بوابة الفجر:
2025-03-19@23:20:37 GMT

نقيب الصيادلة يدعم مركز الأورام بالفيوم

تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT

قام الدكتور ربيع السوداني نقيب صيادلة الفيوم، بزيارة مركز اورام الفيوم للتأكيد على دعم مركز الأورام بالمحافظة.

شارك في الزيارة الدكتور حسن مصطفي آمين صندوق النقابة والدكتور محمد عجمي عضو نقابة الصيادلة والاستاذ اسامه المسلمي المستشار القانوني للنقابه والاستاذه رشا الجمال منسق اعلامي نقابة الصيادلة.

كان فى استقبال نقيب الصيادلة الدكتور صلاح ابو طالب رئيس مجلس إدارة مركز الأورام بالفيوم رئيس مجلس إدارة مركز الأورام والدكتورة دينا الحادقة المدير التنفيذى للمركز والنائب وليد  هويدي عضو البرلمان ونائب رئيس مجلس إدارة مركز الاورام والدكتور مصطفى ثابت، عضو مجلس إدارة مركز الاورام ورئيس تحرير جريدة الفجر والاستاذ الدكتور عبد الهادي الشيخ والحاج احمد عرندس آمين صندوق المركز والاستاذ ايمن مصطفى المتحدث الاعلامى لمركزالاورام.

 

وفي مستهل الزيارة أكد نقيب الصيادلة علي دعمه الكامل لمركز الأورام بالفيوم

وقدم الدكتور ربيع السوداني، نقيب الصيادلة الشكر للدكتور صلاح ابو طالب رئيس مجلس إدارة المركز أيقونة المجال الطبي ورائد العمل التطوعي وصانع مركز أورام الفيوم الذي لا يكد ولا يمل من العمل لوجه الله جزاه الله عنا وعن شعب الفيوم اجمع خير الجزاء ومزيدا من التقدم والتميز وموفور الصحة والعافية له.

وقام الدكتور ربيع السوداني نقيب الصيادلة بجولة فى مختلف أقسام المركز واستمعوا إلى شرح من الدكتور صلاح ابو طالب رئيس مجلس الإدارة عن الخدمات التى يوفرها المركز لمواطنى الفيوم مشيرا إلى أن المركز استقبل اكثر من 315 ألف حالة فى جميع التخصصات الطبية  من عام 2017 حتى نهاية عام 2023 من بينهم 6 الاف و633 حالة علاج كيماوى و21 الف 431 علاج اشعاعى.

 

وأضاف أن المركز يستقبل يوميا حوالى 600 حالة سواء جلسات كيماوى أو اشعاعى اوفى العيادات الخارجية التى تضم جميع الاقسام الطبية واشار إلى ان مركز الاورام بالفيوم يخدم ابناء الفيوم ومحافظات شمال الصعيد بسعر رمزى ومجانا لغير القادرين.كما يعالج  المركز حالات من الدول العربية الشقيقة السوادان وفلسطين واليمن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قيادات الوفد بالفيوم يدعمون مركز الأورام IMG-20240523-WA0018 IMG-20240523-WA0019 IMG-20240523-WA0016 IMG-20240523-WA0017 IMG-20240523-WA0015 IMG-20240523-WA0013 IMG-20240523-WA0014 IMG-20240523-WA0012 IMG-20240523-WA0011 IMG-20240523-WA0010 IMG-20240523-WA0008 IMG-20240523-WA0009 IMG-20240523-WA0007 IMG-20240523-WA0006 IMG-20240523-WA0005 IMG-20240523-WA0004 IMG-20240523-WA0003 IMG-20240523-WA0002 IMG-20240523-WA0001 IMG-20240523-WA0000

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفيوم نقيب الصيادلة مركز الاورام بالفيوم صيادلة الفيوم المستشار القانوني مجلس إدارة مرکز رئیس مجلس إدارة نقیب الصیادلة مرکز الأورام

إقرأ أيضاً:

رئيس لجنة التصنيع الدوائي بنقابة الصيادلة لـ "البوابة نيوز": فكرة تعطيش السوق ممكن تنفع في أي سلعة إلا الدواء.. الشركات تطالب بزيادة الأسعار لضمان استمرارية الإنتاج.. إنشاء مصانع للمواد الخام

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 

تشهد سوق الدواء المصرية حالة من عدم الاستقرار نتيجة نقص بعض الأدوية الأساسية، خاصة أدوية الضغط والسكر والأورام، وهو ما أثار تساؤلات عديدة حول الأسباب الحقيقية وراء الأزمة، ودور الشركات المصنعة، وتأثير قرارات الحكومة على توافر الأدوية.. 

