الداخلية السعودية تمنع دخول مكة المكرمة لمن يحمل تأشيرة زيارة بأنواعها
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عادل حنفي نائب، رئيس الإتحاد العام للمصريين بالسعودية، إنه تحت شعار (لا حج بلا تصريح)، أعلنت وزارة الداخلية السعودية، أنه لن يُسمح بدخول مدينة مكة المكرمة أو البقاء فيها لمن يحمل تأشيرة زيارة بأنواعها أعتبارًا من اليوم الخميس الموافق 15 ذو القعدة 1445 حتى يوم الجمعة الموافق 15 ذو الحجة 1445.
وأوضحت الداخلية السعودية، أن تأشيرة الزيارة بأنواعها ومسمياتها لا تعد تصريحًا لحاملها لأداء فريضة الحج، ومن يخالف ذلك سيكون عرضة لتطبيق الجزاءات بحقه وفق ماتقضي به الأنظمة والتعليمات في المملكة.
وشدد «حنفي» أنه على جميع أبناء مصر من حاملي تأشيرة الزيارة بأنواعها وبالفعل دخلوا للعاصمة المقدسة، عليهم مغادرة مكة المكرمة فورًا حتى لا يتعرضوا للمسائلة القانونية وهي غرامة عشرة آلاف ريال والمنع من دخول المملكة، حيث سوف يكون هناك حملات أمنية منتظمة لضبط مخالفي نظام الحج من الزيارات بأنواعها ومن يأويهم أو يتستر عليهم، وأن كل ما تفعله المملكة في موسم الحج 1445 هو المحافظة على ضيوف الرحمن، وجعلهم يؤدون فريضة الحج بيسر وأمان، وأنه يقتصر دخول مكة المكرمة لحاملي تصريح الحج لحجاج الداخل، وتأشيرة حج صريحة لحجاج الخارج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد العام للمصريين بالسعودية الداخلية السعودية تأشيرة الزيارة تصريح الحج مکة المکرمة
إقرأ أيضاً:
فرنسا تندد بإلغاء إسرائيل تصريح دخول وفدين فرنسيين
نددت فرنسا بقرار إسرائيل إلغاء تصريح دخول وفدين فرنسيين أراضيها، نظمت زيارتهما جمعيات ادعت تل أبيب أنها مرتبطة بتنظيمات إرهابية.
وقالت الوزارة في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني إن "قرار السلطات الإسرائيلية بإلغاء تصاريح السفر لوفدين فرنسيين، بقيادة جمعيات تعمل في مجال التعاون اللامركزي كان من المقرر أن يزورا إسرائيل والأراضي الفلسطينية، هو قرار مؤسف وغير مفيد ويضر بالعلاقات الفرنسية الإسرائيلية".
كما وصفت باريس الاتهامات العلنية التي أطلقتها السفارة الإسرائيلية في فرنسا بشأن الروابط بين هذه الجمعيات و"المنظمات الإرهابية" بأنها غير مقبولة.
وتدعو فرنسا السلطات الإسرائيلية إلى التراجع عن هذه القرارات التي تستهدف أولئك الذين يعملون على تحقيق سلام دائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وفق بيان الوزارة.
هذا واستأنفت إسرائيل في الـ18 من مارس الماضي عملياتها العسكرية ضد قطاع غزة، منهية بذلك هدنة هشة استمرت لنحو شهرين، كانت قد بدأت في يناير الماضي بوساطة مصرية-قطرية-أمريكية، ونفذت سلسلة غارات جوية مكثفة وأحزمة نارية على عدة مناطق في القطاع.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا