سخرت "مبادرة طريق مكة" التقنيات والأنظمة والتجهيزات المعززة بالذكاء الاصطناعي والحلول الرقمية المبتكرة لإنهاء إجراءات المستفيدين من المبادرة بيسر وسهولة، عبر صالات مخصصة في (11) مطاراً في (7) دول هي المغرب، وإندونيسيا، وماليزيا، وباكستان، وبنجلاديش، وتركيا،  وكوت ديفوار.

 وأسهمت التقنيات الحديثة المتنوعة، في الصالة المخصصة لمبادرة طريق مكة بمطار كوالالمبور الدولي في ماليزيا، في توفير الجهد والوقت على المستفيدين من خلال إنهاء إجراءاتهم بدءًا من إصدار تأشيرة الحج إلكترونيًا وأخذ الخصائص الحيوية، ومرورًا بإنهاء إجراءات الجوازات في صالة المبادرة في مطار بلد المغادرة بعد التحقق من توافر الاشتراطات الصحية.

ووظفت مبادرة طريق مكة خوارزميات الذكاء الاصطناعي والتقنيات، لإثراء تجربة ضيوف الرحمن من خلال تيسير استضافة قاصدي الحرمين الشريفين، وتقديم أفضل الخدمات لهم، لتحقيق تجربة روحانية، عبر تعزيز التعاون بين قطاعات الدولة لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، لخدمة المستفيدين من المبادرة بأمان وموثوقية.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي طریق مکة

إقرأ أيضاً:

25 مليار دولار حجم تمويلات الذكاء الاصطناعي بالربع الثاني

الاقتصاد نيوز - متابعة

أطلقت شركة "القابضة" (ADQ) و"إيكنوميست إمباكت" تقريراً بعنوان "الخوارزميات مقابل التطبيقات: منظور الاستثمار في الذكاء الاصطناعي".

ويسلط التقرير الضوء على العوامل الرئيسية المؤثرة في قرارات الاستثمار باستخدام الذكاء الاصطناعي، ويتضمن رؤى من مديرين تنفيذيين مراقبين لعلاقات المستثمرين.

وذكر التقرير أن تمويل الذكاء الاصطناعي العالمي قد شهد انتعاشًا في الربع الثاني من عام 2024، حيث ارتفع قيمة التمويل إلى 24.9 مليار دولار، من 13.3 مليار دولار أميركي في الربع الأول.

من المقرر أن يتجاوز حجم التمويل في عام 2024 ما تم تسجيله من تمويل لقطاع الذكاء الاصطناعي خلال عام 2023.

وقال التقرير: "وسط هذا التعافي، كان هناك تحول في التفكير بين المستثمرين الذين يركزون على مطوري الذكاء الاصطناعي: من "النمو بأي ثمن" إلى "النمو الكفء من حيث رأس المال".

وعلى الرغم من أن إمكانية الربحية كانت دائمًا موضع اعتبار، بحسب التقرير، إلا أن المستثمرين يعطون الأولوية الآن للمطورين الذين يمكنهم إثبات الربحية (من خلال الانضباط حول التكاليف) وخلق قيمة قابلة للقياس لعملائهم.

كما ارتفع اهتمام المستثمرين بمتبني الذكاء الاصطناعي، خاصة بعد إطلاق الذكاء الاصطناعي التوليدي (genAI)، نظرًا لكونه تكنولوجيا واعدة ستعمل على تعزيز الإنتاجية، بحسب التقرير.

ومع ذلك، لا تزال المخاوف قائمة بشأن احتمال أن تطغى الذكاء الاصطناعي على تقنيات الذكاء الاصطناعي الراسخة، مثل التحليلات التنبؤية وأتمتة العمليات الروبوتية، وخاصة في الصناعات التي تعتمد على الأصول الثقيلة حيث قد تكون هذه الحلول التقليدية أكثر فعالية.

وذكر التقرير: "من المرجح أن تحافظ شركات رأس المال الاستثماري على تركيزها على مطوري الذكاء الاصطناعي، وهناك فرصة استثمارية كبيرة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي مثل مراكز البيانات".

وأكد التقرير أن الطلب المتزايد على القوة الحسابية لدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي على مدى السنوات الخمس إلى العشر القادمة يؤكد على الحاجة طويلة الأجل لمثل هذه البنية التحتية.

مقالات مشابهة

  • الفيوم تستقبل وفداً من البنك الدولي لاستعراض المشروعات الصحية
  • نائب محافظ سوهاج يشهد عدد من فعاليات مبادرة "بداية"
  • نائب محافظ الدقهلية يترأس الإجتماع التنسيقي لتنفيذ مبادرة "أسرة مصرية ما بعد الامية"
  • ضمن مبادرة «بداية».. دورات تدريبية في مركز تدريب شركة ميناء القاهرة الجوي
  • نائب المحافظ يترأس الاجتماع التنسيقي لتنفيذ مبادرة "أسرة مصرية ما بعد الامية"
  • 25 مليار دولار حجم تمويلات الذكاء الاصطناعي بالربع الثاني
  • بشأن الروضة الشريفة.. نداء هام من السلطات السعودية إلى ضيوف الرحمن
  • الذكاء الاصطناعي: محور الإبداع في العصر الرقمي
  • مبادرة حياة كريمة تستهدف تحسين جودة حياة نصف سكان مصر
  • د.عبد الرحمن شمس: أحدث التقنيات لعلاج جفاف العين والمياه البيضاء