شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الشيخ البغدادي الغرب ينظر إلى الإسلام كتهديدٍ لهمجيّته وأطماعه، رأى عضو المجلس المركزي في حزب الله الشيخ حسن البغدادي 8220;أنّ مشكلة الغرب تكمن في بعده عن الدين والعقل، وهذا ما أدّى إلى فشله في أكثر .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشيخ البغدادي: الغرب ينظر إلى الإسلام كتهديدٍ لهمجيّته وأطماعه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الشيخ البغدادي: الغرب ينظر إلى الإسلام كتهديدٍ...

رأى عضو المجلس المركزي في حزب الله الشيخ حسن البغدادي “أنّ مشكلة الغرب تكمن في بعده عن الدين والعقل، وهذا ما أدّى إلى فشله في أكثر الأحيان، ثم إنّ كلّ ماقدّمه من أفكار ونظريات كانت تبوء بالفشل رغم محاولته صبغها سواء بجوّ ديني أو فكر مادي، وسبب الفشل يعود إلى نفاقه وخداعه، وبالتالي فهو ذاهبٌ إلى مزيدٍ من التأزّم والمشاكل والإنقسام، وهذا ما ظهر بوضوح بعد الحرب التي أضرموها مع روسيا في أوكرانيا، فكانوا هم الخاسر الأول وهم ذاهبون إلى مزيدٍ من الخسائر كلما طال أمد الحرب، في الوقت ذاته لم يغب عن بالهم أنّ الإسلام بما يُمثّل من معتقدٍ ديني يحتلّ فيه العقل موقعاً رائداً ومتميّزاً قادرٌ على أن يكون البديل عن كلّ هذه السياسات الحاقدة والخرافات المصطنعة والأكاذيب المزعومة”.

وأضاف الشيخ البغدادي “لم يغب لحظة عن بال هذا الغرب المنافق فكرة نهب  ثروات المسلمين وغزو بلادهم، فجاءت الحرب العالمية الأولى لتضع المكدام في خارطة هذا الطريق الموصل الى تحقيق هذه الأطماع، وكان الكيان الإسرائيلي المؤقت والأنظمة العميلة هم المعبر لهذه الأطماع”.

وختم الشيخ البغدادي كلامه في لقاءٍ فكري في الضاحية الجنوبية لبيروت “أنّ قيام الجمهورية الإسلامية كان بمثابة زلزال أصاب مشروعهم بالصميم، والذي زاد من مصيبتهم هو تشكّل محور المقاومة الذي استطاع أن يحقّق الكثير من الإنتصارات، مضافاً لإيجاده توازن الردع الحقيقي والجدي، وماشهدناه من عدوانٍ حاقد على القرآن الكريم سيزيد في مأزقهم وسيوحّد الأمة الإسلامية حول الدفاع عن مقدساتها والإصرار على تحرير البلاد من الإحتلالات وبالأخص فلسطين من دنس الصهاينة، وسيحصد الكفار والمنافقون ندامة ما زرعهُ حقدُهم، والله خير الماكرين”.

54.190.63.166



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشيخ البغدادي: الغرب ينظر إلى الإسلام كتهديدٍ لهمجيّته وأطماعه وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مرشح رئاسي فرنسي: الإخوان أخطر من روسيا على أوروبا

بعد صمت إعلامي طويل، عاد رئيس الوزراء الفرنسي السابق فرانسوا فيون، للظهور علناً من خلال صحيفة "فالير أكتييل"، ومن بين المواضيع التي تناولها في حواره معها، يُحذّر بشدّة من "الإسلام السياسي، الذي تسلل إلى المُجتمع الفرنسي بهدف السيطرة عليه، وتدميره المُعلن في نهاية المطاف".

واعتبر المرشح الرئاسي السابق، أنّ روسيا التي بدأت مؤخراً تستعيد انتصاراتها في أوكرانيا تُشكّل تهديداً لأوروبا أقلّ بكثير من التهديد الذي يُشكّله لها الإسلام المُتطرّف، وتنظيم الإخوان الإرهابي "كأيديولوجية خبيثة ازدهرت في جزء كبير من أراضينا".

