موقع النيلين:
2025-03-18@11:27:06 GMT

حسن إسماعيل: الخلاصة !!!

تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT

> ليس مثاليا أن تعمل قيادة الدولة تحت ضغط الرأي العام وليس مثاليا أن تكون أفعالها هي امتصاص لردود فعل الرأي العام الغاضب.. ثم تسكن حتى يوقظها ضغط الرأي العام مرة أخرى!!!
> تسليح المقاومة الشعبية جاء متأخرا وجاء تحت ضغط الرأي العام، ولانريد أن تكون العملية العسكرية التي تمت ليلة أمس شمال بحري هي فعلً في هذا الإتجاه !!!

> من الأفضل لنا جميعا (ألا نضع القيادة) تحت ضغط الرأي العام ومن الأفضل للقيادة ألا تضع نفسها تحت ضغط الرأي العام ومن ثم تضطر لإنتاج سياسة امتصاص الغضب واطفاء الحرائق
> من الأفضل لنا جميعا أن يكون للقيادة استراتيجية محكمة ليس من الاشتراطات أن يطّلع الرأى العام على تفاصيلها بل الأهم أن يستشعر نتائجها

> هذا سيجعل العلاقة صِحية بين القيادة والرأي العام وصحية العلاقة هذه تعني إرتفاع حائط الموثوقية وتعني أكثر صحية العلاقة التبادلية بين المجتمع والقيادة، فيرفد المجتمع القيادة بالطاقة والسند وتحسن القيادة إدارة تلكم الطاقة….

هذا يمتص كل حالات الانفعال السالب بين صفوف التيار الوطني والشعبي والجماهيري والقيادة

> هنالك أخطاء بيِّنة ومنظورة أولها ضعف عمل ( بعض) حكومات الولايات بل أن بعض الولاة يعملون على إحتواء المقاومة الشعبية وتكبيلها وشغل بعض منسوبيها بأعمال أخرى ويجتهدون لكي يحنطوها بديوانية الدولة

> الثغرات الاستخباراتية التي تسلل من خلالها التمرد إلى ولاية الجزيرة تتكرر (بالكربون) في ولاية النيل الأبيض والناس لن يمررون هذا إن تكرر وولايات الشرق لن تطيق نزوحا جديدا
> كنت بعض الذين فوضوا الجيش وقيادته… أما تفويض الجيش فهو بحر جارٍ لن ينضب وأما تفويض القيادة فهو قائم على تبادل النصح والمصداقية والموثوقية … قاعدته … ( ماذا تفعلون إن ملتُ بكم هكذا) وسقفه( إذن نقول بأقلامنا هكذا)!!

> نقول هذا ونحن نتكئ على حقيقتين… أن هذه حرب قذرة ضد السودان وشعبه تلغ فيها الكثير من الأيدي الدولية والإقليمية… ثم أن جيشنا قادر بإذن الله على كسبها إن نحن أحسنا الإعداد لذلك …

> أما بعد… فهذا ملخص ماجرى عبر مكالمة هاتفية مع أحد القيادات الأمنية الرفيعة هذا الصباح…. منهج في الحوار والتواصل نحبذه ونشكره ونقدره…. وهذه ليست معركة الجيش وحده ولامعركة القيادة وحدها بل معركتنا جميعا( يربطنا فيها حبل ويقطعنا سيف) …. ( إلا من أبى)

> وفي إطار ذلك فإننا لن نقف في ( صف التخوين الأعمى) ولن نقف في صف التقديس والهتاف الأجوف الردئ الصنع)
> ( مشكور سيادتك)
> احتراماتي
*
## الجيش خط أحمر##
## النقد للإخفاقات وسوء التقدير .. والثناء على الانجازات ##

حسن إسماعيل

٢٢/ مايو / ٢٠٢٤م*

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

سامر إسماعيل يكشف قصة حبه لزوجته.. وهكذا بدأ مشواره!

متابعة بتجــرد: خلال استضافته في برنامج “على طاولة منى” الرمضاني مع الشيف منى موصلي، تحدث النجم سامر إسماعيل عن علاقته بزوجته مصممة الأزياء مايا البكري وتعارفهما وقصة الحب التي بدأت بينهما عندما كان طالبًا في المعهد العالي للفنون، ببداية العشرينيات من عمره.

وكشف النجم السوري أنه تعرف على زوجته في حفل عيد ميلاد صديق مشترك بينهما، وتطورت علاقتهما من صداقة إلى حب، ليتوج حبهما بالزواج في عام 2017، مشيراً إلى أنها من أب سوري وأم صربية، وهذا ما جعله يتعرف على المطبخ الصربي. ولفت إلى أن “زوجتي ووالدتها تملكان نفسًا طيبًا في الطبخ يجمع ما بين الأكل الصربي والشامي”.

وأكد اسماعيل أنه عمل في أكثر من مهنة قبل التمثيل، وقال: “وقت كنت صغير رحت جربت العمل بالدهان، كان في حدا من الجيران كان صديقي قلتله إني بدي أشتغل، ما بعرف شو علاقة هاد إنه والدي رسام بس أنا فعلًا كنت أحب ريحة الدهان والألوان والرسم”.

وأضاف: “صرت روح معه وحبيت إني بدي أشتغل وأهلي كانوا في البداية رافضين لكن أنا أصريت لأنه العمل بساعد على اكتشاف الحياة”.

View this post on Instagram

A post shared by Samer Ismail (@samerjismail)

main 2025-03-17Bitajarod

مقالات مشابهة

  • النائب العام يرفع تقريرًا لرئيس مجلس القيادة حول تنفيذ توجيهات الإفراج عن السجناء والمعسرين
  • السيسي يشيد بدور الشعب المصري وتماسكه وقوة مؤسسات الدولة خاصة الجيش والشرطة
  • عاجل .. الجيش يعلن إلتقاء قوات متحركاته في الخرطوم.. القيادة مع المدرعات..بالفيديو
  • ملفات عسكرية في اجتماع رفيع بين المفتش العام للقوات المسلحة ورئيس أركان الجيش السعودي
  • سامر إسماعيل يكشف قصة حبه لزوجته.. وهكذا بدأ مشواره!
  • الجيش السوداني يقترب من مقر القيادة العامة والقصر الرئاسي
  • رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي: الضربات الأمريكية رسالة سياسية قوية لطهران
  • محمد أبو العينين: الإعلام أداة فعالة لنقل المعرفة وتشكيل الرأي العام
  • بالفيديو.. الجيش يرد على تصريحات “حميدتي” بالأمس ويحاصر القصر الجمهوري والمقرن من جميع المحاور.. كتائب البراء يزحفون من المدرعات ويسيطرون على “كوبري” المسلمية ويقتربون من الالتحام مع جيش القيادة
  • مع اقتراب العيد.. الرأي الشرعي في الأيمان الكاذبة لترويج السلع