حوراء القصاب: قطاع السكن يحتاج استراتيجية شاملة
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
مايو 23, 2024آخر تحديث: مايو 23, 2024
المستقلة/-اكدت المختص بالشأن الاقتصادي حوراء نوري القصاب ان تبني استراتيجية اسكان شاملة خطوة مهمة على طريق معالجة الضغط السكاني في العراق.
وقالت القصاب: ان العراق يحتاج قرابة ال 4 مليون وحدة سكنية في مختلف مناطق البلاد، وهذا يتطلب جهد منتظم يعالج مشكلة السكن بشكل مرحلي ويصنع في الحسابات النمو السكاني الكبير في العراق، لافتة الى ان هكذا امر يتطلب خلق استراتيجية شاملة للسكن.
واضافت ان القطاع الخاص الوطني اليوم مؤهل للتصدي لأي مسؤولية في قطاع السكن ، حيث بات يملك التكنولوجيا المتطورة التي تختصر الوقت والجهد.
ولفتت الى ان مسارات العمل في قطاع السكن يجب ان تسير باتجاهات المشاريع العمودية والافقية، وان تناسب جميع فئات المجتمع دون استثناءً، وهذا يتطلب حجم عمل كبير وواسع.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
هل قص الأظافر يتطلب إعادة الوضوء؟.. أمين الفتوى يوضح
قال الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء ، إن قص الأظافر لا ينقض الوضوء، فمن توضأ وقص أظافره كان وضوؤه صحيحا ولا يعيده، وإن كان يستحب له أن يفعل ذلك قبل الشروع فيه.
وأضاف «شلبي» في إجابته عن سؤال: «هل تقليم الأظافر ينقض الوضوء؟» أنه ورد عند فقهاء الشافعية أنه إذا كان الإنسان على جنابة أو كانت المرأة حائضا أو نفساء؛ يستحب ألا تزيل شعرها أو تقلم أظفارها إلا بعد الاغتسال.
هل ثواب الوضوء بالماء البار في الشتاء أكبر من الماء الساخن
ما أجر الوضوء بالماء البارد فى الشتاء ؟..سؤال أجاب عنه الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، وذلك خلال لقائه بالبث المباشر المذاع على صفحة الإفتاء عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
وأوضح شلبي: أن الوضوء هو شرط لصحة الصلاة، والوضوء بالماء البارد صحيح ولا شيء فيه، وكذلك بالماء الدافئ.
وتابع: أن الإنسان يتوضأ بما يجد فيه حلاوة العبادة.
حكم الوضوء بالماء الساخن
قال الشيخ عويضة عثمان مدير إدارة الفتوى الشفوية بدار الإفتاء المصرية، إنه يفضل الوضوء بالماء الدافئ بدلا البارد في فصل الشتاء، لأنه أبلغ في الإسباغ لكن إذا احتاج الماء البارد وصبر عليه له فضل عظيم.
وأوضح «عثمان»، خلال لقائه بفيديو مسجل له، أن الماء الدافئ يكون أعون له على الإسباغ وإتمام الوضوء كما شرع الله سبحانه وتعالى، وأبلغ أيضا في إزالة الأوساخ والنظافة، لما جاء في الحديث عنه - صلى الله عليه وسلم أنه قال: (ألا أدلكم على ما يرفع به الدرجات ويمحو به الخطايا؟ قالوا: بلى يا رسول الله! قال: إسباغ الوضوء على المكاره)