كومباني على بعد خطوات من تدريب بايرن ميونيخ خلفا لتوخيل
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
اقترب البلجيكي فينسنت كومباني من تدريب بايرن ميونيخ الألماني لكرة القدم بحسب ما ذكرت وسائل إعلام محلية مساء الأربعاء.
وأشارت صحف وتقارير إلى أن كومباني (38 عاما)، مدرب بيرنلي الذي هبط إلى الدرجة الأولى (تشامبيونشيب) في إنجلترا هذا الموسم، بات على وشك خلافة توماس توخيل.
وبحسب صحيفة “بيلد” وشبكة “سكاي”، تم التوصل إلى اتفاق مبدئي بين بايرن وكومباني ليصبح البلجيكي المدرب القادم للنادي البافاري.
وكشفت “بيلد” أنه يتعين على بايرن ميونيخ الآن التوصل إلى اتفاق مع بيرنلي، حيث لا يزال لدى كومباني عقد لمدة أربع سنوات.
وبعد أن دافع عن ألوان هامبورغ عندما كان لاعبا (2006/08) لعب كومباني لمانشستر سيتي الإنجليزي (2008/19)، قبل أن يبدأ مسيرته التدريبية مع فريقه السابق أندرلخت البلجيكي صيف 2019، حيث قضى موسما كلاعب ومدرب.
وفي صيف 2022، تولى قيادة بيرنلي وفاز معه بلقب دوري الدرجة الأولى في ربيع 2023، لكنه فشل في إبقائه ضمن أندية النخبة وأنهى موسم 2023/24 في المركز التاسع عشر في الدوري الإنجليزي الممتاز.
بحث عن بديل لتوخيل– يبحث بايرن عن مدرب جديد، بعد أن قرر نهاية فبراير الماضي الانفصال عن توخيل في نهاية موسمه بعد سلسلة من النتائج المخيبة حيث خرج الفريق البافاري خالي الوفاض هذا الموسم وفقا لـ “سكاي نيوز عربية”.
– تعرض بايرن لسلسلة من الانتكاسات في سعيه للحصول على مدرب جديد، حيث حاول أولا التعاقد مع الإسباني تشابي ألونسو الذي أعلن نهاية مارس الماضي بقاءه مع باير ليفركوزن، ثم حاول مع مدربه السابق يوليان ناغيلسمان لكن الأخير جدد عقده على رأس الجهاز الفني لمنتخب ألمانيا، ثم رالف رانغنيك الذي قرر البقاء مدربا للنمسا حتى صيف 2026.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: كومباني
إقرأ أيضاً:
حزب الله يعلن استهدافه معسكر تدريب لقوات مشاة جيش الاحتلال جنوبي نهاريا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن حزب الله عن استهدافه موقع حبوشيت على قمة جبل الشيخ بالجولان السوري المحتل، بسرب من المسيرات الانقضاضية.
وأوضح حزب الله، في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر لها، اليوم الثلاثاء، أنه تم استهدف معسكر تدريب لقوات مشاة جيش الاحتلال جنوبي مدينة نهاريا للمرة الأولى.
ويتزايد التصعيد الإسرائيلي في لبنان إلى حد مقلق للمجتمع الدولي، حيث شن الاحتلال هجمات نوعية على الجنوب اللبناني وأجهزة الاتصال اللاسلكية، ما أسفر عن سقوط العديد من القتلى، بجانب آلاف المصابين، من عناصر حزب الله جراء تلك الهجمات الإسرائيلية.