموينية المخصصة.

وتضمنت قائمة طلبات الإحاطة المقدمة من النائب هشام حسين بشأن مشكلات سكان حدائق أكتوبر، التأخر فى إنشاء نقاط حماية مدنية بحدائق أكتوبر، وكذلك التأخر في اكتمال خدمات البنية التحتية في مشروع منطقة الفردوس الجديدة.

وقال النائب هشام حسين، إن مدينة حدائق أكتوبر، مخطط لها أن تكون من مدن الجيل الرابع، ولا يجوز أن تشهد ذلك الإهمال في الخدمات، لاسيما أنها أصبحت تشهد طفرة عمرانية، وتشهد إقبالا كبيرا من المواطنين على الانتقال للإقامة بها.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: معدية أبو غالب معبر رفح طائرة الرئيس الإيراني التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مجلس النواب طلب إحاطة حدائق أكتوبر حدائق أکتوبر

إقرأ أيضاً:

الداعية الإسلامي عبد الحي يوسف يطلق فتوى بشأن ممتلكات المواطنين المسروقة

َمتابعات – تاق برس  أصدر الداعية الإسلامي الشيخ عبد الحي يوسف، فتوى تحرّم توزيع الأمتعة المسروقة التي تم العثور عليها في منازل المواطنين بعد قتال المتمردين. وقال إن هذه الأغراض لا تُعد غنائم حرب، بل هي ممتلكات مسروقة يجب إعادتها لأصحابها. وأوضح عبد الحي يوسف أن الغنيمة شرعًا هي ما يحصل عليه المسلمون من أموال الكفار بعد القتال، بينما الأغراض التي تعود ملكيتها لمواطنين سُرقت من قبل “البغاة الظالمين”، فلا يجوز اعتبارها غنائم. وأشار إلى أن الحل الشرعي يتمثل في إعادة الأغراض إلى أصحابها إن أمكن، وفي حال تعذّر ذلك، يجب جمعها وبيعها، ثم تخصيص ريعها لتعويض المتضررين عن خسائرهم المالية والمادية. الداعية الإسلامي عبد الحي يوسف

مقالات مشابهة

  • رئيس الشاباك: يجب التحقيق مع جميع الجهات المسؤولة في الحكومة بشأن إخفاق 7 أكتوبر
  • تطبيق أقصي عقوبة .. طلب إحاطة بشأن الإعتداء علي طالبات البحيرة
  • الداعية الإسلامي عبد الحي يوسف يطلق فتوى بشأن ممتلكات المواطنين المسروقة
  • برلماني يتقدم بطلب إحاطة بشأن إحكام الرقابة على الأسواق والأسعار
  • طلب إحاطة بشأن الإهمال الطبي في المحافل الرياضية
  • اقتراح برلماني لـ"وزير التعليم" بشأن التسرب من التعليم
  • طلب إحاطة بشأن إحكام الرقابة على الأسواق والأسعار
  • سؤال برلماني حول خطة الحكومة بشأن مباني القاهرة التاريخية
  • خطر يهدد صحة المواطنين.. تحرك برلماني لمواجهة إعادة تدوير الزيوت المستعملة
  • وزير الكهرباء يتابع منظومة خدمات المواطنين ويتلقى تقريرا حول الشكاوى