أحمد الفيشاوي يتعرض لانتقادات بسبب تصرفه تجاه مُعجب .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
خاص
انتقد رواد مواقع التواصل الاجتماعي تصرف الفنان المصري أحمد الفيشاوي تجاه أحد المعجبين.
وظهر أحمد الفيشاوي في مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع، وبجانبه أحد المعجبين لالتقاط صورة معه، ولحظة إشارة المُعجب تجاه الفيشاوي وهو يجلس بجواره، قام الأخير بأبعاد يده عنه، قائلا له “متشاورش عليا”.
وانهالت التعليقات على المقطع المتداول، منتقدين تصرف أحمد الفيشاوي تجاه المُعجب، وكذلك تصرفاته الغير طبيعية خلال الحفل الخاص بفيلمه الأخير.
والجدير بالذكر احتفل الفنان أحمد الفيشاوي بفيلمه الأخير “بنقدر ظروفك” بعد العرض الخاص الأول للفيلم بإحدى سينمات السادس من أكتوبر.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/احمد.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد الفيشاوي فيلم مشاهير معجب أحمد الفیشاوی
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: غزة تكشف تواطؤ المجتمع الدولي وصمته المخزي تجاه القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير علاقات دولية، إنّ العمليات العسكرية ليست مجرد رد فعل على ما تصفه إسرائيل بتهديدات أمنية، بل جزء من مخطط طويل الأمد لتحويل غزة إلى مكان غير قابل للعيش، مشددًا على أنّ غزة تكشف تواطؤ المجتمع الدولي وصمته المخزي تجاه القضية الفلسطينية.
وأوضح أن الهدف الرئيسي لهذا التصعيد هو الضغط على الفلسطينيين لدفعهم نحو التهجير القسري، إما عبر الموت بسبب القصف والمجازر أو عبر الجوع والمرض بسبب الحصار الإسرائيلي.
وأضاف أحمد، في مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ التصعيد الإسرائيلي، الذي يظهر كجزء من حرب على حماس وحملات لاستعادة الأسرى الإسرائيليين، لا يهدف في الواقع إلى تحقيق هذا الهدف.
وأشار إلى أن إسرائيل لم تنجح في إعادة الرهائن من خلال القوة العسكرية خلال الـ15 شهرًا الماضية من العدوان، رغم قتل أكثر من 70,000 شهيد فلسطيني، مما يعني أن الضغوط العسكرية لن تكون فعّالة.
وتابع، أن إسرائيل، بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تعتبر أن هذه الفترة فرصة تاريخية لتغيير الخريطة الجغرافية والديموغرافية لقطاع غزة، سواء من خلال عمليات التهجير القسري أو احتلال أجزاء من القطاع، ويتبنى نتنياهو استراتيجية إعادة تشكيل غزة باستخدام الضغط العسكري، تحت شعار تحرير الرهائن والأسرى، ورغم أن هذا التصعيد يحظى بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية التي تساند إسرائيل.
وذكر أنّ الضغوط الدولية، بما في ذلك من أوروبا، لا تتعدى الإدانة اللفظية، وهو ما يشجع إسرائيل على الاستمرار في عملياتها العسكرية، موضحًا أن الغرب، خاصة الولايات المتحدة، تسهم في إضعاف النظام الدولي لحقوق الإنسان من خلال دعم إسرائيل، ما يسهم في إدامة الوضع المأساوي في غزة.