Kingdom of the Planet of the Apes يحصد إيرادات ضخمة بالسينمات
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
حقق فيلم Kingdom of the Planet of the Apes ، بطولة جوش فريدمان، فيريا آلن، قائمة الأعلى إيرادات منذ أول يوم عرض، حصد أرقام ضخمة في شباك تذاكر دور العرض المصرية.
تصدر فيلم Kingdom of the Planet of the Apes المركز الاولى بشباك التذاكر، وجمع 6 مليون 601 ألف و997 جنيها منذ طرحه في شباك تذاكر السينما المصرية.
وانقسمت الإيرادات بين 75.2 مليون دولار في شباك التذاكر الأمريكي، و 72.6 مليون دولار في دور العرض السينمائية المختلفة على المستوى العالمي.
فيلم Kingdom of the Planet of the Apes أكشن، يعرض في 145 دقيقة، ويتناول قصة قرد صغير يذهب في رحلة ستقوده إلى التشكيك في كل ما تعلمه عن الماضي واتخاذ الخيارات التي ستحدد مستقبل القردة والبشر على حد سواء في إطار من الحركة والأكشن.
تفاصيل فيلم Kingdom of the Planet of the Apes
واعتمدت السلسلة على سيطرة القرود وخروجهم عن النسق في مواجهة البشر والسعى للهجوم عليهم، يقودهم القرد المتطور
"سيزر" الذي جسده الممثل أندى سركيس، الذي سيغيب عن الجزء الجديد لسلسلة أفلام "كوكب القرود"، لأول مرة، وتألق "سركيس" في دور "سيزر" القرد الذكى والقائد لمجموعته المتمردة على البشر، وعلق "سركيس" في تصريحات له عن غيابه لأول مرة عن أفلام السلسلة، بأنه يستمتع لأول مرة بفيلم من السلسلة كمتفرج، ووعد الجمهور بأن الجزء الرابع من السلسلة سيكون مختلفًا ومدويًا، رغم عدم مشاركته فيه، حيث تنطلق الأحداث مستقبلًا بعد غياب "سيزر".
فيلم Kingdom of the Planet of the Apes يعرض بتصنيف عمري +12، أي إشراف عائلي والفيلم هو من إﺧﺮاﺝ ويس بال، تأليف ريك جافا، وبطولة كل من جوش فريدمان، بطولة فيريا آلن، كيفين دوراند، ويليام إتش ماسي، ديتشين لاكمان، أوين تيج، بيتر ماكون.
يعد الجزء الجديد من الفيلم استكمالًا للسلسلة التي بدأت بفيلم Rise of the Planet of the Apes وعرض عام 2011، وحقق نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر الأمريكي والعالمي وقت عرضه، حيث وصلت إيراداته إلى 481 مليون دولار، أما الجزء الثاني الذي حمل اسم Dawn of the Planet of the Apes وعرض عام 2014، فبلغت إيراداته 710 ملايين دولار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم Kingdom of the Planet of the Apes إيرادات فيلم Kingdom of the Planet of the Apes فیلم Kingdom of the Planet of the Apes فی شباک
إقرأ أيضاً:
يونيسيف تدعو لدعم أطفال لبنان وجمع 658 مليون دولار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) إلى دعم أطفال لبنان والمساهمة في نداء عام 2025 لجمع 658.2 مليون دولار لتقديم المساعدات المنقذة للحياة إلى 2.4 مليون شخص في لبنان، مؤكدة أن الحرب الأخيرة في لبنان ألحقت ندوبا "جسدية وعاطفية" بالأطفال وأكدت أنها ملتزمة بمواصلة دعم جهود التعافي وإعادة البناء من الآثار المدمرة للحرب، فضلا عن سنوات الاضطرابات السياسية والاقتصادية.
ونقل مركز إعلام الأمم المتحدة عن ممثل اليونيسيف في لبنان "أخيل آير" قوله إن الحرب "أحدثت خسائر فادحة للأطفال، وأثرت على كل جانب من جوانب حياتهم تقريبا - صحتهم وتعليمهم وعلى مستقبلهم في نهاية المطاف.. إن أطفال لبنان بحاجة إلى دعم عاجل للتعافي وإعادة بناء حياتهم والبقاء على قيد الحياة من التأثيرات الدائمة لهذه الأزمة".
وأفاد استطلاع أجرته اليونيسيف في يناير الماضي بأن 72 % من مقدمي الرعاية أكدوا أن أطفالهم كانوا قلقين أو متوترين أثناء الحرب.. بينما قال 8 من كل 10 منهم إنهم لاحظوا بعض التحسن في الصحة العقلية لأطفالهم منذ وقف إطلاق النار، وأكدت اليونيسيف أن أولئك الذين تحملوا فترات طويلة من الإجهاد الصادم قد يواجهون عواقب صحية ونفسية مدى الحياة.
وكشف التقييم أيضا عن صورة مقلقة لتغذية الأطفال، وخاصة في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية في محافظتي بعلبك الهرمل والبقاع، والتي استهدفتها الغارات الجوية الإسرائيلية مرارا وتكرارا.. ويعاني ما يقرب من نصف الأطفال دون سن الثانية في المحافظتين من "فقر غذائي شديد" - مما يعني أنهم يستهلكون اثنين أو أقل من 8 مجموعات غذائية رئيسية.
بالإضافة إلى ذلك، فإن ما يقرب من نصف الأطفال دون سن 18 عاما في البقاع وأكثر من ثلثهم في بعلبك الهرمل إما لم يأكلوا أو تناولوا وجبة واحدة فقط في اليوم الذي سبق إجراء التقييم.
كما أدى الصراع إلى تفاقم الوضع التعليمي الصعب في لبنان، حيث كان أكثر من نصف مليون طفل خارج المدرسة بالفعل بعد سنوات من الاضطراب الاقتصادي وإضرابات المعلمين وتأثير جائحة كوفيد-19.. حتى مع وقف إطلاق النار، لا يزال أكثر من 25 % من الأطفال خارج المدرسة، حيث لا يستطيع العديد من الأطفال الالتحاق بالمدرسة بسبب عدم قدرة أسرهم على تحمل التكاليف.
وأظهر التقييم الأممي أيضا أن 45 % من الأسر اضطرت إلى خفض الإنفاق على الصحة، و30 % على التعليم لتوفير الضروريات الأساسية، كما تفتقر العديد من الأسر إلى الضروريات الأساسية، بما في ذلك مياه الشرب والأدوية ومصادر التدفئة لفصل الشتاء.