صحافة العرب:
2024-10-06@03:50:24 GMT

منوعات البندقية تشكو من تخمة السياح

تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT

منوعات البندقية تشكو من تخمة السياح

منوعات، البندقية تشكو من تخمة السياح،البندقية المزدحمة أرشيف الأربعاء 2 أغسطس 2023 13 08عجّ جسر .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر البندقية تشكو من تخمة السياح، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

البندقية تشكو من تخمة السياح

البندقية المزدحمة (أرشيف)

الأربعاء 2 أغسطس 2023 / 13:08

عجّ جسر ريالتو الشهير في البندقية بالسياح في اليوم الذي أوصت فيه اليونسكو بوضع المدينة الإيطالية على قائمتها المهددة بالخطر بسبب السياحة المفرطة ومخاوف بيئية أخرى.

وظهرت معالم السعادة على جحافل الزوار الذين كانوا يلتقطون صور سيلفي ويتناولون المثلجات، غافلين الخفض المحتمل لتصنيف المدينة الذي أكّدت اليونسكو أنه يعود إلى خطر تعرّضها لضرر "نهائي".وأوصت اليونسكو الاثنين بإدراج البندقية على قائمة التراث العالمي المهدد، بسبب تدفق السياح والتأثيرات الناجمة عن الاحترار المناخي، في وقت لم تتخذ فيه إيطاليا تدابير كافية لمكافحة تدهور المنطقة.

وأشارت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة إلى أنّ "آثار التغير المناخي والسياحة المفرطة تهددان بإحداث تغييرات نهائية للقيمة العالمية البارزة لممتلكات" المنطقة.ولفتت المنظمة إلى أنّ ارتفاع مستوى البحار والظواهر المناخية المتطرفة الأخرى المرتبطة بالاحترار العالمي "يهددان سلامة" المنطقة.وأشارت السائحة المتحدرة من نيويورك آشلي بارك (28 عاماً) إلى أنها كانت تعلم أنّ البندقية ستكون حاشدة بالسياح، لكنّ ذلك ليس من شأنه أن يفسد إجازتها.وقالت "لن يكون الأمر ممتعاً لو كنت أعيش هنا في ظل هذا الوجود الكبير للسياح".ومن بين الحشود الموجودة فوق الجسر التاريخي، يقف العامل دييغو نيكيفروفو (23 عاماً) مرتدياً قميصاً عليه وسم "استمتع بالبندقية واحترمها" (#EnjoyRespectVenezia) ومنشغلاً بمراقبة أي تصرف سيء قد يصدر عن السياح.

وقال مشيراً إلى كيس من رقائق البطاطا مرمياً على مدخل متجر للمجوهرات "أرى أحياناً شخصاً يرمي سيجارته على الأرض أو يتجوّل من دون قميص".وأسوأ ما أقدمت عليه مجموعة من السياح، بحسب العامل، هو "جلوس عدد منهم أمام قصر دوجي وافتراشهم الأرض لتناول الطعام".ولفت نيكيفروفو إلى سقوط سائح كان مشتت الانتباه في المياه قبل أسابيع قليلة. وقال "كان يحاول التقاط صورة جميلة".وعلى مقربة من الجسر، يعرض بائع لوحات مائية لافتة كُتب عليها "ساحة القديس مرقس".وقال كلاوديو، المتحدر من البندقية والذي فضّل إبقاء كنيته طي الكتمان، "هذا كل ما يرغبون في معرفته، يزورون البندقية لأنّها البندقية، لا أكثر".ورأى أنّ زمن زيارة السائحين المثقفين للمنطقة واستمتاعهم بكنائسها ومتاحفها الكثيرة ولّى.

Venice, Italy ???????? pic.twitter.com/BB8hE7VBzD

— NRI Travelogue: Natural Views on Earth (@OfEarth8) July 29, 2023

وتابع "مَن يزورون البندقية راهناً لا يدركون حتى ما معنى متحف. إنها ليست سياحة ثقافية"، مضيفاً "كل ما يرغبون في قيامه هو ارتياد الشواطئ أو الجبال. رجاءً لا تأتوا بعد اليوم" إلى هنا.وقائمة التحديات التي تواجهها البندقية طويلة، من الأضرار البيئية التي طالت بحيرتها وصولاً إلى رحيل سكانها، إذ لم يبق منهم سوى 500 ألف شخص فقط، ما يجعلها مدينة بلا روح بحسب نقاد كثيرين.وقبل عامين، تحاشت البندقية بصعوبة إدراجها على قائمة اليونسكو التي ترمي إلى تحفيز الحكومات على اتخاذ إجراءات للحفاظ على الأماكن التي تُعدّ ذات "قيمة عالمية للإنسانية"، بعدما فرضت المدينة حظراً على السفن السياحية الضخمة.وحذرت مجموعات مُدافعة عن البيئة السفن التي توفر رحلات لآلاف السياح وتُبحر قرب الشاطئ تحديداً، مما يتسبب في تسجيل موجات عالية تساهم في تآكل أساسات البندقية وإلحاق ضرر بنظام البحيرة البيئي الهش.

