مواطنة تعثر على أمها الإندونيسية بعد 18 عاما على فراقهما.. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
الرياض
تمكنت مواطنة تبلغ من العمر 27 عاما من العثور على والدتها الإندونيسية وذلك بعد افتراقهما منذ 18 عاما.
وذكرت “مها” أن والدها انفصل عن والدتها قبل عدة سنوات، وعادت الأخيرة إلى بلدتها في إندونيسا، مشيرة إلى أن يوتيوبر إندونيسي، يدعى نور حسن ويرايودا يعمل سائق على دراجته ساعدها في العثور على والدتها.
ولفتت إلى أن يوتيوبر يتنقل عبر دراجته النارية بين القرى ويصوّر الطرقات والأماكن والناس، وفي إحدى المرات شاهدت في أحد فيديوهاته اسم قرية والدتها، لتتمكن من مشاهدة منزل جدها في القرية الذي تحتفظ بتفاصيله منذ أن غادرت قرية والدتها آخر مرة وهي بعمر تسع سنوات تقريبًا.
وأشارت إلى أنها تواصل مع اليوتوبر الذي توجه في اليوم التالي، نحو المنزل مجددًا، واستطاعت الابنة أن تتحدث مع والدتها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/ssstwitter.com_1716412515530.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إندونيسيا قرية مواطنة
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يستقبل رئيس مؤسسة "السلام في العالمين" الإندونيسية
استقبل الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، الوزير الدكتور شفر الدين كامبو، رئيس مؤسسة "السلام في العالمين" ووزير الإصلاح البيروقراطي وتنمية الموارد البشرية الإندونيسية السابق، ونائب قائد الشرطة الإندونيسية السابق، ورئيس مجلس الأمناء لمجلس رؤساء الجامعات الحكومية الإندونيسية السابق.
وفي مستهل اللقاء، رحب الدكتور الأزهري بالوفد الإندونيسي، مشيدًا بعمق العلاقات الثنائية التي تربط مصر بإندونيسيا، تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، والرئيس برابوو سوبيانتو، رئيس جمهورية إندونيسيا.
كما استعرض الوزير انطباعاته الإيجابية عن زيارته الأخيرة لإندونيسيا، حيث كلفه الرئيس السيسي بتمثيل مصر لتهنئة الرئيس سوبيانتو بتوليه منصب الرئاسة، معربًا عن تقديره لحفاوة الاستقبال التي لمسها من الشعب الإندونيسي والتي تعكس أصالة وكرم هذا الشعب.
وأكد وزير الأوقاف على أهمية التعاون بين وزارة الأوقاف ومؤسسة "السلام في العالمين" الخيرية، بما يسهم في تعزيز العلاقات بين الشعبين المصري والإندونيسي ويعود بالنفع على العالم أجمع.
من جانبه، أعرب الدكتور شفر الدين كامبو عن سعادته بهذا اللقاء، مشيرًا إلى المكانة الكبيرة التي يحتلها الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري في قلوب الإندونيسيين.
وأكد تطلعه إلى تطوير العلاقات بين وزارة الأوقاف المصرية ومؤسسة "السلام في العالمين"، والاستفادة من خبرات الوزارة في مجال تدريب وتأهيل الأئمة، لا سيما في تعلم اللغة العربية، بما يسهم في تحقيق الأهداف المشتركة وتعزيز السلم المجتمعي.
وأوضح أن الشعب الإندونيسي يفخر بانتماء الكثير من أبنائه للأزهر الشريف، مؤكدًا على تقديرهم واحترامهم لعلماء الأزهر.
حضر اللقاء الدكتور سيف مالتا، عضو مجلس إدارة مؤسسة السلام في العالمين، والدكتور براستا هداية، عضو مجلس إدارة مؤسسة السلام في العالمين، والسيد تيموتي سافطري، مجلس الأمناء لمؤسسة السلام في العالمين، والدكتور أنانج ركزا، مستشار مؤسسة السلام في العالمين، رئيس ديوان مساجد إندونيسيا شؤون ادارة الخطباء والأئمة، رئيس معهد تزكى، والحاج مخلص هاشم، مؤسسة السلام في العالمين، سعادة أنزار، مؤسسة السلام في العالمين، والمترجم: سعادة الدكتور علي حسن البحر، نائب الأمين العام لمجلس علماء إندونيسيا، والدكتور عبد المتعالي، المستشار الثقافي والتربوي بالسفارة.