البوابة نيوز:
2025-03-01@14:26:58 GMT

مهرجان "كان" يعلن جوائز مسابقة أسبوع النقاد

تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن مهرجان كان السينمائي في نسخته الـ77، جوائز مسابقة أسبوع النقاد في نسخته الـ63، والذي يقام علي هامش فعاليات المهرجان الفرنسي.

وتوج فيلم الدراما “Simon of the Mountain” للمخرج الأرجنتيني فيديريكو لويس، بالجائزة الكبرى كأفضل فيلم في المسابقة.

تدور أحداث الفيلم حول سيمون، شاب يبلغ من العمر 21 عامًا، يعيش على حافة سلسلة جبال الأنديز، وعندما يشعر أن أحلامه لا تتوافق مع واقعه، يقرر تغييره.

للقيام بذلك، يبدأ بقضاء بعض الوقت مع صبيين معاقين يخترعان قواعدهما الخاصة للحب والاستمتاع، بينما يكبران ويبحثان عن مكانهما في عالم لا يبدو أنه مصمم لهما.

وقال مخرج الفيلم بعد قبوله الجائزة: "لا أفكر فقط في ما يعنيه ذلك بالنسبة لنا، ولكن أيضًا في ما يعنيه ذلك للناس في الأرجنتين الذين سيكافحون على مدى السنوات الأربع المقبلة في محاولة إنتاج أفلام محلية".  

وذهبت جائزة اللمسة الفرنسية للجنة التحكيم إلى دراما المهاجرين "Blue Sun Palace" للمخرجة الصينية الأمريكية كونستانس تسانغ. 

وفاز بجائزة النجم الصاعد لمؤسسة لويس روديرر، الممثل البرازيلي ريكاردو تيودورو، عن فيلم "Baby" للمخرج ريكاردو كايتانو. وذهبت جائزة أفضل فيلم قصير للمخرج الفرنسي جيل سيلا عن فيلم “Montsouris Park”.

فيما حصل فيلم “Julie Keeps Quiet” للمخرج البلجيكي ليوناردو فان ديجل، بجائزتي مؤسسة جان للتوزيع السينمائي، وجائزة جمعية المؤلفين “SACD”. ومنحت قناة “كانال بلس” جائزتها لأفضل فيلم قصير للمخرج التركي جيم ديميرير عن فيلم "Absent".

يذكر أن مسابقة أسبوع النقاد شهدت مشاركة مصرية بفيلم “رفعت عيني للسما” المخرجين ندى رياض وأيمن الأمير.

يجسد الفيلم حكاية مجموعة فتيات بإحدى قرى صعيد مصر تقررن تأسيس فرقة مسرحية وعرض مسرحياتهن المستوحاة من الفلكلور الشعبي الصعيدي والتي تحاكي مشاكل واقعية مثل الزواج المبكر والعنف الأسري وتعليم الفتيات.

يدور الفيلم في فلك قصص ثلاثة مراهقات ومتابعة حلمهن في عالم الفن بين حكاية ماجدة التي تحلم بالسفر للقاهرة لدراسة المسرح وتصبح ممثلة، وحكاية هايدي التي تحلم بأن تصبح راقصة باليه، في حين تحلم مونيكا بأن تصبح مغنية مشهورة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مهرجان كان مهرجان كان السينمائي مسابقة أسبوع النقاد كان السينمائي

إقرأ أيضاً:

ريفيرا غزة بين اليخوت والرفاهية| حكاية فيديو ترامب المثير للجدل.. القصة الكاملة

أعاد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إشعال الجدل مجدداً حول مقترحه المثير للجدل بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مستعيناً هذه المرة بالذكاء الاصطناعي للترويج لرؤيته المستقبلية للقطاع. 

جاء ذلك من خلال نشره مقطع فيديو عبر حسابه على موقع "إنستجرام"، يصور نسخة خيالية لما يمكن أن تبدو عليه غزة بعد إعادة إعمارها وفق تصوره.

تراجع ثم عودة للمقترح

يأتي هذا الفيديو بعد أقل من أسبوع من تراجع ترامب عن مقترحه السابق بشأن تهجير الفلسطينيين، حيث صرح قائلاً: "خطتي بشأن غزة جيدة، لكنني لن أفرضها وسأكتفي بالتوصية... وفوجئت بعدم ترحيب مصر والأردن بها". ورغم هذا التراجع العلني، أضاف ترامب في تصريحاته المثيرة أن "الولايات المتحدة ستتملك غزة، وسنبدأ في تطويرها"، وهو ما أثار المزيد من الجدل حول نواياه الحقيقية تجاه القطاع ومستقبله.