وبرأيه فإنّ المُتطرّفين الجُدد في منطقة الشرق الأوسط يُشكّلون تهديداً مباشراً لفرنسا وأوروبا، حيث سيواصلون تشجيع التبشير بتنظيم الإخوان الإرهابي، وهم في صميم الأعمال الإرهابية التي قتلت بالفعل الآلاف من الأبرياء في جميع أنحاء العالم.

وللمرّة الأولى منذ مُغامرته الرئاسية في عام 2017، تحدّث السياسي الفرنسي المعروف دون حدود عن تطوّرات الأحداث في العالم ومُستقبل بلاده. وهو لا يُخفي قلقه بالقول "لم أتخيّل أنّ فرنسا قد نرى وضعها يتدهور إلى هذه النقطة" وأنّ "خطر الصراعات الطائفية بات ملموساً" على أراضيها.

????️ François Fillon :

«La Russie est une menace infiniment moindre que celle de l'islam radical, idéologie pernicieuse qui prospère sur une grande partie de notre territoire. » pic.twitter.com/nHD5vl45Zn

— Bleu Blanc Rouge ! ???????? (@LBleuBlancRouge) March 5, 2025 صعود الإسلاموية

وحول ثقل صعود الإسلاموية في تعزيز الانقسام المُجتمعي في فرنسا، وهل يرى ذلك تهديداً داخلياً أم خارجياً؟ اعتبر فرانسوا فيون أنّ التهديدين الرئيسيين للسلام العالمي هما التنافس بين الصين والولايات المتحدة، وصعود الشمولية الإسلاموية التي تُحاول فرض سيطرتها على الدولة وكافة نواحي الحياة والمُجتمع والاقتصاد والثقافة والرياضة.

وبالنسبة للتهديد الأول، فهو يأمل أن يتمكّن القادة الأمريكيون والصينيون من إظهار المسؤولية. فالصين والولايات المتحدة برأيه قوتان عظميان تُؤثّر أفعالهما على الكوكب بأكمله، أما فرنسا وأوروبا فهما غير قادرتين على المنافسة.

لكن فيما يتعلّق بصعود الشمولية الإسلاموية يعتبر فيون أنّ ذلك يُهدد فرنسا بشكل مباشر أكثر بسبب قُربها من الشرق الأوسط وأفريقيا. ولكن أيضاً بسبب أنّ عدداً مُتزايداً من الأشخاص في أوروبا يتقبّلون هذه الأيديولوجية التي تلبس ثوب الإسلام لإخفاء مشروع سياسي على غرار النازية أو الستالينية التي شوّهت القرن العشرين.

Alors que François Fillon assure que «la Russie est une menace infiniment moindre que celle de l'islam radical», Jonathan Siksou corrobore ces propos : «Ce ne sont pas les envoyés de Vladimir Poutine qui décapitent les professeurs» dans #MidiNews pic.twitter.com/SbxbLNKWKw

— CNEWS (@CNEWS) March 6, 2025 داعش يكتسب أرضية في أوروبا

وذكر أنّ الإسلام السياسي المُتطرّف تمكّن من النمو على مدى ثلاثين عاماً، مدفوعاً بالأنظمة الفاسدة، ولكن أيضاً بالتدخلات العسكرية الغربية في العراق وأفغانستان، وعدم حلّ القضية الفلسطينية.

وحذّر من أنّ هزيمة تنظيم داعش الإرهابي في العراق وسوريا لم تُغيّر شيئاً، لأنّ الفكر الإرهابي عميق. وهو ينتشر في جنوب شرق آسيا وآسيا الوسطى والشرق الأوسط ومعظم أفريقيا. مؤكداً أنّه "يكتسب أرضية في أوروبا، حيث تلتزم نسبة متزايدة من السكان المسلمين بقواعد الإسلام المُتطرّف والاستبدادي القاتل للحريات، والذي يُمثّل خطراً حقيقياً ومباشراً على قيمنا وطريقة حياتنا".

