الجنح تبرئ مساعدة طبيب النسا فى قضية إجهاض السيدات بالجيزة
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
قضت محكمة جنح العمرانية بالجيزة، ببراءة المتهمة بثينة .ع، في قضية طبيب الإجهاض بالجيزة، من التهمة المنسوبة إليها بالاشتراك مع طبيب نساء وتوليد، في إجراء عمليات إجهاض للسيدات.
وقالت مساعدة طبيب النسا أمام جهات التحقيق " الدكتور هو صاحب العيادة وانا شغاله عنده كسكرتيره للمكتب بقطع التذاكر، واللي حصل إن نورا دي كان ليها معاد كشف عندنا، وقطعت كشف مستعجل وبعد كده دخلت عند دكتور صبحي ولما دخلت عند الدكتور خرجت كان عليها دم ولقيت دكتور صبحي بيقولي دي هتنزل تحت في الدور الأرضي بسرعة، وقالي نزليها تحت وخليها تستناني تحت عقبال ما انزلها.
وأضافت: نزلت فتحتلها الأوضة وقولتلها استني الدكتور صبحي لما ينزلك عشان هو كان نازل يعملها عمليه اجهاض بناءً على طلبها وممكن يكون مضاها زي ما بيمضي ناس كتير على إقرار بالعملية دي ان علي مسئوليتهم الشخصية وهو متعود إنوا على طول بيعمل عمليات دي في المكان ده اللي في الدور الأرضي و مجهزه، وبعد أنا ما دخلت نورا أنا روحت و معرفش حاجة عن الموضوع".
وتابعت مساعدة طبيب النسا المتهمة في قضية الإجهاض بالجيزة: "أنا عايزه أقول إن دكتور صبحي بيعمل عمليات إجهاض كثير جدا في المكان اللي تحت مش في العيادة بتاعته ودي حالات هو بيستقبلها بنفسه.. وأنا مليش دعوة بيها ومعرفش حتى حسابها ايه.. أنا كل اللي اعرفوا في المكان هو الكشف العادي 200 جنيه والكشف المستعجل ب 250 جنيه، لكن حالات العمليات الجراحية و الإجهاض هو اللي كان بيستلمها.. أنا مبعرفش عنها حاجة وكان بيدي فلوس لي رضا صاحب البيت عشان يسكت على اللي هو بيعملوا وبعد م اتمسك دكتور صبحي راح دخل رضا المكان تحت اللي في الدور الأرضي ونضف وشال كل حاجة".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث أمن الجيزة
إقرأ أيضاً:
تعرف على المكان الأكثر أمانا في الطائرة لتجنب انتقال الأمراض
مع اقتراب نهاية السنة يخطط الكثيرون للسفر، إلا أن انتشار الأمراض الموسمية أضحت هاجسا لدى البعض لأنها قد تجعل هذه التجربة أقل متعة ومثيرة للقلق من خطر الإصابة بعدوى.
وكشف خبراء عن أفضل مكان للجلوس في الطائرة أثناء السفر، من أجل ضمان رحلة جوية من دون خطر الإصابة بأمراض مثل الإنفلونزا ونزلات البرد.
واستنادا إلى دراسة أجريت عام 2018 من قبل باحثين في جامعة إموري في أتلانتا، حيث سافروا على متن 10 رحلات. عبر الأطلسي لدراسة معدل “التناثر الفيروسي” بين 1500 مساف، أفاد الخبراء بأن المقعد بجانب النافذة هو الأكثر أمانا. حيث أنه الأبعد عن الممر الذي يمر فيه الركاب وأفراد الطاقم ذهابا وإيابا.
كما أظهرت الدراسة أن الأشخاص الجالسين بالقرب من النافذة أقل عرضة للقيام من مقاعدهم، حيث قام 80% من الأشخاص الجالسين. في الممر بالتحرك على الأقل مرة واحدة مقارنة بـ 40% فقط من الجالسين بجانب النوافذ.
وأيدت بيرناديت بودن-ألبالا، أستاذة الصحة العامة، هذه النتائج بالقول: “في معظم الحالات، يعد المقعد بجانب النافذة هو الأفضل. من حيث تقليل خطر الإصابة بالإنفلونزا والبرد لأنه بعيد عن المناطق ذات الحركة العالية مثل الممر والحمام.”
ونصح خبراء صحة آخرون باختيار المقعد في الجزء الخلفي من الطائرة، حيث أظهرت دراسة أجريت عام 2022. عن توزيع المقاعد وتقليل انتقال”كوفيد-19″أن “أخطر المقاعد هي تلك المجاورة للمسافر المصاب والمقاعد في الصفوف التي خلفه”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور