تريزيجيه يحسم الجدل بشأن مشاركته مع الأهلي في كأس العالم للأندية (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
أكد محمود حسن تريزيجيه، لاعب فريق طرابزون سبور التركي، على أنه لايوجد أي أساس من الصحة بشأن عودته إلى النادي الأهلي للمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية القادمة.
تريزيجيه: مستمر مع طرابزون ولا توجد مفاوضات للعودة إلى الأهليوقال تريزيجيه في تصريحات تليفزيونية عبر قناة "MBC" مصر: "حاليًا لا يوجد أي جديد بخصوص مستقبلي، الأهلي بيتي وصنع اسمي وصاحب الفضل في احترافي ولعبت له منذ أن كان عمري 8 سنوات، ولكني مستمر حاليًا مع طرابزون".
وتابع: "حتى الآن لا يوجد تواصل مع مسؤولي الأهلي بشأن عودتي للنادي، أتحدث مع زملائي والمسؤولين بشكل طبيعي ولكن كأصدقاء فقط".
نجم الترجي السابق يُبرز سلبيات الأهلي في النهائي الإفريقي وتأثير غياب معلول عاجل.. رئيس الزمالك يكشف موقفه من ضم رمضان صبحي وثنائي الأهلي السابقوأكمل: "خالد بيبو أتحدث باستمرار معه ولكن في أمور ودية ولا شي أخر.. أنا تحت أمر الأهلي في أي وقت لكن عقدي لا يزال مستمرًا في طرابزون لمدة عامين".
وأتم: "الأفضل لي الاستمرار في الاحتراف، لأني أريد استكمال المسيرة، حصلت على عروض من إنجلترا وأوروبا والخليج في الموسم الماضي وطرابزون لم يوافق عليها بسبب رغبتهم في استمراري".
تريزيجيه يحسم الجدل.. هل يشارك مع الأهلي في كأس العالم للأندية القادم؟ اسمع الإجابة
يعرض الآن مجانًا على شاهدhttps://t.co/IOznAYEeXR#اللعيب#MBCMASR pic.twitter.com/yiI7CQ1wfZ
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمود تريزيجيه تريزيجيه الأهلي طرابزون كاس العالم للاندية الأهلی فی
إقرأ أيضاً:
خذلان العالم مستمر في إغاثة غزّة
#خذلان #العالم مستمر في #إغاثة_غزة
#ليندا_حمدود
غزّة بدأت حرب جديدة بعد وقف إطلاق النار مع دمارها وحصيلة ما خلفته الصهيونية على القطاع.
نسف كلي للشمال ،انعدام تام لأبسط شروط الحياة الٱدمية.
غياب كلي للمؤسسات الإغاثية بعد حظرها من مواصلة إغاثة شعب غزّة ومنعها منع تمام من نشاطها الإغاثي بحجة أن موظفيها شاركوا في معركة العبور العظيمة معركة طوفان الأقصى.
المجتمع الدولي لا يتحرك على الوجه الازم لإيصال مايوفر كل متطلبات الغزيين الخارجين من الحرب فاقدين كل أملاكهم وبيوتهم و حتى أولادهم.
معركة اخرى للوقوف على طوابير الوجبات الغير مشبعة
على كابونات الغير صحية ، على قارورات ماء غير كافية.
غزّة بشعبها الذي دافع عن العالم وقدم اكثر من ستين ألف شهيد مقابل أن ينصر الدين وتحمي مقدسات المسلمين وتعود القدس للواجهة في عالم تركها وباعها حتى تدفع الثمن مجددا بخذلان إغاثة إجباري ومستعجل لها.
كلام على ورق ووعود غير كافية أو محققة على أرض الواقع لإعادة الحياة لشعب غزّة.
صمت آخر من العالم لكي يدمر شعب غزّة نفسيا ويترك لحربه في بحثه عن حياة مفقودة في ردم كانت الذكريات فيه مجرد زجاج وبنايات منسوفة.
فلماذا العالم يصمت مجددا ويشارك الكيان الصهيوني خذلانه في تقديم الواجب الإنساني اليوم وليس المعدات العسكرية لغزّة ؟