أوروبا تواجه صدمة عاطفية.. عصر جديد يلوح في الأفق - موقع 24لعقود طويلة، كان أحد الأهداف الرئيسية للاتحاد السوفيتي هو فصل الولايات المتحدة عن أوروبا، وهو ما كان يُعرف بمصطلح "فك الارتباط". كان هذا التفكيك سيؤدي إلى كسر التحالف الغربي الذي منع الدبابات السوفيتية من اجتياح سهول بروسيا. وزن الهجرة

وفي شأن الهجرة، اعتبر رئيس الوزراء السابق أنّ فرنسا قد تجاوزت الحدّ المسموح به، وأنّ المسؤولية الأولى تقع على عاتق الدولة التي بإمكانها أن تقرر من يستطيع دخول أراضيها. وحذّر من أنّ الزيادة المستمرة في عمليات الدخول غير الشرعية وعدم القدرة على تنفيذ قرارات إعادة الأشخاص إلى الحدود من شأنه أن يُقوّض سلطة الدولة ويخلق فراغاً أكثر خطورة في ظلّ وضعنا الديموغرافي الحرج.

كما شدّد على أنّ دور التيار اليساري في هذه القضية مذنب وغير مفهوم، فلم يعد الأمر يُشكّل خطراً بل أصبح حقيقة يراها الفرنسيون يومياً، والآن تقريباً في كل مكان على التراب الوطني، فقد تجاوزت التدفقات قُدرات فرنسا، مُشيراً إلى أنّ الأمر لا يُمكن تفسيره على أنّه كراهية للأجانب.

Quelle confusion intellectuelle…. Comme si les deux questions avaient le moindre rapport, pouvaient faire l’objet de la moindre comparaison ou faisaient appel aux mêmes instruments ou aux mêmes concepts. En réalité, s’égarer ainsi n’a qu’un objectif, nier la première…. https://t.co/Z7eNU6PExw

— Gérard Araud (@GerardAraud) March 5, 2025 فشل التعددية الثقافية

واعتبر فرانسوا فيون أنّ كثيرين ممن يُهاجرون إلى فرنسا وأوروبا يُريدون فرض تقاليدهم وثقافتهم، وفي ظلّ هذه الظروف فإنّ التعددية الثقافية محكوم عليها بالفشل.

ودعا الدولة الفرنسية لأن تختار، على أساس احتياجاتها وقُدراتها التكاملية، عدد ونوعية الأجانب الذين يُمكنها أن تفتح لهم أبوابها. واقترح أن يتم تقديم حصص سنوية إلى البرلمان حسب المهنة، وحسب المؤهلات، ولكن أيضاً حسب الأصل الجغرافي، من أجل تحقيق الهجرة المتوازنة والمعقولة.

وشدّد رئيس الوزراء السابق في ختام تصريحاته، على أنّه في ظلّ الوضع الحالي، يتعيّن على فرنسا أن تعمل على تقليص عدد الأجانب الذين يدخلون البلاد منذ عدّة سنوات بشكل جذري، وإعادة المُهاجرين غير الشرعيين بأسلوب منهجي.

مقالات مشابهة

  • مرشح رئاسي فرنسي: الإخوان أخطر من روسيا على أوروبا
  • الجيش السوري يستعيد السيطرة على المناطق ويعزز الأمن والاستقرار في الغرب
  • ‏اندفاع العراق نحو العالم يجعله يستعيد نفوذه
  • لعنة ميونخ تعود من جديد
  • صفقة القضاء على الإسلام الراديكالي
  • الامام خامنئي: مزاعم الأوروبيين بعدم وفاء إيران بالتزاماتها هو كلام متغطرس
  • روسيا : الغرب يسعى لإطالة أمد الحرب في أوكرانيا حتى آخر جندي أوكراني
  • خامنئي يرد على ترامب: المفاوضات يجب أن تكون على أساس الاحترام المتبادل
  • سؤال في الدولة والمجتمع
  • أثر الإسلام على الهوية الوطنية العمانية