كتب- عمر صبري:

عمليات الرصد ونتائج الأبحاث تعد من ضمن اختصاصات معهد الفلك التابع لوزارة التعليم العالي والذي انتهى مؤخرا من تركيب 2 تلسكوب أحدهما قطره 120 سم بمحطة رصد الأقمار الصناعية والحطام الفضائي، وتركيب وتشغيل عدد 2 قبة قطر كلا منهما 8 متر.

وفيما يلي كل ما تريد معرفته عن محطة الرصد:

- من الإمكانيات المتاحة لتلك التلسكوبات أن كلاهما سيستخدم لرصد الأجسام الفضائية الأقمار الصناعية والحطام الفضائى باستخدام تقنية الليزر.

- استخدام تقنية الرصد البصرى، والمحطة مجهزه للرصد أثناء الليل والنهار بتقنية الليزر لرصد الأجسام الفضائية ذات الارتفاعات المختلفة والتى يصل مداها إلى 36000 كيلو متر حيث توجد الاقمار الصناعية الثابتة.

- الهدف من المحطة توفير الدراسات والأرصاد الخاصة بتتبع الأقمار الصناعية والحطام الفضائى والتي تساهم إلى حد كبير فى عمل قاعدة بيانات مما يساهم فى معرفة ودراسة مواقع المدارات المزمع إطلاق الأقمار الصناعية بها.

- إعداد دراسات وتقيمات مخاطر اصطدام الاقمار العاملة مع تلك النفايات الفضائية بصفة دائمة.

- ويتطلب ذلك من الجهة المستخدمة للأقمار الصناعية بالقيام بمناورات لتجنب الاصطدام مع الحطام الفضائي.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: معدية أبو غالب معبر رفح طائرة الرئيس الإيراني التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان معهد الفلك الأقمار الصناعیة والحطام

إقرأ أيضاً:

روسيا تبني هوائيا عملاقا لدراسة الطقس الفضائي

روسيا – صمم باحثون من معهد الفيزياء الشمسية الأرضية التابع لفرع أكاديمية العلوم الروسية في سيبيريا منصة تدفئة جديدة، ستنصب جنوب منطقة بايكال.

ويشير المصممون، إلى أن منصة التدفئة، التي ستنصب في جنوب منطقة بايكال حيث توجد مجموعة من المعدات الفيزيائية الفلكية الأرضية كجزء من المجمع الجيوفيزيائي الوطني. وهي عبارة عن حقل هوائي عملاق مثبت على 60 صارية على أرض مربعة الشكل أبعادها 700х700 متر للتأثير في طبقة الأيونوسفير (الطبقة العليا من الغلاف الجوي) من خلال الانبعاثات الراديوية.

ويقول رومان فاسيليف، نائب مدير المعهد للبحوث العلمية: “ستكون القدرة الفعلية للمجمع حوالي 900 ميغاوات. وسوف يولد موجات راديو في نطاق 2.5 إلى 6.0 ميغا هرتز. وينقل هذا الإشعاع الطاقة بشكل فعال إلى إلكترونات البلازما الأيونوسفيرية. في هذه الحالة، تنعكس بعض الموجات، وتتبدد بعض الطاقة في الغلاف الجوي العلوي وتسمى هذه العملية بـ”تسخين البلازما”.

ووفقا له، يساعد تعديل الأيونوسفير بإشعاع قوي قصير الموجة على دراسة خصائصه في ظل ظروف خاضعة للرقابة.

وتجدر الإشارة، إلى أنه تعمل على الأرض حاليا ثلاث منصات تدفئة- EISCAT-Heating في شمال النرويج، ومنصة HAARP في ألاسكا، ومنصة SURA في مقاطعة نيجني نوفغورود الروسية.

المصدر: صحيفة “إزفيستيا”

مقالات مشابهة

  • حملات مكثفة لرصد المخالفات بمحاور القاهرة والجيزة
  • معهد الفلك: بدء فصل الربيع 20 مارس ويستمر لأكثر من 92 يوما
  • أرخص أيفون.. كل ما تريد معرفه عن iPhone 16e
  • ترامب يكشف عدد قتلى الجيش الأوكراني منذ بدء الحرب مع روسيا
  • روسيا تبني هوائيا عملاقا لدراسة الطقس الفضائي
  • مدرب لياقة بدنية يفقد 90% من فكه بسبب سرطان نادر.. خضع لـ35 جلسة علاج إشعاعي
  • خبير: ماسك يتسرع في خطة إخراج المحطة الفضائية الدولية من مدارها
  • إيلون ماسك: حان الوقت لإنهاء برنامج المحطة الفضائية الدولية
  • لاعب كمال أجسام يتحول إلى هيكل عظمي بسبب «العصبون الحركي».. ما أعراضه؟
  • ألمانيا تبدأ تصنيع صاروخ "الدفاع الفضائي" الإسرائيلي