إلا أنّ تحويل مسار السفن إلى ميناء مارغيرا الصناعي الأبعد مسافةً، لم يعالج مسألة السياحة المفرطة بحد ذاتها.وتشير البيانات الرسمية إلى أنّ نحو 3,2 ملايين سائح باتوا ليلتهم في الوسط التاريخي للمدينة خلال العام الفائت، في رقم لا يشمل آلاف الزوار اليوميين الذين يزورونها نهاراً فقط.ويقول السائح الأميركي مايك ماك وليامز (53 عاماً) الذي وصل إلى المدينة في زيارة مع عائلته ليومين "إنها جميلة، إنها أشبه بلوحة!" .وكانت اليونسكو أدرجت البندقية عام 1987 على قائمة التراث العالمي باعتبارها "تحفة معمارية استثنائية"، لكنها حذرت من ضرورة اعتماد "إدارة سياحية أكثر استدامة" لها.وأكدت الاثنين أنّ ما أُجرز في المنطقة الإيطالية لم يكن كافياً، مشيرة إلى أنّ السلطات "ليس لديها رؤية استراتيجية مشتركة شاملة".ويقول النقّاد إن الإجراءات التي تم اعتمادها في المجال السياحي كانت غير فعّالة وأتت متأخرة.

وجرى تأجيل خطة لاعتماد نظام الحجز المدفوع للسياح الذين يزورون البندقية ليوم واحد فقط مرات عدة، بسبب مخاوف من تأثيرها بصورة كبيرة على الإيرادات المتأتية من السياحة وتعريض حرية الحركة للخطر.وبالعودة إلى ساحة القديس مرقس، كان العامل لورينزو سيانو (21 عاماً) يجهد لمنع السياح من الجلوس على الدرج المحيط بالقناطر.وأشار إلى أنّ "مشكلة السياحة المفرطة باتت كبيرة جداً في البندقية، لكن أي جهة حكومية تحاول معالجة المشكلة على الصعيد الهيكلي"، مضيفاً "في نهاية المطاف، إنّ المنطقة تحقق إيرادات مرتفعة جداً" من القطاع السياحي.

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البندقية تشكو من تخمة السياح وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى أن

إقرأ أيضاً:

ندوة لـ”تريندز” والمركز الإقليمي  – اليونسكو تشدد على أهمية تمكين المعلم

 

أبوظبي – الوطن:

أكدت ندوة علمية نظمها مركز تريندز للبحوث والاستشارات بالتعاون مع المركز الإقليمي للتخطيط التربوي – اليونسكو، أهمية الدور المحوري الذي يلعبه المعلم في تشكيل مستقبل الأجيال، خاصة في ظل التحولات السريعة والتحديات المتزايدة التي يشهدها العالم.

وشددت الندوة التي عُقدت بمناسبة اليوم العالمي للمعلم الذي يصادف الخامس من أكتوبر كل عام ، في قاعة المؤتمرات الكبرى بمركز تريندز، تحت عنوان “تمكين المعلمين: بناء مجتمعات مستدامة”، وجمعت نخبة من التربويين والباحثين العالميين، على أهمية التعاون المشترك بين مختلف الجهات المعنية لتمكين المعلمين وبناء مجتمعات مستدامة، مشيرة إلى أن تطوير قطاع التعليم يتطلب تضافر الجهود وتنسيق العمل، وأوصت الندوة بضرورة الاستثمار في برامج التنمية المهنية المستدامة للمعلمين، وتوفير بيئة عمل داعمة، وتوظيف التكنولوجيا والابتكار في العملية التعليمية.

 

المعلم صانع للأجيال

وفي كلمة ترحيبية، شدد الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز، على أن المعلم ليس مجرد ناقل للمعرفة، بل هو صانع للأجيال وشخصية الطالب. وأكد ضرورة تمكين المعلم وتوفير بيئة داعمة له لمواكبة التطورات التكنولوجية والتعليمية، مشدداً على أهمية الاستثمار في المعلمين وتطوير قدراتهم، مؤكداً أن المعلم هو الركيزة الأساسية لأي نظام تعليمي ناجح.