فى هذا السياق، يسلط الدكتور محفوظ رمزي، رئيس لجنة التصنيع الدوائى بنقابة صيادلة القاهرة، فى حوار خاص لـ “البوابة نيوز ” الضوء على أسباب الأزمة، وتأثير ارتفاع أسعار المواد الخام عالميًا، ودور الدولة فى حل المشكلة، بالإضافة إلى رؤيته حول آليات تسعير الأدوية ومستقبل الصناعة الدوائية فى مصر؛ وإلى نص الحوار.

ما الأسباب الحقيقية وراء نقص بعض الأدوية ؟

الوضع تحسن كثيرًا مقارنة بالفترة الماضية، خاصة بعد تدخل القيادة السياسية لضمان توافر الأدوية بشكل مستمر. كانت هناك فترات شهدت اختفاء أدوية الضغط والسكر، لكن الأمور الآن أصبحت أكثر استقرارًا. الدولة أصدرت تعليمات واضحة للبنك المركزى لتسهيل الإفراج عن المواد الخام الخاصة بالتصنيع، وهناك متابعة مستمرة لضمان ضخ الأدوية فى الأسواق بشكل منظم.

كيف تأثرت الصناعة بارتفاع أسعار المواد الخام عالميًا؟

لا شك أن ارتفاع أسعار المواد الخام عالميًا أثّر على عملية التصنيع، لكن الدولة أولت اهتمامًا خاصًا بتوفير العملة الصعبة لضمان استيراد هذه المواد وعدم تعطل الإنتاج. المشكلة الأساسية تكمن فى ثقافة المريض، حيث يفضل بعض المرضى الدواء المستورد رغم أن البدائل المحلية متاحة بنفس الفاعلية والجودة.

هل النقص يشمل أدوية لمرضى الضغط والسكر والأورام ؟

بالفعل، تأثرت أدوية الضغط والسكر والأورام بشكل كبير خلال الأزمة، لكن هناك جهودًا كبيرة لضمان توفيرها باستمرار. هناك إدارة مخصصة لمراقبة الأسواق والتنسيق بين الجهات المعنية مثل هيئة الدواء المصرية وغرفة صناعة الأدوية لمتابعة المخزون وضمان عدم حدوث نقص مستقبلي.

كيف تتعامل وزارة الصحة مع أزمة نقص الأدوية؟

تعمل الوزارة على تطبيق نظام الشراء الموحد لتوفير احتياجات المستشفيات الحكومية، وتتم متابعة مخزون الشركات لضمان ضخ الكميات المناسبة وعدم احتكار أى أصناف.

توافر آليات رقابية صارمة، مثل التفتيش الصيدلي، لمراقبة عمليات التخزين والتوزيع والتأكد من توافر الدواء فى الصيدليات.

هل هناك تعمد من بعض الشركات لتعطيش السوق؟

هناك شائعات تدور حول تعمد بعض الشركات تخزين الأدوية لتحقيق زيادات سعرية، لكن هذا غير صحيح عمليًا، لأن أى شركة تحتكر منتجًا وتوقف توزيعه تخسر حصتها السوقية لصالح الشركات الأخرى. سياسة "تعطيش السوق" قد تنجح فى سلع أخرى، لكنها غير مجدية فى قطاع الدواء، لأن المرضى يبحثون دائمًا عن البدائل والمثائل الدوائية المتاحة.

هل الأزمة ستستمر طويلًا ؟

هناك تحسن واضح فى توافر الأدوية، ولكن لا تزال هناك مشكلات فى بعض الأصناف مثل أنواع محددة من الأنسولين. بعض المرضى يعتقدون أن هناك نقصًا بسبب عدم توافر العلامات التجارية التى اعتادوا عليها، رغم وجود بدائل محلية بنفس التركيبة الدوائية والفعالية.

هل تسعير الأدوية ساهم فى تفاقم الأزمة؟

تسعير الأدوية مرتبط بسعر الصرف، وهذا جعل بعض الشركات تطالب بزيادة الأسعار لضمان استمرارية الإنتاج. المشكلة الكبرى تكمن فى ضعف شركات قطاع الأعمال التى كانت توفر ٦٠٪ من الأدوية فى مصر، لكنها الآن تساهم فقط بنسبة ٤٪، مما زاد من اعتماد السوق على القطاع الخاص.

