أقدم شاب اليوم الأربعاء، على طعن شقيقته بخنجر خلال بث مباشر على “الأنستغرام” بحي 800 سكن بمدينة الأغواط.

وحسب مصادر النهار، فإن الجريمة وقعت في حدود الساعة 16:45 مساء اليوم، أين كانت الضحية بصدد الظهور في بث مباشر على حسابها في أنستغرام، قبل أن يقدم شقيقها على طعنها بخنجر على مستوى الرقبة.

كما بقي الخنجر الذي استعمل في الجريمة مغروسا في رقبة الضحية خلال بث “اللايف”.

وقد تم نقل الضحية في الأربعينات من العمر إلى المستشفى في حالة خطيرة.

وكانت ابنة الضحية كانت برفقتها ساعة وقوع الجريمة وراحت تصور والدتها ملقاة على الأرض وهي في حالة هستيريا

وقد أظهرت المشاهد الضحية وهي ملقاة على الأرض مضرجة بدمائها وترفع السبابة للتشهد.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

العلماء يكتشفون سر “اليوم المثالي”

إنجلترا – اكتشف فريق من العلماء في جامعة كولومبيا البريطانية السر الكامن وراء “اليوم المثالي”.

وتوصل العلماء إلى أن اليوم المثالي الجيد لا يتطلب الكسل أو الانغماس في الترفيه، بل يعتمد على توزيع متوازن للوقت بين مجموعة من الأنشطة اليومية، بما في ذلك قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء والعمل لساعات محدودة والحد من استخدام الهواتف والأجهزة المحمولة.

وفي الدراسة، اعتمد الفريق على تحليل بيانات من نسختي عامي 2013 و2021 من المسح الأمريكي لكيفية إدارة الوقت (ATUS)، اللذين يعكسان نمط الحياة الأمريكي العادي.

ويجمع المسح معلومات حول الوقت الذي يخصصه الأفراد لأكثر من 100 نشاط مختلف، مثل العمل والتواصل الاجتماعي ورعاية الأطفال والترفيه والتطوع.

واستخدم العلماء الذكاء الاصطناعي لتحليل الأنشطة التي كان لها أكبر تأثير إيجابي على اليوم، اعتمادا على تقييمات المشاركين ليومهم، مثل “عادي” أو “أفضل من المعتاد”.

وتمكن الفريق من تحديد المدة المثالية لكل نشاط للوصول إلى صيغة اليوم المثالي كما يلي:

6 ساعات مع العائلة.

ساعتان مع الأصدقاء.

ساعة ونصف للتواصل الاجتماعي.

ساعتان لممارسة الرياضة.

ساعة واحدة للطعام والشراب.

6 ساعات عمل (لا أكثر).

أقل من 15 دقيقة في التنقل.

ساعة واحدة فقط لاستخدام الشاشات (تلفاز أو هاتف).

ويؤكد العلماء أن الإفراط في استخدام شاشات الهاتف أو الأجهزة اللوحية لا يساهم في الشعور بالسعادة، بل قد يضعف جودة اليوم بشكل عام.

ووجد فريق البحث، بقيادة عالم النفس الاجتماعي دونيجان فولك، أن التواصل الاجتماعي، وخاصة قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة، له تأثير مباشر وإيجابي على جودة اليوم.

وعلى عكس الانطباع الشائع، أظهر التحليل أن العمل لا يفسد اليوم بالضرورة. بل إن العمل لمدة لا تزيد عن 6 ساعات كان مرتبطا بتقييم إيجابي لليوم، في حين بدأت معدلات الرضا في الانخفاض بعد تجاوز هذا الحد.

كما أظهرت فترات التنقل القصيرة (15 دقيقة أو أقل) تأثيرا إيجابيا طفيفا، ربما بسبب الظروف الخاصة بجائحة “كوفيد-19″، حيث مثّلت مغادرة المنزل فرصة لتحسين المزاج.

وخلص العلماء إلى أن فهم تفاصيل المدة والأوقات المثلى للأنشطة اليومية يساعد على الاقتراب من معرفة وصفة اليوم الجيد – وبالتالي، وصفة الحياة الجيدة.

نشرت الدراسة على موقع PsyArXiv بصيغتها الأولية، ولم تخضع بعد لمراجعة الأقران.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • “النمر” : التدخين عامل مباشر في تضيُّق الشرايين ويستوجب فحص القلب دورياً
  • صحيفة روسية: البنتاغون في حالة ذعر من “الفراغ الاستخباراتي” حول قدرات اليمن العسكرية
  • شرطة أمانة العاصمة تحقق نسبة عالية في ضبط الجريمة وتكشف قضايا غامضة
  • المؤبد لمتهم أنهى حياة شاب بخنجر خلال مشاجرة في 15 مايو
  • العلماء يكتشفون سر “اليوم المثالي”
  • كانت مخبأة بشحنة رخام.. “مكافحة المخدرات” تحبط تهريب 147 كلجم من مادة “الشبو” المخدر بميناء جدة الإسلامي
  • خلال فعاليات اليوم العالمي للكم 2025.. الإعلان عن تأسيس وادي الكم لتشغيل أول حاسوب كمي في المملكة وتكريم المبتكرين بتحدي “UpLink”
  • “أوركينوس-بلوت” تكشف خيوط الجريمة عبر 5 دول: نجاح غير مسبوق لتركيا
  • بسبب الحرب.. “أرقام مفزعة” من اليونيسف بشأن أطفال السودان
  • اليونيسف .. “أرقام مفزعة” بشأن أطفال السودان