بوتين يأذن لبنك "أمريكان إكسبريس" بتصفية أعماله في روسيا
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
صرّح الرئيس فلاديمير بوتين لـ"بنك أمريكان إكسبريس" بالتصفية الطوعية لأعماله في روسيا، بموجب مرسوم أغسطس 2022 لتدابير الرد على العقوبات الغربية في قطاعي المال والطاقة.
ولم يحدد قرار بوتين الصادر اليوم كيفية هذه التصفية الطوعية، أو جدولها الزمني.
إقرأ المزيدوكان الرئيس بوتين قد أقر في أكتوبر 2022 قائمة تشمل 45 مؤسسة ائتمانية أجنبية في روسيا بينها "أمريكان إكسبريس"، تم حظر التعاملات المرتبطة بأسهمها أو رأس مالها دون إذن خاص من الرئيس الروسي.
وأعلن بنك "أمريكان إكسبريس" في مارس 2022 أنه سيعلق جميع عملياته في روسيا وبيلاروس في ظل العقوبات الغربية المفروضة على خلفية أوكرانيا، في أعقاب خطوة مماثلة من شركتي "فيزا" و"ماستيركارد" اللتين استغنت روسيا عن خدماتهما، وأوكلت مهامهما لمنظومة "مير" الوطنية الروسية للدفع الإلكتروني والحوالات المالية.
المصدر: إنترفاكس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية عقوبات اقتصادية عقوبات ضد روسيا فلاديمير بوتين مصارف موسكو أمریکان إکسبریس فی روسیا
إقرأ أيضاً:
الرئيس الأوكراني: روسيا لا تفكر في كيفية إنهاء الحرب
المناطق_متابعات
قال الرئيس الأوكراني، فلوديمير زيلينسكي، يوم السبت، إنه يجب على بلاده الاستمرار «في تنسيق جهودنا مع شركائنا وضمان تمتعنا بقدرات دفاعية فعالة، وأن نبذل كل ما في وسعنا لإحلال السلام».
وأضاف زيلينسكي، عبر منصة «إكس»، «لا تزال روسيا تثبت بقسوتها، يوماً بعد يوم، أن شيئاً لم يتغير بالنسبة لهم في موسكو».
أخبار قد تهمك بعد هجوم روسي مكثف.. الرئيس الأوكراني يدعو مجدداً إلى هدنة جوية ويُطالب بوقف استخدام “الصواريخ والمسيرات البعيدة المدى” 7 مارس 2025 - 4:15 مساءً وصول طائرة شحن قادمة من روسيا إلى مطار دمشق تحمل أموالا سورية 5 مارس 2025 - 7:25 مساءًوفقا للشرق الوسط : تابع: «فهم (الروس) لا يفكرون في كيفية إنهاء الحرب، بل في كيفية تدمير وأسر المزيد بينما يسمح لهم العالم بالاستمرار. بالطبع نحن نبذل كل ما في وسعنا لحماية الأرواح».
ووصف الضربة الروسية في مدينة دوبروبيليا بمنطقة دونيتسك بأنها «إحدى أكثر الهجمات وحشية»، موضحاً: «هي ضربة مشتركة خطط لها بعناية لإحداث أكبر قدر من الضرر. استهدفت الصواريخ، إلى جانب طائرات (شاهد) من دون طيار، الجزء المركزي من المدينة. أصيبت تسعة مبانٍ سكنية ومركز تسوق ومتاجر».
وأشار إلى أن أحد عشر شخصاً لقوا حتفهم وكان من بينهم أحد العاملين في خدمة الطوارئ الحكومية، مضيفاً: «جاءت الضربة الثانية بينما كان رجال الإنقاذ يعملون وأصيب خمسون شخصاً».