هل هناك حاجة إلى تعديل سياسة تسعير الأدوية؟

نعم، من الضرورى أن يكون التسعير عادلًا ويتماشى مع التغيرات الاقتصادية، خاصة مع ارتفاع تكاليف الإنتاج. حاليًا، الصيدليات الكبرى قادرة على توفير الأدوية، بينما تعانى الصيدليات الصغيرة بسبب اختلاف العلامات التجارية وصعوبة توفير جميع الأصناف.

هل تسبب التسعير فى خروج شركات من السوق؟

-بالفعل، تسعير الأدوية الحالى يخدم الشركات الكبرى على حساب الشركات الصغيرة والمصانع المحلية. كما أن تسجيل أدوية جديدة دون رقابة صارمة يؤدى إلى انتشار الغش الدوائي، وهو ما يؤثر سلبًا على المريض المصري.

كيف يمكن ضمان توافر الأدوية بأسعار مناسبة؟

مراجعة تسعير الأدوية بشكل دورى ليتناسب مع تغيرات سعر الصرف، بالإضافة إلى تعزيز الإنتاج المحلى وتقليل الاعتماد على الاستيراد ودعم شركات قطاع الأعمال لتوسيع إنتاجها وزيادة حصتها السوقية.

كيف يمكن دعم التصنيع المحلي؟

إنشاء مصانع لإنتاج المواد الخام محليًا لتقليل التبعية للخارج، تشجيع البحث العلمى لتطوير تركيبات دوائية جديدة محليًا، ومع تقديم حوافز ضريبية للشركات التى تزيد من نسبة الإنتاج المحلى فى أدويتها.

هل هناك تنسيق بين لجنة التصنيع الدوائى ووزارة الصحة لحل الأزمة؟

بالتأكيد، هناك اجتماعات مستمرة بين اللجنة والوزارة لمناقشة سبل حل المشكلات التى تواجه صناعة الدواء، وتقديم مقترحات لتحسين الإنتاج وضمان استقرار السوق.

هل تعتقد أن إنشاء هيئة مستقلة لإدارة ملف الدواء يمكن أن يكون حلًا أكثر فاعلية؟

بالفعل، تم إنشاء هيئة الدواء المصرية قبل خمس سنوات، وهى مسئولة عن تنظيم السوق ومراقبة الأدوية المتداولة. الهيئة تلعب دورًا مهمًا فى ضبط الأسعار، وضمان توافر الأدوية، ومكافحة الغش الدوائي. وأرى أن أزمة نقص الأدوية ليست مستعصية، ولكن حلها يتطلب إجراءات حاسمة، مثل دعم التصنيع المحلي، مراجعة سياسات التسعير، وتشجيع ثقافة استخدام البدائل المحلية ومع استمرار الجهود الحكومية والتنسيق بين الجهات المعنية، قد يشهد قطاع الدواء فى مصر استقرارًا قريبًا.

مقالات مشابهة

  • رئيس لجنة التصنيع الدوائي بنقابة الصيادلة لـ "البوابة نيوز": فكرة تعطيش السوق ممكن تنفع في أي سلعة إلا الدواء.. الشركات تطالب بزيادة الأسعار لضمان استمرارية الإنتاج.. إنشاء مصانع للمواد الخام
  • مركز الدكتور سليمان الحبيب الطبي بالعزيزية في الخبر يبدأ في استقبال المراجعين
  • نائب أمير حائل يستقبل عددًا من أبناء مركز الدكتور ناصر الرشيد لرعاية الأيتام بالمنطقة
  • رئيس جامعة القاهرة يهنئ أساتذة الجامعة المختارين ضمن تشكيل مجلس إدارة مركز المعلومات
  • توزيع 500 كرتونة رمضان بقرى مركز إطسا في الفيوم.. صور
  • رئيس جامعة القاهرة يهنئ الأساتذة المقبولين بتشكيل مجلس إدارة مركز معلومات الوزراء
  • نائب الشيوخ: ارتفاع إيرادات السياحة يدعم الاحتياطي النقدي ويوفر فرص عمل جديدة
  • رئيس جامعة أسيوط يشارك في إفطار معهد جنوب مصر للأورام
  • حمدان بن محمد يعزي في وفاة زوجة الدكتور علي رضا الهاشمي
  • بدء تشغيل “مركز الأورام” بمستشفى جازان التخصصي