الأردن يفتح باب ترخيص مكاتب استقدام العاملين في المنازل
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
#سواليف
قررت وزيرة العمل ناديا الروابدة الموافقة على #السماح #بترخيص #مكاتب #استقدام_للعاملين_في_المنازل من غير الأردنيين في المملكة بناء على توصية من لجنة تنظيم المكاتب وشؤون العاملين في المنازل.
وأوضحت الوزارة في بيان لها اليوم الخميس أن القرار يأتي انطلاقا من دورها في تنظيم وضبط سوق العمل وزيادة التنافسية بين المكاتب المرخصة بما يحسن الخدمات المقدمة للمواطنين، إضافة إلى التسهيل على المواطنين وتوفيرا لوقتهم وجهدهم، من خلال توفر هذه المكاتب في كافة محافظات المملكة.
وبينت أن عملية الترخيص للمكاتب تتم وفقا للشروط والإجراءات الواردة في نظام تنظيم المكاتب العاملة في استقدام غير الأردنيين العاملين في المنازل رقم (63) لسنة (2020) والتعليمات الصادرة بموجبه المنشورة على الموقع الإلكتروني للوزارة.
مقالات ذات صلة المستشفيات الإسرائيلية تسجل زيادة كبيرة بعدد الجنود الجرحى 2024/05/23وأشارت إلى أن تقديم طلبات الحصول على تراخيص هذه المكاتب سيكون من خلال مديرية العاملين في المنازل في مبنى الوزارة رقم (3) في منطقة العبدلي في العاصمة عمان، مشيرة إلى أن دليل الوثائق المطلوبة وشروط وإجراءات تراخيص هذه المكاتب منشور على الموقع الإلكتروني للوزارة.
ونوهت الوزارة إلى أن ترخيص هذه المكاتب كان موقوفاً منذ عام (2012) أي منذ اثنتي عشر سنة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف السماح مكاتب هذه المکاتب
إقرأ أيضاً:
هدنة غزة تكشف عن فظائع الاحتلال.. دمار هائل في مكاتب ومركبات الأمم المتحدة|فيديو
عرضت قناة القاهرة الإخبارية تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: "هدنة غزة تكشف عن فظائع الاحتلال.. دمار هائل في مكاتب ومركبات الأمم المتحدة"، حيث تناول حجم الدمار الذي خلّفه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، بما في ذلك استهداف مقار وممتلكات المنظمات الدولية.
وذكر التقرير أن قوات الاحتلال لم تُبقِ مبنى أو مركبة في القطاع إلا واعتبرتها هدفًا مشروعًا، حتى وإن كانت تابعة لمنظمات إغاثية كوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، في مدينة رفح الفلسطينية، وقف السكان أمام أنقاض مقر الأونروا، الذي كان يومًا ما رمزًا للأمل والمساعدة الإنسانية، وقد أصبح الآن شاهدًا على حجم الخراب.
وأضاف التقرير أن استهداف الأونروا يُظهر إصرار الاحتلال على تقويض أي دور إنساني أو إغاثي في القطاع، وسط قيود مشددة على الإمدادات الغذائية والطبية، ورغم دخول الهدنة حيز التنفيذ منذ التاسع عشر من يناير، فإن حجم الدمار يعكس فداحة الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية وممتلكات المنظمات الدولية، ما يجعل إعادة إعمار القطاع واستئناف النشاط الإنساني تحديًا كبيرًا.
وأشارت الأمم المتحدة في أكثر من مناسبة إلى إدانتها لاستهداف قوات الاحتلال لعملياتها الإنسانية في غزة، مؤكدة أهمية ضمان حماية المساعدات الإغاثية لضمان استمرار تقديم الدعم لسكان القطاع.