ذكرت صحيفة "بوليتيكو" أن فلاديمير زيلينسكي يعتزم حضور الاحتفال بالذكرى 80 لإنزال الحلفاء في نورماندي حيث يخطط لاستغلال هذه الجولة لجلب المزيد من المساعدة من الدول الغربية.

وجاء في منشور الصحيفة نقلا عن مصادر مطلعة على خطط زيلينسكي المنتهية ولايته: "من المقرر أن يحضر زيلينسكي الفعاليات في فرنسا لإحياء الذكرى الثمانين للإنزال في نورماندي الشهر المقبل، وكذلك اجتماع مجموعة السبع في إيطاليا.

. ومن المتوقع أن يستغل الرحلة لطلب المزيد من الدعم من الغرب ومطالبة الناتو بإسقاط الصواريخ الروسية".

إقرأ المزيد جنرال أوكراني متقاعد ينفعل على الهواء بسبب زيلينسكي وأتباعه

وتشير الصحيفة إلى أن هذه الرحلة قد تكون الأولى لزيلينسكي بعد أن قرر إلغاء الزيارات الدولية على خلفية تقدم القوات الروسية في مقاطعة خاركوف.

وبحسب المنشور فإن "مثل هذا القرار قد يتم اتخاذه بسبب حاجة كييف الملحة إلى الدعم المستمر من الغرب وجذب انتباه الدول الأخرى".

وفي وقت سابق أفادت وكالة "فرانس برس" نقلا عن منظمي الاحتفالات المخصصة للذكرى الثمانين لإنزال الحلفاء في النورماندي في 6 يونيو 1944، أنه تمت دعوة روسيا لحضور الحفل.

وصرحت السفارة الروسية في باريس أنها لم تتلق أي دعوات رسمية للجانب الروسي للمشاركة في الاحتفال بالذكرى الثمانين لإنزال الحلفاء في نورماندي في 6 يونيو.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية إنزال نورماندي الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الجيش الروسي انتخابات باريس حلف الناتو خاركوف فلاديمير زيلينسكي كييف متطرفون أوكرانيون مجموعة السبع الكبار وزارة الخارجية الروسية

إقرأ أيضاً:

وزير دفاع الاحتلال: الضفة الغربية ستشهد المزيد من الاقتحامات

قال وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، يوم الأربعاء، إن جيش الاحتلال سيقوم بتوسيع الاقتحامات في الضفة الغربية، قائلًا إن جنين هي النموذج والبداية فقط.

 

حركة فتح: العملية الإسرائيلية في جنين قد تمتد لمناطق أخرى بالضفة الغربية رئيس المجلس الوطني الفلسطيني يطالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف عدوان الاحتلال على جنين

 

وزعم كاتس خلال استجوابه في الكنيست، أن جنين هي البداية والنموذج الذي سيعمم على جميع أنحاء الضفة الغربية.

 

وأشار إلى أن هناك أماكن أخرى في الضفة الغربية ستشهد عمليات عسكرية.

 

كان وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي قد أكد في وقت سابق من الأربعاء، أن عملية "الجدار الحديدي" التي بدأتها قوات الأمن الإسرائيلية في جنين بالضفة الغربية، أمس الثلاثاء، من المتوقع أن تشكل تحولا في استراتيجية الجيش في الضفة الغربية.

 

 

نيويورك تايمز ترحب باتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتدعو ترامب لضمان صموده


رحبت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية باتفاق وقف إطلاق في غزة، داعية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى ضمان صموده.

وقالت الصحيفة  في مقال افتتاحي أوردته اليوم الأربعاء إن الاتفاق هو تتويج لأشهر عديدة من الجهود الدؤوبة التي بذلتها إدارة الرئيس السابق جو بايدن والوسطاء من مصر وقطر، كما تلقى دفعة في اللحظة الأخيرة من دونالد ترامب .. والحقيقة هي أن الولايات المتحدة لا تزال تتمتع بنفوذ قوي على الأحداث في الشرق الأوسط ، بما في ذلك مصير هذا الاتفاق الذي سيتطلب جهدا هائلا.

