RT Arabic:
2025-02-22@06:02:49 GMT

إعلامية لبنانية تتوعد المطربة أصالة بالسجن

تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT

إعلامية لبنانية تتوعد المطربة أصالة بالسجن

شنت الإعلامية اللبنانية نضال الأحمدية هجوما شديد اللهجة على المطربة السورية أصالة نصري، وذلك على خلفية حفل الأخيرة بدولة لبنان، والمقرر إقامته خلال الأسابيع القليلة المقبلة.

وتوعدت الإعلامية نضال الأحمدية، خلال منشور متداول على منصة "إكس"، أنها "لن تقف صامتة بعد اليوم"، حيث دعت إلى توقيفها، فور وصولها للبلد بغرض محاكمتها.

وكتبت: "حين تصل أصالة نصري إلى مطار بيروت سيلقى القبض عليها للتحقيق والتوقيف، هذا وعد".

وأضافت نضال الأحمدية: "سأطالب بمحاكمتها لأنها أهانت الأمن اللبناني واتهمته بأنه زج المخدرات في حقيبتها، بعد الآن لن نسكت ولن نسمح لجراحنا أن تتقيح، كنت تناسيت وسامحت لكن طالما تحقرونني بواسطتها وطالما انها تلتزم الصمت فوجب محاكمتها".

حين تصل #اصالة_نصري إلى #مطار_بيروت سيلقى القبض عليها و
دغري عالتحقيف والتوقيف
هذا وعد
ثم سأطالب بمحاكمتها لانها اهانت الامن اللبناني واتهمته بانه زج المخدرات في حقيبتها
بعد الان لن نسكت ولن نسمح لجراحنا ان تتقيح
كنت تناسيت وسامحت لكن طالما تحقرونني بواسطتها وطالما انها تلتزم…

— مجلة الجرس ???? (@AlJarasMagazine) May 16, 2024

وستقوم أصالة بإحياء حفل فني ضخم في "الفوروم دو بيروت" في العاشر من شهر أغسطس المقبل بعد غيابها الطويل عن زيارة لبنان وإحياء الحفلات فيه.

وأعرب متابعون عن دعمهم وتضامنهم مع أصالة، مؤكدين أن "الحفلة ستحصل وتكسر الأرض" كما كتب أحدهم.

وعلّق آخر "لا تقدر تعمل شيء وأصالة رمز من رموز الفن حاليا".

ويعود خلاف أصالة ونضال الأحمدية في عام 2017، حينما طالبت نضال بتوقيف أصالة في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، واتهمت بحيازتها مواد مخدرة، وأثير جدل واسع حول هذه القصة التي نفت أصالة علاقتها بها موضحة أنها لا تعرف كيف دُست لها بين أغراضها وفي حقيبتها، وأن هناك من يحاول تشويه صورتها.

إقرأ المزيد وجها لوجه.. أصالة نصري تعتذر للمطربة المصرية أنغام (فيديو)

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار لبنان بيروت دمشق فنانون مشاهير مواقع التواصل الإجتماعي نضال الأحمدیة

إقرأ أيضاً:

