معاشات شهر يونيو 2024.. حقيقة صرف الزيادة الجديدة
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
معاشات شهر يونيو 2024.. لم يعد يفصلنا على صرف معاشات شهر يونيو 2024 سوى أيام قليلة، لذا يبحث الكثير من أصحاب المعاش والبالغ عددهم نحو 13 مليون مواطن عن موعد وجدول الصرف، بالإضافة إلى تساؤلات حول وجود زيادة جديدة على معاشات شهر يونيو.
معاشات شهر يونيوويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص معاشات شهر يونيو 2024، وفقا لخدمة يقدمها الموقع في كل المجالات، من خلال الضغط هنــــــــــــا.
وأتاحت هيئة التأمينات الاجتماعية عدة أماكن للمواطنين، لصرف معاشات شهر يونيو 2024 من خلالها، ومنها:
- ماكينات الصراف الآلي.
- فروع البنوك المختلفة.
- البريد المصري.
- تسجيل بالدخول على موقع التأمينات الاجتماعية من خلال الرابط هنـــــــــــــــا.
- الضغط على أيقونة صاحب معاش، ثم الضغط على أيقونة الخدمات التأمينية.
- الاستعلام عن البيانات الأساسية لملف المعاش.
- كتابة الرقم القومي في الخانة الموضحة بالموقع، ثم الضغط على أيقونة «استعلام».
- في النهاية، تظهر البيانات الأساسية لملف المعاش الخاص بالمستعلم.
ووفقا لبيان هيئة التأمينات الاجتماعية، فمن المقرر أن يبدأ صرف معاشات شهر يونيو 2024، في يوم 1 يونيو 2024، على أن تستمر لمدة 6 أيام، تنتهي يوم 6 يونيو المقبل.
حقيقة زيادة معاشات شهر يونيو 2024بشأن الأقاويل الدراجة عنزيادة معاشات شهر يونيو 2024، فلا أساس لها من الصحة، وذلك لأن الزيادة صُرفت بالفعل مبكرا في شهر مارس الماضي بقرار الرئيس عبد الفتاح السيسي بزيادة المعاشات بنسبة 15%، بدءً من شهر مارس 2024، في إطار التخفيف من الأعباء على المواطنين.
اقرأ أيضاًموعد انكسار الموجة الحارة.. حالة الطقس في مصر اليوم 23 مايو 2024
سعر الذهب في مصر اليوم الخميس 23 مايو 2024
اليوم.. بدء صرف مرتبات شهر مايو 2024.. جدول الرواتب بالزيادة الأخيرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ماكينات الصراف الآلي موعد صرف معاشات شهر يونيو معاشات يونيو زيادة المعاشات 2024 معاشات شهر مايو 2024 موعد صرف معاشات شهر مايو 2024 زيادة المعاشات يوليو 2024 معاشات شهر يونيو 2024 موعد صرف معاشات شهر يونيو 2024 صرف معاشات شهر يونيو 2024 صرف معاشات شهر یونیو 2024
إقرأ أيضاً:
النقشبندي.. أيقونة الإنشاد الصوفي وصوت رمضان الخالد
في ذاكرة شهر رمضان، هناك أصوات ارتبطت بهذا الشهر الكريم، وأصبح الاستماع إليها جزءاً من طقوسه الروحانية، ومن بين هذه الأصوات الخالدة يبرز اسم الشيخ سيد النقشبندي، صاحب الأداء الفريد الذي أسر القلوب، وبات صوته رمزاً للخشوع والصفاء الروحي.
لم يكن النقشبندي ينشد، بل كان يرفع الدعاء، ولم يكن يترنم، بل كان يفتح باباً للسماء بصوته العابق بالإيمان، حتى صار صوته جزءاً من طقوس رمضان، لا يُذكر الشهر الكريم إلا وتحضر نبراته الشجية في الأذهان.
من القرية إلى قلوب الملايين
وُلد سيد محمد النقشبندي عام 1920 في قرية دميرة بمحافظة الدقهلية المصرية، ثم انتقلت عائلته إلى مدينة طهطا بصعيد مصر، حيث نشأ في بيئة مشبعة بالتصوف والذكر والإنشاد الديني.
لم تكن نشأته الأولى مجرد مرحلة عمرية، بل كانت ورشة روحية صقلت موهبته الفطرية، فأصبح جزءاً من حلقات الذكر قبل أن يبلغ العاشرة.
وسرعان ما لفت الأنظار بقوة صوته، واتساع طبقاته، وقدرته على الجمع بين الرخامة والعذوبة، لتبدأ رحلته التي ستجعله أشهر المبتهلين في العالم الإسلامي.
تعاون "مولاي إني ببابك"
على مدار سنوات، ظل الشيخ النقشبندي يقدم الابتهالات بأسلوبه التقليدي، حتى شاء القدر أن يجمعه بأحد أبرز عباقرة الموسيقى في العالم العربي، بليغ حمدي.
لم يكن اللقاء تقليدياً، بل كان التقاء بين مدرستين فنيتين مختلفتين؛ النقشبندي، الذي اعتاد الابتهال بصوته دون تدخل موسيقي، وبليغ، الذي كان يرى في اللحن وسيلة لتعظيم أثر الكلمات.
جاءت المبادرة من الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، الذي اقترح على النقشبندي التعاون مع بليغ حمدي، فوافق الشيخ بتردد، لكنه ما إن بدأ الأداء حتى أدرك أنه أمام تجربة استثنائية.
كانت النتيجة ابتهال "مولاي إني ببابك"، الذي تحول إلى أيقونة دينية يتردد صداها في كل بيت ومسجد، كل رمضان، وكأنها نشيد روحي خالد.
ورحل الشيخ سيد النقشبندي عن عالمنا عام 1976، لكنه لم يترك فراغاً، بل ترك إرثاً صوتياً يضج بالحياة، ما زالت الإذاعات والقنوات تعرض تسجيلاته، وما زال صوته يملأ الأجواء مع كل لحظة خشوع، يذكّر السامعين بأن هناك أصواتاً لا تعرف الفناء، لأنها لم تكن أصواتاً فحسب، بل بوابات نور تفتح الطريق إلى السماء.