وقال الدكتور محمد العلي إن انعقاد هذه الندوة يتزامن مع حدث مهم شهدته دولة الإمارات العربية المتحدة، وهو توجيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله،  باعتماد الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام “اليوم الإماراتي للتعليم”؛ وذلك احتفاءً بأهمية التعليم في دولة الإمارات، ودورِه المحوري في تنميتها وتقدمِها وبناءِ أجيالها ومجتمعها، والمساهمة في نهضتها الحضارية، وهو ما يؤكد إيمان القيادة الإماراتية الراسخ بقيمة التعليم ودوره الجوهري في بناء الأجيال وتقدُّم الدول، باعتباره المحرك الرئيسي لعجلة تنميتها وتطورها، وحرص الدولة على مواصلة جهودها للارتقاء بمهنة التدريس وأوضاع المعلمين،  مضيفاًأن “جائزة محمد بن زايد لأفضل مُعلم” تمثل أيضاً أفضلَ تجسيدٍ للاهتمام الذي توليه القيادةُ الإماراتيةُ لتمكين المعلمين والاحتفاءِ بهم وتحفيزِهم على أداء دورهم التربوي والمجتمعي.

ولفت الدكتور العلي إلى أن هذه الندوةُ تتزامن أيضاً مع الاحتفاء باليوم العالمي للمعلمين، الذي يصادف الخامسَ من شهر أكتوبر من كل عام، والذي يمثلُ مناسبةً سنويةً للتذكير بأهمية الدور الذي يقوم به المعلمون، والطرق الكفيلة بدعمهم، ومواجهة التحديات التي تواجههم، في سبيل تعزيز مهنة التدريس.

 

قوة دافعة

وفي كلمة مماثلة، قالت سعادة مهرة هلال المطيوعي، مديرة المركز الإقليمي للتخطيط التربوي- اليونسكو: “إننا في المركز الإقليمي للتخطيط التربوي نؤمن بأن المعلم هو الركيزة الأساسية لأي نظام تعليمي ناجح، وهو القوة الدافعة لتقدم المجتمعات وتشكيل مستقبلها. المعلمون هم قادة التغيير وصناع المستقبل، ويمثلون أحد المحاور الاستراتيجية لعمل المركز. ومن هذا المنطلق، نواصل العمل على دعم المعلمين من خلال تقديم برامج تدريبية متقدمة، وتوفير الموارد كافة التي يحتاجونها لمواكبة التحديات الحديثة. نحن ملتزمون بالاستثمار في المعلم كعنصر أساسي لبناء مجتمعات مستدامة وقادرة على مواجهة المتغيرات العالمية وتحقيق أهداف التعليم الشامل والعادل للجميع.

تمكين المعلم

عقب ذلك عقبذلك،عقدتالندوةجلستيعملركزتاعلىمستقبلمهنةالتدريسواستدامتها،وعلىدورالمعلمينفيبناءمستقبلناجحللطلابوالمجتمع.

وناقش الخبراء والباحثون والتربويون وهم سعادة مريم ماجد بن ثنية،النائب الثاني لرئيس المجلس الوطني الاتحادي، والدكتورة مي الطائي،مديرة كلية الإمارات للتطوير التربوي، وكارلوس فارغاس تاميز، رئيس فريق العمل الدولي المعني بالمعلمين من أجل التعليم  2030،اليونسكو، والدكتورة إيمان جاد، عميدة كلية التربية في الجامعة البريطانية  بدبي، و الأستاذة سليمة السعدي، معلمة فائزة بجائزة محمد بن زايد لأفضل معلم، عدداً من القضايا الملحة التي تواجه المعلمين في العصر الحالي، بدءاً من نقص أعدادهم، وصولاً إلى الحاجة الملحة لتطوير مهاراتهم بما يتناسب مع متطلبات القرن الحادي والعشرين.

وقد تم استعراض استراتيجيات مبتكرة لدعم المعلمين في تطوير كفاءاتهم، وتعزيز قدراتهم، ليصبحوا موجهين وملهمين لطلابهم، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة، خاصة الهدف الرابع (SDG4)، الذي يركز على ضمان تعليم شامل وعادل لجميع فئات المجتمع.

كما تناولت الندوة أهمية التعليم والبحث العلمي في ظل التطورات التكنولوجية المتسارعة، بدءاً من الثورة الصناعية الأولى، وصولاً إلى عصر الذكاء الاصطناعي، حيث تم التأكيد على الحاجة المتزايدة للمهارات التخصصية في مجالات، مثل الهندسة والعلوم، ودور التعليم في دعم التنمية المستدامة.

وتركزت محاور الجلسة الثانية على الهدف الرئيسي المتمثل في تمكين المعلمين وإعدادهم لمواكبة التغيرات المستقبلية، بما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة. كما تم تسليط الضوء على جهود كلية الإمارات للتطوير التربوي في تطوير مهنة التدريس وتزويد المعلمين بالمهارات اللازمة للتعليم الحديث.

 

رؤى وأفكار

وقدم الباحثون والخبراء والتربويون رؤى وأفكاراً عملية ملهمة حول كيفية تمكين المعلمين لمواجهة التحديات المستقبلية. وأكدوا أهمية تطوير مهارات التربويين لمواكبة التطور التكنولوجي السريع، خاصة مع ظهور الذكاء الاصطناعي، مشيرين إلى أن كلية الإمارات للتطوير التربوي تلعب دوراً حيوياً في هذا المجال من خلال تزويد المعلمين بالمهارات اللازمة، وبرامج أكاديمية متخصصة، وإطار الكفاءات التخصصية.

كما تطرق المتحدثون الى أهمية توظيف التكنولوجيا والابتكار في العملية التعليمية، إلى جانب تعزيز دور المعلم في غرس القيم والمهارات الحياتية الأساسية لدى الطلاب، مما يساهم في إعداد جيل قادر على مواجهة التحديات وبناء مجتمعات مستدامة.

وتركزت هذه الرؤى والأفكار حول المهارات والكفاءات الأساسية اللازمة للمعلمين للنجاح في المستقبل، إضافة الى نظرة عالمية لمكانة المعلمين ودورهم في تحويل التعليم، كما تم الحديث عن ‏تصميم برنامج تنمية مهنية مستدام لدعم التطور الوظيفي للمعلم باعتباره أحد أهم ركائز التنمية المجتمعية، حيث تم التأكيد على أهمية تصميم برامج تدريبية مستدامة تلبي احتياجات المعلمين، وتساهم في تطويرهم المهني.

وتناول المتحدثون في الندوة التي شهدت حضوراً متميزاً، فوائد التنمية المهنية المستدامة للمعلمين واعتبار المعلم ركيزة أساسية في خلق مجتمع متوازن متناغم، وركزوا على التحديات الخاصة بالتنمية المهنية للمعلمين في ظل ضغوط العمل والسعي للارتقاء بالمستوى المهني للمعلم، إضافة إلى دعم المعلم للطلاب للاستعداد للمستقبل باعتباره ضرورة حتميه، حيث تستهدف تمكين الطلبة بالمعارف وبمختلف المهارات التي تعزز قدراتهم وتصقل شخصياتهم، كما تم التأكيد على أهمية دور المعلم في غرس المهارات الحياتية الأساسية لدى الطلاب وتمكينهم لمواجهة تحديات المستقبل.

وفي ختام الندوة التي قدمت لها الباحثة شما احمد وأدارتها الباحثة رهف الخزرجي، رئيسة قسم الترجمة في “تريندز”، كرم سعادة الدكتور محمد العلي المشاركين وقدم لهم شهادات تقدير ومجموعة من إصدارات المركز البحثية.


مقالات مشابهة

  • راشد بن حمدان يكرّم الفائزين بجائزة «حمدان - اليونسكو»
  • السنيورة: لبنان تشكو من عدم إمكانية إعادة تكوين المؤسسات الدستورية
  • نينوى تشكو حرمان شركاتها من الدخول لـمزاد بيع العملة للحصول على الدولار
  • اليونسكو واليونيسف: بنك المعرفة المصري نموذج عالمي للتحول الرقمي في التعليم
  • إصدار "اليونسكو- اليونيسف" دراسة حالة عن بنك المعرفة المصري
  • في اليوم العالمي للمعلم.. «اليونسكو» تدعو لصياغة عقد اجتماعي جديد للتعليم
  • اليونسكو واليونيسف يصدران دراسة عن بنك المعرفة المصري: نموذج ناجح في التعلم
  • ندوة لـ”تريندز” والمركز الإقليمي  – اليونسكو تشدد على أهمية تمكين المعلم
  • يده على البندقية.. أول ظهور لخامنئي منذ الهجوم الإيراني على إسرائيل
  • عميد بلدية سبها: أكثر من 3 آلاف منزل متضرر جراء سيول الأمطار الأخيرة التي شهدتها المدينة