قال الرئيس العماد ميشال سليمان في تصريح اليوم: "عسى ان تكون سبحة اعتراف الدول بفلسطين التي كرّت مع الدول الاوروبية عبرة لتأكيد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وحافزاً لهم لترتيب وحدتهم الداخلية وعلاقاتهم الخارجية مع دول العالم والتعاون مع منظمات المجتمع الدولي بما ينسجم مع مقاصد وميثاق الامم المتحدة".

واكد ان "لا سلام ولا استقرار في لبنان وفي المنطقة الا بحل القضية الفلسطينية عن طريق اعتماد حلّ الدولتين".

 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

محلل سياسي: الأردن مع القضية الفلسطينية وضد الانتهاكات بالضفة الغربية وغزة

قال رجا طلب، المحلل السياسي الأردني، إن لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع ولي عهد الأردن الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، جاء في توقيت مهم للغاية، مشيرًا إلى أن مصر والأردن أكثر الأطراف العربية والعالمية المعنية بكل التفاصيل المتعلقة بقطاع غزة والقضية الفلسطينية.

وأضاف «طلب»، خلال مداخلة مع الإعلامية لبنى عسل، ببرنامج «الحياة اليوم»، المذاع عبر شاشة قناة «الحياة»، أن لقاء الرئيس السيسي مع ولي عهد الأردن يمهد للقمة العربية المقرر عقدها يوم 27 فبراير الجاري.

مصر على دراية كاملة بكل ما جرى في زيارة ملك الأردن لأمريكا

وشدد على أن ولي العهد الأردني كان حاضرا لاجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع ملك الأردن ونقل كل تفاصيل وتحليل الاجتماع للرئيس السيسي لتكون مصر على دراية كاملة بكل ما جرى في زيارة ملك الأردن وهذا شيء مهم للغاية للتنسيق والترتيب بين البلدين.

وتابع المحلل السياسي الأردني: «الأردن مع القضية الفلسطينية قلبًا قالبًا وضد الانتهاكات في الضفة الغربية وغزة».

مقالات مشابهة

  • خبير استراتيجي: مصر قوة عظمى وشريك أساسي في القضية الفلسطينية
  • محلل سياسي: الأردن مع القضية الفلسطينية وضد الانتهاكات بالضفة الغربية وغزة
  • الأمين العام للأمم المتحدة: جهود مصر لدعم القضية الفلسطينية محورية
  • دور مصر التاريخي في دعم القضية الفلسطينية
  • كاتب صحفي: عدم حل القضية الفلسطينية يهدد استقرار المنطقة والعالم
  • وزير الصحة: جامعة الدول العربية شريك مهم لمصر في دعم القضية الفلسطينية
  • دفاع النواب: مصر ركيزة استقرار الشرق الأوسط ولن تتخلى عن القضية الفلسطينية
  • هل يمكن أن تتخلى سوريا عن القضية الفلسطينية؟
  • خبير: جهود الدبلوماسية المصرية لا تتوقف عن دعم القضية الفلسطينية
  • سلام زار ضريح الحريري: لا استقرار ولا أمان في ظل الإفلات من العقاب