"المساحة الآمنة" مبادرة دعم نفسي للوافدات السوريات في دمياط
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور وليد الشاذلي وكيل وزارة الشباب والرياضة في محافظة دمياط، تنفيذ مبادرة “المساحة الآمنة” وتستهدف الدعم النفسي للوافدات السوريات بمدينة دمياط الجديدة.
وأضاف وكيل وزارة الشباب والرياضة في محافظة دمياط في تصريحات له أنه نفذت الإدارة المركزية لتمكين الشباب بوزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة بدمياط إدارة الشباب، فعاليات جلسة الدعم النفسي للوافدات السوريات بالمساحة الآمنة بمركز شباب مدينة مدينة دمياط الجديدة.
وتهدف الفاعلية لخلق مساحات مفتوحة للتمكين الذاتي، تتعلق المساحة الآمنة والداعمة مثل الاحترام والثقة والمساحة الآمنة والداعمة هي بيئة يمكن للمشاركين فيها التعبير عن أفكارهم وأسئلتهم ومخاوفهم بشكل مريح ، حيث يتم احترام الجميع والاستماع إليهم ضمن هذه البيئة، و يتعلمون بشكل أفضل في مكان يمكنهم فيه المشاركة بشكل كامل خالٍ من العنف بأي شكل من الأشكال والأذى والمخاطر والتحيز والتمييز ومحاولة دمجهم في المجتمع المصري .
يأتى ذلك برعاية دكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة والدكتورة منال عوض محافظ دمياط وتوجيهات دكتور وليد الشاذلي مدير المديرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بمدينة دمياط الجديدة مدينة دمياط الجديدة دمياط مديرية الشباب والرياضة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
“الشباب والرياضة”: المرأة الآن تضع حدود لها بالعمل وتحمي نفسها من التحرش
أوضحت الدكتورة إيمان رمضان، وكيل مديرية الشباب والرياضة، أن المرأة الآن أصبحت أكثر قدرة على تحديد حدودها في بيئة العملوالنساء في الماضي كن يعانين من الخوف والقلق عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع مواقف التحرش أو أي تجاوزات من قبل الآخرين.
وأشارت “رمضان”، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، إلى أن السيدات عادةً كان عندهن خوف من أن يُهاجمن أو يُعتبرن ضحايا إذا طالبن بحقوقهن أو رفضن سلوك غير لائق، لكن الوضع الآن اختلف، موضحة أن المرأة اليوم أصبحت تمتلك القدرة على قول "لا" إذا كان هناك تصرف غير لائق.
وشددت على أن المرأة الآن تستطيع أن توضح للآخرين أن هذا التصرف غير مسموح به، سواء كان المتجاوز رجلًا أو سيدة، مؤكدة أنه من المهم أن يكون هناك وضوح في وضع القواعد التي تضمن التعامل مع الجميع بشكل محترم، بغض النظر عن جنس الشخص، مضيفة: “المؤسسات التي نعمل بها تحكمها الأعراف والتقاليد، وهناك العديد من السلوكيات التي لا تُقبل في بيئة العمل، وقد تبدو هذه القواعد في البداية غير مطبقة، لكن في الواقع هي تُطبق بشكل صارم جدًا لحماية الجميع من أي تجاوزات، بما في ذلك التحرش”.