محتوى الفيديو المثير للجدل

يبدأ الفيديو الذي نشره ترامب بمشاهد للدمار الذي لحق بقطاع غزة، مشيراً إلى أن الجيش الإسرائيلي شن هجوماً استمر لمدة 15 شهراً بهدف القضاء على حركة حماس. ويظهر في بداية الفيديو عبارة "غزة 2025"، متبوعة بسؤال: "ماذا بعد؟"، في إشارة إلى رؤية ترامب للقطاع بعد انتهاء النزاع.

في الجزء التالي من الفيديو، يستعرض الذكاء الاصطناعي صوراً خيالية لمدينة غزة المستقبلية كما يتخيلها ترامب، حيث تظهر ناطحات السحاب، وأطفال يركضون على الشاطئ، وسيارات تسلا الكهربائية في الشوارع. 

كما تضمن المشهد ظهور شخص يشبه رجل الأعمال الشهير إيلون ماسك، وهو يأكل خبزاً مغموساً في الحمص، بينما يحمل طفل آخر بالوناً ضخماً على هيئة ترامب الذهبي.

مشاهد غريبة ومثيرة للسخرية

لم يخلُ الفيديو من مشاهد مثيرة للاستغراب، حيث أظهر ترامب وهو يرقص مع امرأة ترتدي بدلة رقص في ملهى ليلي، بينما يظهر إيلون ماسك يوزع الأموال على المواطنين. كما تضمن الفيديو وجود مبنى يحمل اسم "ترامب غزة"، بالإضافة إلى تماثيل ذهبية ضخمة للرئيس الأمريكي السابق، مع تمثال ذهبي عملاق له يتوسط أحد الميادين الرئيسية.

النهاية الصادمة للفيديو

في مشهد الختام، ظهر ترامب برفقة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهما يستمتعان بحمام شمس على جانب حوض سباحة، بينما يشربان العصائر. وفي الخلفية، تعزف موسيقى تتضمن كلمات مثيرة للجدل: "دونالد ترامب سيحرركم، ويجلب الحياة للجميع، لا مزيد من الأنفاق، لا مزيد من الخوف، ترامب غزة هنا أخيرًا".

ردود الفعل العربية والدولية

أثار الفيديو موجة من الغضب والانتقادات، خصوصاً من قبل الدول العربية، وعلى رأسها مصر والأردن، اللتين سبق وأعلنتا رفضهما القاطع لمقترح ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين من غزة. كما عبرت العديد من الشخصيات السياسية والمحللين عن استغرابهم من استخدام الذكاء الاصطناعي لترويج مثل هذه الأفكار المثيرة للجدل، مؤكدين أن القضية الفلسطينية لا يمكن التعامل معها بأسلوب الدعاية الهزلية.

https://www.instagram.com/realdonaldtrump/reel/DGhfpgHsOg6/
 

يبدو أن ترامب لا يزال مصراً على فرض رؤيته الخاصة لحل النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي، رغم التنديد الدولي الواسع بأساليبه. وبينما يعتبر البعض أن ما يطرحه هو مجرد دعاية انتخابية جديدة لكسب التأييد، يرى آخرون أنه يعكس موقفاً سياسياً جاداً قد يكون له تداعيات خطيرة على مستقبل القضية الفلسطينية. في النهاية، يبقى التساؤل: هل ستكون "غزة ترامب" مجرد وهم رقمي، أم أن هناك محاولات فعلية لتحقيق هذه الرؤية المثيرة للجدل؟

مقالات مشابهة

  • جامعة القاهرة: تسليم الجوائز للفائزين فى مسابقة وقف المستشار شوقي الفنجرى للعام ٢٠٢٤
  • تكريم بنك الاستثمار العُماني ضمن جوائز منتدى "IFN"
  • 4.5 مليون درهم جوائز دورة ند الشبا الرياضية
  • Emilia Pérez يتوج بجائزة سيزار الفرنسية
  • التمور الليبية تتحصل على المركز الأول للعام الثالت في مهرجان القاهرة الدولي
  • 616 ألف درهم جوائز «السباق العاشر» في «جبل علي»
  • أحمد العوضي يعلن عن مسابقة الحلقة الأولى من فهد البطل
  • شاهندة محمد علي: الموسم السينمائي سيواجه صعوبة خلال موسم رمضان
  • حكاية شوقي عبدالعظيم .. وعباس طيّارة !!
  • ريفيرا غزة بين اليخوت والرفاهية| حكاية فيديو ترامب المثير للجدل.. القصة الكاملة