"خدني" للشامي تتخطى 7 مليون على اليوتيوب
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تخطى الفنان الشامي ال 7 مليون مشاهدة على موقع الفيديوهات " اليوتيوب"، وذلك بعد طرحه لأغنيته الجديدة "خدني" باللهجة المصرية، على قناته الرسمية٠
الأغنية هي من كلمات وألحان الشامي ومن توزيع فؤاد جنيد وهي تحكي عن قصّة إحساسه المسبق في علاقة لم تستمرّ: "...ما فيش حاجه بتكسرني، غير انك بتكسرني، ما انا عارف حتخسرني، ما لنا قلبي دليل".
"خدني" من توزيع شركة "وتري" هي متاحة على كلّ المتاجر الرقمية العالميةّ.
كلمات أغنية الشامي خدني
في بينا خطوة طيب قرب ليا حبيتين خديني من اللي فيا حطي فيا كل خير ما تبعديني عنك حانسى مري بي ايديك مش كده يا قلبي مرة وحده ليلي طال في حزن جوايه مش سيعاه حتى الحيطان ياما قلبي ضحى فداهم بس ما حدش دام طب خدني من اللي فيا وحزني فحضنك اوعديني اني ابقى فقربك ابعديني عنهم قبلك قلبي مش عاوز غيرك خدني من اللي فيا وحزني فحضنك اوعديني اني ابقى فقربك ابعديني عنهم قبلك قلبي مش عاوز غيرك وعيونك مالت فيكي اكتفت نورتي عمري وبعدك طفت يا عيون اللي فقلبي طغت ما تسيبي ديا هم وخلص وازااايي اللي فقلبي بس يتقال ما بحبهاش اومال يرخص لمين الناس والمال المال المال خدني من اللي فيا وحزني فحضنك اوعديني اني ابقى فقربك ابعديني عنهم قبلك قلبي مش عاوز غيرك طب خدني من اللي فيا وحزني فحضنك
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: 7 مليون مشاهدة
إقرأ أيضاً:
حكم مقولة «اللي يحتاجه البيت يحرم على الجامع».. دار الإفتاء تصحّح المفاهيم
قالت دار الإفتاء المصرية، إن مقولة "اللي يحتاجه البيت يحرم على الجامع" هي مَثَلٌ سائر على ألسنة المصريين يعبر عن القيم الحضارية العملية المُترجمة للأوامر الشرعية التي تُلزم المسلم بترتيب أولوياته وفق مقتضى الحكمة.
وأضافت دار الإفتاء في إجابتها عن سؤال (ما حكم مقولة: "اللي يحتاجه البيت يحرم على الجامع"؟) أن هذه المقولة تفيد بظاهرها أنه لا صدقة إلا بعد الكفاية، بمعنى أنَّ بناء الإنسان مقدمٌ على البنيان، وأن المرء مطالب بالإنفاق في مصارف الخير المتعددة من إعمار المساجد ورعاية الفقراء والمساكين، إلى غير ذلك من وجوه الخير.
وتابعت: كلٌّ بحسب حالته وقدرته المالية، وعليه أن يبدأ بنفسه ثم بمن يعول أوَّلًا، فإذا تبقى معه شيء بعد ذلك؛ فيحسن له إخراجه في تلك المصارف على نحو من الاعتدال والوسطية في الإخراج والإنفاق؛ فلا ينبغي التصدق على نحو يضر به.
كما لا يجوز له أن يبخل على غيره إذا كان لديه أموال زائدة، وأمَّا ضعيف الحال؛ فلا يجب عليه الإنفاق من ماله في الأحوال المذكورة في السؤال، وأن أهل بيته أولى من ذلك، ولكن يجوز له الإنفاق والمساهمة ولو بأقل القليل؛ نظرًا لوضعه المادي، وكي لا يُـحْرَمَ في الوقت ذاته مِن فضل الصدقة.