كشف السر.. لماذا بقيت إسرائيل داخل 5 نقاط لبنانية؟

نشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدثت فيه عن إنسحاب القوات الإسرائيلية من لبنان يوم الثلاثاء الماضي، بعد مرور 4 أشهر ونصف على شن غزوها البريّ الذي طال جنوب لبنان في الأول من تشرين الأول 2024".   وتحدث التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" عن بقاء الجيش الإسرائيلي خلال الوقت الرّاهن داخل المناطق الـ5 الإستراتيجية في جنوب لبنان، حيث تم بناء مواقع استيطانية جديدة، وأضاف: "إن المدة التي سوف يستغرقها بقاء الجيش الإسرائيلي داخل لبنان سوف تعتمد على الأخير وعلى الدرجة التي سوف يتحرك بها الجيش اللبناني ضد حزب الله ويمنعه من تحويل القرى الجنوبية اللبنانية مرة أخرى إلى تحصينات مسلحة متخفية في زي مدني، تضم أسلحة ثقيلة وتستضيف مسلحين مستعدين لمهاجمة إسرائيل".   التقرير يقول إنه "يمكن لإسرائيل أن تفكر بالإنسحاب الكامل إلى ما وراء الحدود الدولية وفقاً لاتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان وذلك في حال ضمان انسحاب مُقاتلي حزب الله إلى شمال نهر الليطاني وتفكيك البنية التحتية العسكرية للحزب في جنوب لبنان ونشر الجيش اللبناني على طول الحدود"، وأضاف: "قبل كل ذلك، لن يحصل أي انسحاب إسرائيل. لقد خاضت إسرائيل تجربة مؤسفة في مجال انسحاب القوات من لبنان، فقد أقدمت على ذلك في مناسبتين منفصلتين. الأولى كانت على عجل وبطريقة فوضوية في أيار 2000، والثانية في عام 2006 تحت رعاية قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701 الذي وضع حداً لحرب لبنان الثانية آنذاك. ولكن في النهاية، تبين أن كلا الأمرين كانا كارثيين، فقد ملأ حزب الله، بمساعدة سخية من إيران، الفراغ الذي خلفته إسرائيل بسرعة، وحوّل المنطقة إلى منصة لإطلاق هجمات مستقبلية".   وتابع: "لقد حدث هذا لأسباب عدة، أبرزها تردد إسرائيل، بعد الانسحاب، في اتخاذ خطوات مهمة لمنع حزب الله من الاستيلاء على السلطة، وعدم رغبتها في الانجرار مرة أخرى إلى المستنقع اللبناني. لقد كان هذا صحيحاً بشكل خاص في أعقاب حرب لبنان الثانية، فقد دعا قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701 صراحة إلى تحرك حزب الله شمال الليطاني ونزع سلاحه، ولكن لم يتم تنفيذ أي من هذه الشروط. لقد تم تجاهل القرار علناً وبشكل صارخ، لكن إسرائيل لم تفعل شيئاً. وبدلاً من ذلك، وقفت متفرجة بينما كانت قوات حزب الله تتقدم إلى القرى الواقعة على مسافة يمكن رمي الحجارة عليها باتجاه التجمعات الحدودية الإسرائيلية. كذلك، راقبت تل أبيب ترسانة حزب الله من الصواريخ والقذائف تتضاعف عشرة أضعاف من نحو 15 ألف صاروخ قبل حرب 2006 إلى ما يقدر بنحو 150 ألف صاروخ في بداية الجولة الأخيرة من القتال".   وأكمل: "إذا كان لهذا النمط من الانسحابات الفاشلة أن يتغير، فلا بد وأن تكون الأمور مختلفة جذرياً هذه المرة. والواقع أن القرار بإبقاء المواقع العسكرية الإسرائيلية الخمسة داخل لبنان إلى أن يفي اللبنانيون بالتزاماتهم بموجب الاتفاق يشير إلى أن إسرائيل استوعبت هذا الدرس".   واعتبر التقرير أن العمل الجاد من قبل إسرائيل سيمنع تكرار الأخطاء الماضية التي حصلت عند الحدود بين لبنان وإسرائيل، وأضاف: "حتى الآن، كانت العلامات مشجعة. فوفقاً لتقرير بثته إذاعة الجيش الإسرائيلي يوم الثلاثاء، حددت إسرائيل نحو 230 انتهاكاً منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ. لقد تعامل الجيش اللبناني مع الغالبية العظمى من هذه الانتهاكات بعد أن تقدمت إسرائيل بشكوى إلى آلية التنفيذ التي ترأستها الولايات المتحدة والتي أنشئت بموجب اتفاق وقف إطلاق النار. أما الانتهاكات التي لم يتعامل معها الجيش اللبناني، فقد تولت إسرائيل معالجتها بنفسها".   وختم: "إن التصميم الذي تظهره إسرائيل هنا سوف يخلف تأثيرات متوالية في أماكن أخرى. فإذا أثبتت أنها سوف تطبق الاتفاقات حرفياً، فإن الرسالة سوف تكون واضحة ليس فقط للبنان، بل ولحماس أيضاً ومفادها إنَّ إسرائيل لن تسمح بتكرار الأخطاء السابقة، وسوف يتم التعامل مع أي انتهاك للاتفاق الذي تم التوصل إليه من شأنه أن يهدد أمن إسرائيل على الفور وبقوة مميتة". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • عرض بمقر الأمم المتحدة.. “طريق الآلام” فيلم يوثق نضال المسيحيين الفلسطينيين
  • جريمة تهزّ منطقة لبنانية.. قتل زوجته بـالسكين!
  • يارا تروج لحفلها بمهرجان الشيخ زايد .. 23 فبراير
  • مسلسلات رمضان 2025.. نضال الشافعي يستعد لمشاركته في «الأميرة ضل حيطة»
  • الزراعة العراقية تتوعد بالملاحقة القانونية بحق من يبث الشائعات حول الحمى القلاعية
  • قصة منازل لبنانية دخلها إسرائيليّون.. مشاهد مأسوية!
  • المطربة رحمة محسن تطرح أغنية غول الأصول من مسلسل فهد البطل الليلة
  • كشف السر.. لماذا بقيت إسرائيل داخل 5 نقاط لبنانية؟
  • فيديو من مطار بيروت.. لبنانيات يحتفلن بـفوز رياضيّ!
  • الجزيرة ترافق عائلات لبنانية في عودتهم لبلدة كفركلا بعد انسحاب إسرائيل