غش فاحش في محطات عدن.. صبغة حمراء لبيع البنزين المحلي بسعر المستورد!
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
الجديد برس:
نقلت وسائل إعلام محلية عن مصادر مطلعة، أن محطات الوقود في مدينة عدن تبيع البنزين المحلي القادم من محافظة مأرب بـ26 ألف ريال، رغم أنه من حصة المحافظة المحدد سعره 8 آلاف ريال.
وقالت المصادر إن شركة النفط في عدن تستورد من الخارج نوعين من البنزين، نوع (ممتاز 95) وآخر جيد، ويختلف سعر كل نوع عن الآخر، مضيفةً أن هناك نوعاً ثالثاً هو البنزين المحلي الذي يأتي من مأرب والذي يُباع بـ8 آلاف ريال، وهو من حصة المحافظة من الوقود ويسمى C5، ومتوفر في المحطات.
وأكدت المصادر أن النوع الثالث المحلي، ليس بجودة النوعين الآخرين، مشيرةً إلى أن شركة النفط فرع عدن توفره في المحطات ضمن نطاق خدمتها (عدن، لحج، أبين، الضالع) أسوة ببقية فروع شركة النفط في المحافظات.
ولفتت إلى أن عدداً من مُلّاك المحطات يضيفون صبغة حمراء ليتحول البنزين المحلي إلى لون مشابه للمستورد ذي الجودة الأعلى ويُباع بسعر ذلك المستورد الذي يصل إلى 26 ألف ريال رغم أن سعره 8 آلاف ريال فقط.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: البنزین المحلی
إقرأ أيضاً:
منذر رياحنة يتحدث عن روايته الأولى عالم يتنفس الموت.. خاص (فيديو)
تحدث الفنان الأردني منذر رياحنة في لقاء خاص لصدى البلد أثناء حفل توقيع روايته الأولى " عالم يتنفس الموت" في معرض القاهرة الدولي للكتاب.
وقال رياحنة" ليه الجمهور دايما شايف إني بقدم أدوار شر فقط في الأعمال الفنية مثل مسلسلات خطوط حمراء ، جعفر العمدة و المعلم ، ليه مش بيشوفوا وجهة النظر الأخري و الادوار طبيعية بسبب الأحداث يعني في جعفر العمدة أختي السبب في كل اللي حصل ، في خطوط حمراء اتقتل ابني و أخويا وأبويا أكيد هنتقم.. و مازح: أكيد مش هطلع مهندس يعني".
وتابع منذر عن الرواية قائلا" تتميز رواية "عالم يتنفس الموت بعمق أدبي والرواية حقيقية من غير فلسفة الكتابة و عمق الكلمات و مجموعة كبيرة من الذكريات التي عشتها و الرواية 43 بابا، و أهدي روايتي الأولى لكل طفل يتيم في وطننا العربي ".
و اختتم " شريكتي في كتابة الرواية مارجو حداد، كان هناك تناغم كبير بيننا في الكتابة ، و الهدف الرئيسي في سطورها الأولى الاستمتاع بالشخصيات و كأنها من لحم ودم ".
تدور أحداث الرواية فى عالم ملىء بالخيال والواقع والحقيقة ربما كانت منسية بشخصيات بطولية متنوعة وبمواقف ربما شاهدناها ولم ننظر إليها وبمطر تساقط علينا دون أن نشعر بالبلل، جوانب مألوفة من الحياة وبالحياة قد تكون مستوحاة من حكاية عرفناها أو سمعنا عنها، لكنها تظل عملا أدبيا يتجاوز حدود الواقع ليصنع عالماً حقيقيا خاصا به.