نصائح لشراء الأضاحي ولحوم عيد الأضحى 2024
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
مع اقتراب عيد الأضحى 2024، يستعد الكثيرون لشراء الأضاحي استعدادًا لذبحها وتوزيع جزء من لحومها على الفقراء والمحتاجين، في ممارسة لأحد أبرز شعائر هذه المناسبة الدينية.
ومع ذلك، هناك فئة تلجأ لشراء كميات من اللحوم الجاهزة، مما يزيد من خطر التعرض للحوم الفاسدة.
ولتفادي هذا الأمر، يقدم جهاز حماية المستهلك بعض النصائح للتفرقة بين اللحوم الصحية والفاسدة:
كيفية التفرقة بين اللحوم الصحية والفاسدة1.
- تأكد من وضوح ومقروئية الأختام على اللحوم.
2. الفحص البصري:
- تجنب اللحوم التي تحتوي على بقع خضراء أو نمو فطر عفن أخضر أو أبيض.
3. الملمس:
- تأكد من عدم وجود مادة مخاطية أو هلامية على سطح اللحوم.
- قم بإمساك اللحم للتأكد من قوته؛ يجب ألا يكون سهلًا في القطع باليد.
4. الرائحة:
- تحقق من رائحة اللحم، يجب أن تكون رائحة مقبولة ومشابهة لرائحة اللحوم المعتادة.
5. التخزين والعرض:
- اشترِ اللحوم المعروضة في ثلاجات العرض أو داخل الثلاجات الملحقة بمحال الجزارة.
6. اللون:
- ابحث عن اللحوم ذات اللون الوردي الفاتح المائل إلى الغامق قليلًا.
- تأكد من أن لون الدهون أبيض في لحوم الجاموس والضأن، وأصفر في اللحم البقري.
بتباع هذه النصائح، يمكن للمشترين التأكد من شراء لحوم صحية وصالحة للاستهلاك خلال عيد الأضحى، مما يضمن سلامة اللحوم المقدمة للعائلات والمحتاجين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأضحية شراء الاضحية أضحية شراء اضحية عيد الاضحى
إقرأ أيضاً:
زراعة بحر أبيض
بأمر المرتزقة خرج مشروعا: الهشابة والفطيسة بالضفة الشرقية لبحر أبيض (محلية القطينة). وكذلك الحال لمشروعي: (ود نمر وأبقر) بالضفة الغربية (محلية أم رمتة). شمال محلية الدويم نجد مشاريع: عريك والعرشكول والوسيلة خارج الخدمة لعدم وجود المستثمر. جنوب الولاية (الدالي والمزموم) كل الإنتاج في خبر كان الدعامية. المنطقة الوحيدة التي يمكن أن تكون الزراعة فيها مستقرة نوعا ما. هي منطقة جنوب الدويم. حيث شارك شباب من أولاد المنطقة كجزء من مساهمتهم في معركة الكرامة في استقرار المنطقة باستثمارهم في زراعة بعض المشاريع. ولكن لعوامل كلها مرتبطة بآثار الحرب نجدهم كمستثمرين وكذلك ملاك المشاريع مهددين الآن بالخسارة الكبيرة. العروة الصيفية قد تعرضت لفيضان النيل. العروة الشتوية الآن مهددة بالعطش. عليه نناشد السادة: وزير زاعة الولاية والسيد والي الولاية والسيد وزير الزراعة الإتحادي والسيد وزير الري والسيد رئيس الوزراء المؤقت وكبير البلد سعادة البرهان إن ينقدوا زراعة بحر أبيض بقفل خزان جبل أولياء لمدة شهر واحد فقط. حيث تبقت ثلاث شربات لمحصول القمح بواقع عشرة أيام لكل شربة. خلاف ذلك بكل تأكيد ضياع العروة الشتوية كما ضاعت الصيفية. وتداعيات ذلك دخول الولاية في دائرة العوز. والأخطر من ذلك كله إحجام المستثمرين في المستقبل. لأن رأس المال جبان. وخلاصة الأمر نضع شكوانا في بريد أبناء الولاية على امتداد المعمورة بتحمل المسؤولية (وما حك جلدك مثل ظفرك). وليكن الموضوع (ترند) الساعة.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأربعاء ٢٠٢٥/١/٢٩