وأضافت الصحيفة أنه قبل فحص أوجه المخاطر والضعف التي ربما تعتري الاتفاق في غزة، دعونا نرحب حتى بأقل ما قد يحققه .. فبعد خمسة عشر شهرا من شن إسرائيل للغزو الانتقامي، أصبحت غزة أرضا قاحلة حيث أصبح معظم سكانها البالغ عددهم مليونا نسمة بلا مأوى وجائعين ويائسين، مشيرة إلى أنه مجرد وجود أنباء عن إطلاق سراح بعض الرهائن فقط وحتى بضعة أسابيع من المساعدات الإنسانية غير المقيدة إلى غزة، هي أخبار جيدة.

وأشارت نيويورك تايمز إلى أن الاتفاق ينص على ثلاث مراحل .. ومن المقرر أن تستمر المرحلة الأولى ستة أسابيع، وخلالها سيتم تبادل 33 ​​رهينة ــ نساء ورجال فوق سن الخمسين، ومرضى وجرحى ــ وعدة مئات من السجناء الفلسطينيين .. ومن المقرر أن تسمح إسرائيل بتدفق المساعدات إلى القطاع، وأن تبدأ القوات الإسرائيلية في الانسحاب من المراكز السكانية، ومن المتوقع أن تبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية الأكثر صعوبة أثناء تنفيذ المرحلة الأولى .

ويفترض أن تغطي هذه المرحلة إطلاق سراح كل الأسرى الأحياء المتبقين الذين تحتجزهم حماس والمزيد من الفلسطينيين الذين تحتجزهم إسرائيل، و"الانسحاب الكامل" لإسرائيل.. أما تفاصيل المرحلة الثالثة فهي غير واضحة، ولكن من المفترض أن تشمل إعادة الرهائن والسجناء المتوفين المتبقين وخطة إعادة إعمار غزة، مضيفة أن السؤال الحاسم حول من سيتولى إدارة غزة بعد وقف إطلاق النار لا يزال غير محسوم.. والواقع أن الخطط المرحلية لها سجل بائس في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لأنها مشروطة بوفاء كل جانب بشروط المرحلة الحالية، الأمر الذي يمنح المتشددين فرصة كافية لعرقلة العملية، كما شهدت مصائر اتفاقات أوسلو، وأوسلو الثانية، والعديد من "عمليات السلام" الأخرى.

ومضت الصحيفة تقول إن هذا يضع مسؤولية كبيرة على عاتق إدارة ترامب للحفاظ على العملية على المسار الصحيح.. ويُنسب إلى ترامب على نطاق واسع أنه دفع نتنياهو إلى قبول وقف إطلاق النار، أولا بالتحذير في أوائل يناير من أن "كل الجحيم سوف يندلع" ما لم يتم إطلاق سراح الرهائن بحلول الوقت الذي تولى فيه منصبه ثم بإرسال صديقه القديم ومبعوث الشرق الأوسط الجديد ستيف ويتكوف، للضغط شخصيا على نتنياهو.. وقد مكن هذا نتنياهو من إخبار جماعته اليمينية بأنه ليس لديه خيار، لأن الرئيس الذي كانوا يأملون فيه بشدة لم يكن معهم في هذا الأمر.

مقالات مشابهة

  • تنقلان وقود الصواريخ..سفينتان تبحران من الصين إلى إيران
  • وزير دفاع الاحتلال: الضفة الغربية ستشهد المزيد من الاقتحامات
  • قفزة في أسعار الغاز الطبيعي الأوروبي بسبب ملء المخزونات بألمانيا
  • دوبينسكي: سيتم إبعاد زيلينسكي عن السلطة بسبب رغبته في إشراك الاتحاد الأوروبي في المفاوضات
  • شولتس: أميركا أقرب الحلفاء لألمانيا
  • ترامب يسخر من إسبانيا بسبب تدني نفقاتها العسكرية
  • ثورة فضائية.. الصين تنتج الأكسجين ووقود الصواريخ في المدار
  • ترامب: إسبانيا عضو في بريكس وليس في الناتو
  • نفاد مخزون iPhone SE.. هل تُهدر آبل فرصة جذب المزيد من المستخدمين؟
  • أوكرانيا تعلن إسقاط عشرات المسيرات الروسية.. ونائب ترامب يعرض خطة لنهاية الحرب