يتساءل الكثير من المواطنين، عن الحالات التى تحصل فيها الزوجة على منزل الزوجية، و"اليوم السابع" يوضح فى النقاط التالية الحالات التى يجوز فيها للزوجة الاحتفاظ بعش الزوجية طبقاً للقانون.


1-أن تكون الزوجة حاضنة شرعاً.

2-عدم بلوغ الصغير أقصى سن الحضانة 15 سنة.

3-عدم اختيار الحاضنة للبدل المادى "أجر المسكن"، بديلاً على الاستمرار فى عش الزوجية.

4-عدم تهيئة المطلق لمسكن بديل مناسب للمحضون والحاضنة سواء كان ذلك المسكن تمليك أو إيجار.

5-عدم ثبوت وجود أموال خاصة مملوكة للمحضون تمكنه من استئجار أو تملك مسكن مستقل.

6-عدم ثبوت وجود أموال خاصة مملوكة للمحضون تمكنه من استئجار أو تملك مسكن مستقل.

 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: محكمة الاسرة الشقة من حق الزوجة القانون المصرى عش الزوجية منزل الزوجية

إقرأ أيضاً:

قومي المرأة ينظم ورشة تدريبية لإعداد مدربين لإدارة حالات العنف بنطاق الأسرة

نظم المجلس القومي للمرأة ورشة عمل تدريبية تحت عنوان "إعداد المدربين لإدارة حالات العنف في نطاق الأسرة"، بالشراكة مع منظمة اليونيسف وبالتعاون مع الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وذلك في إطار مبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان".


تستهدف الورشة، التي تستمر فعالياتها 6 أيام ، محاميي وأخصائيي مكتب شكاوى المرأة ، ويحاضر خلالها الخبراء بالجامعة الأمريكية كل من الدكتورة ياسمين صالح أستاذة ممارسة لعلم النفس، الدكتورة كاري فوردن، أستاذة علم النفس، وجوزيف عوض مسئول التدريب بقسم علم النفس.


وأكدت أمل عبد المنعم، مديرة مكتب شكاوى المرأة بالمجلس، أهمية هذه الورشة حيث أنها خطوة مهمة لتعزيز كفاءة المتدربين في التعامل مع حالات العنف في إطار الأسرة بفعالية، وتحسين جودة الخدمات المقدمة مما ينعكس إيجابياً على تلبية احتياجات السيدات المترددات على المكتب.


وأشارت إلى أن هذه الورشة تأتي ضمن اختصاصات عمل مكتب شكاوى المرأة، الذي يهتم بالدعم النفسي والإرشاد الأسري والتنشئة المتوازنة، وذلك بهدف تزويد المتدربين بمهارات جديدة في التعامل مع الأسر التي تواجه تحديات العنف .


من جانبها، أشارت سلمى الفوال مديرة برنامج حماية الطفل بمنظمة اليونيسف، إلى أن هذا التدريب يمثل جزءا أساسيا من الشراكة مع المجلس القومي للمرأة فيما يخص قضايا العنف في إطار الأسرة والتعامل مع هذه الحالات.


وشددت الدكتورة ياسمين صالح أستاذة ممارسة لعلم النفس بالجامعة الأمريكية على ضرورة بناء علاقات مهنية قائمة على الثقة والاحترام مع السيدات المترددات على مكتب الشكاوى، مشيرة إلى دور الذكاء العاطفي في التعامل مع الحالات المختلفة من خلال الاستجابة المؤثرة والتحليل الإدراكي لاتخاذ القرارات السليمة.


وأوضحت الدكتورة كاري فوردن استاذة علم النفس بالجامعة أهمية إظهار التعاطف والدعم النفسي للسيدات اللواتي يتعرضن للعنف ، حيث أن هذا التعاطف يسهم في تقديم الدعم اللازم قبل إحالة الحالات إلى المتخصصين.


وتناقش ورشة العمل العديد من الموضوعات المهمة من بينها أسس إعداد المدربين، وأهمية التمكّن من محتوى التدريب، وأسس الإنصات والتواصل الداعم لعمليات التغيير الإيجابي، وتشهد العديد من التطبيقات العملية للتعامل مع الحالات الواردة إلى مكتب الشكاوى، مع استعراض أمثلة واقعية لإثراء الخبرات العملية للمتدربين.
 

مقالات مشابهة

  • قانون الإجراءات الجنائية.. 4 حالات يمنع فيها التعويض عن الحبس الاحتياطي (تعرف عليها)
  • ورشة تدريبية حول "إعداد المدربين لإدارة حالات العنف في نطاق الأسرة"
  • قومي المرأة ينظم ورشة تدريبية لإعداد مدربين لإدارة حالات العنف بنطاق الأسرة
  • إعداد المدربين لإدارة حالات العنف.. ورشة عمل لـ «القومي للمرأة» و «اليونيسف»
  • القومي للمرأة ينظم ورشة حول "إعداد المدربين لإدارة حالات العنف في الأسرة"
  • إعداد المدربين لإدارة حالات العنف في الأسرة.. ورشة عمل بـ القومي للمرأة
  • حالات تصل فيها عقوبة الاختلاس للسجن المؤبد.. تفاصيل
  • أميركا.. 104 حالة تسمم بوجبات "ماكدونالدز"
  • داعية إسلامي يوضح: حالات ترث فيها الأنثى اكثر من الذكر
  • إنقاذ 12 حياة في مستشفى أجياد للطوارئ خلال أكتوبر