الخليفة يناشد لجنة الاستقطاب بالتواصل معه وتوضيح طريقة التعاقدات .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
ماجد محمد
رئيس نادي الخلود محمد الخليفة أناشد لجنة الاستقطاب التواصل معنا وتوضيح طريقة التعاقدات في الموسم القادم ونحن لا نعرف شيئا عن دوري روشن
ناشد رئيس نادي الخلود محمد الخليفة لجنة الاستقطاب بالتواصل معه وتوضيح طريقة التعاقدات في الموسم القادم، لافتًا أنه لا يعرف شيئًا عن دوري روشن .
وقال الخليفة خلال مداخلة على برنامج المنتصف :” أنا ما أدري بأمانة أيش التخطيط حق لحنة الاستقطاب وما عندي أي خلفية .
وأضاف :” أتمنى من لجنة الاستقطاب أن توجهنا لأني لازم أعرف التوجيهات للاستعداد ليكون الشغل احترافي .”
وصعد ناديا الخلود من الرس و العروبة من الجوف رسمياً إلى الدوري السعودي الممتاز للمحترفين لكرة القدم للموسم المقبل وذلك بعد تغلب الآول على مستضيفه نادي الصفا بخمسة أهداف مقابل هدف .
فيما كسب العروبة ضيفه نادي الجبلين من حائل بهدف دون مقابل في المباراتين التي أقيمتا على ملعب نادي الصفا بصفوى بالمنطقة الشرقية و ملعب العروبة بمدينة سكاكا ضمن منافسات الجولة 32 من دوري الدرجة الأولى.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/u2ZR04LhPcdr-X0L-1.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الخدود حائل لجنة الاستقطابات محمد خليفة لجنة الاستقطاب
إقرأ أيضاً:
أبو الطيب البلبوسي يناشد البرهان!!
من غراٸب أحوال القحاطة (الله يكرم السامعين) إنَّهم هم مَن أدخل مفردة (البل) في أدبيات السياسة السودانية، عندما هتفوا حتِّیَ شرخوا حلاقيمهم (الحل فی البل) وقالوا (بل بس)،ثمَّ لمَّا دارت الداٸرة عليهم بعد إشعالهم حربهم الغادرة للإستيلاء علی السلطة بإنقلاب تنفذه لهم بندقية المليشيا،ثُمَّ سارت الأمور علی غير ما يشتهون، أطلقوا نداء (لا للحرب) ثمَّ أطلقوا علی كل من يخالف هواهم لقب (البلابسة) إدماجاً لكلمتی (بل بس)، ويُلاحَظ إن كلمة(بس) من إنتاجهم أيضاً عندما راج شعار فورتهم الماجيدة (تسقط بس).
وعندما سقطت، وسقطوا جميعاً فی درك العمالة السحيق، جاءهم الإطاري مِن أولياء نعمتهم من خارج البلاد بعدما طافوا بالسفارات، سفارة سفارة، وقبَّلوا حِجَارة الدعم السريع بوت بوت،ثُمَّ قالوا إمَّا الإطاري وإمَّا الحرب، وبقية القصة تحتاج إلیٰ مجلدات.
وحتَّیٰ لا (نَعَصِر) علی القحاطة، ولا نظلم (البلابسة) الذين سبقهم علی عبارة (بل بس) الشاعر الكبير أحمد إبن الحسين الشهير بأبي الطيب المتنبي، في قصيدته التي يُواسي فيها سيف الدولة الحمدانی، ويقول في مطلعها:-
-لا يُحزِنُ الله الأمير فإنني سآخذ من حالاته بنصيبِ.
-ومن سَرَّ أهل الأرضِ ثمَّ بكیٰ أسیً بكیٰ بعيونٍ سَرَّها وقلوبِ.
-إلیٰ أن يقول:-
فَتى الخَيلِ قَد { بَلَّ } النَجيعُ نَحورَها يُطاعِنُ في ضَنكِ المُقامِ عَصيبِ.
يَعافُ خِيامَ الرَيطِ في غَزَواتِهِ فَما خَيمُهُ إِلّا غُبارُ حُروبِ.
عَلَينا لَكَ الإِسعادُ إِن كانَ نافِعاً بِشَقِّ قُلوبٍ لا بِشَقِّ جُيوبِ.
فَرُبَّ كَئيبٍ لَيسَ تَندى جُفونُهُ وَرُبَّ كَثيرِ الدَمعِ غَيرُ كَٸيبِ.
تَسَلَّ بِفِكرٍ في أَبيكَ فَإِنَّما
بَكَيتَ فَكانَ الضِحكُ بَعدَ قَريبِ.
إِذا اِستَقبَلَت نَفسُ الكَريمِ مُصابَها بِخُبثٍ ثَنَت فَاِستَدبَرَتهُ بِطيبِ.
وَلِلواجِدِ المَكروبِ مِن زَفَراتِهِ سُكونُ عَزاءٍ أَو سُكونُ لُغوبِ.
وصدق قولُ أبي الطيب (البلبوسي) إذ رأينا رجال القوات المسلحة وقد (بلَّ) النجيع، أی الدَّمُ الطري، صدورهم ورأينا الجَرحیٰ عند زيارة القاٸد العام لهم، فإذا هم (جرحیٰ يضمدون جراح القلب والنفس) بمعنوياتهم العالية وتَحَرَّقِهُم الظاهر للعودةِ إلیٰ ساحات الفداء ليدحروا العدو ويسحقوا العملاء، وقد كانت جولة البرهان (كوم) وتفقده للمصابين فی المستشفی العسكري (كوم تاني).
سعادة القاٸد العام، لقد أذقتَم العدو من بأسِ الجندي السوداني ما جعل جميع دول الإستكبار، وتوابعها، يسعون لجلب العدو إلیٰ ماٸدة (تفاوضٍ غير مُرحبٍ به) من جموع الشعب السودانی فلا تُفاوِض فشعار الشعب (لا تَفاوُض، بل بس) لا تهدر وقتك، ولا تغبر قدمك فی ما لا طاٸل من وراٸه ولا تطع كل أفَّاك زنيم منّاعٍ للخير مُعتَدٍ أثيم، وإن كان (أبيض الوجه) ونذكركم بما قاله أبو الطيب البلبوسي:-
-وما كلُّ(وَجْهٍ أبيضٍ) بمُباركٍ، ولا كُلُّ جَفْنٍ ضَيِّقٍ بِنَجيبِ.
الحل فی البَلْ بسْ،اللهم أحَيِنِي بلبوسي وأحشرني في زمرة البلابسة، الذين يجاهدون فی سبيل أن تكون راية لا إلٰه إلَّا الله عالية خفاقة.
-النصر لجيشنا الباسل.
-العزة والمنعة لشعبنا المقاتل.
-الخزي والعار لأعداٸنا، وللعملاء.
محجوب فضل بدري
إنضم لقناة النيلين على واتساب