وكيل وزارة الداخلية وقائد كلية الشرطة يزوران «آيسنار أبوظبي 2024»
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةزار اللواء الركن خليفة حارب الخييلي، وكيل وزارة الداخلية، والعميد وليد الشامسي، قائد كلية الشرطة، المعرض الدولي للأمن الوطني ودرء المخاطر «آيسنار أبوظبي 2024» الذي يقام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض «أدنيك».
وقام وكيل وزارة الداخلية، وقائد كلية الشرطة بجولة شملت عدداً من الجهات العالمية والمحلية المشاركة بالمعرض، وتعرفا خلالها على أبرز ابتكارات الشركات المصنعة للأنظمة والحلول الأمنية، وأحدث الأنظمة والمعدات المستخدمة في القطاع الأمني والشرطي، والتي تعزز من الجهود الوطنية الرامية إلى تقديم خدمات استباقية لمواجهة التحديات المستقبلية، وضمان الاستعداد والجاهزية في مجالات الأمن الوطني والسيبراني، وتعزيز الأمن والسلامة وحماية المجتمعات.
وتفقدا كذلك جناح وزارة الداخلية بالمعرض، واطلعا على أبرز المعدات والآليات والمشاريع الأمنية المبتكرة، مثل المركز العائم، وقناص الإمارات، ونظام أمان، وجاهزية الدفاع المدني، وتقنية «الميتافيرس»، والمنصة الأمنية الذكية، وتقنية التوأم الرقمي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية آيسنار أبوظبي آيسنار كلية الشرطة وزارة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام فلسطينية: مقتل محمود أبو وطفة وكيل وزارة الداخلية لحماس
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بمقتل محمود أبو وطفة، وكيل وزارة الداخلية في حكومة حركة "حماس"، وذلك خلال غارة جوية إسرائيلية استهدفت موقعاً أمنيًا تابعًا للحركة في مدينة غزة.
وبحسب التقارير الإعلامية، فإن الغارة الإسرائيلية استهدفت مبنى حكوميًا يُعتقد أنه كان يُستخدم كمركز قيادي وأمني لوزارة الداخلية التابعة لحماس، حيث كان أبو وطفة متواجدًا بداخله أثناء القصف، ما أدى إلى مقتله وعدد من مرافقيه.
ولم تصدر حتى الآن أي تأكيد رسمي من جانب وزارة الداخلية في غزة أو من حركة حماس بشأن الحادث.
ويُعد أبو وطفة من أبرز القيادات الإدارية في الهيكل التنظيمي للحكومة التي تديرها حماس في القطاع، حيث شغل منصب وكيل وزارة الداخلية وتولى ملفات أمنية وإدارية حساسة، من بينها التنسيق الأمني الداخلي وإدارة الأجهزة التنفيذية التابعة للحركة.
ويأتي هذا الاستهداف في إطار الحملة العسكرية الإسرائيلية التي تصاعدت حدتها خلال الأيام الماضية، والتي طالت مواقع عسكرية ومرافق مدنية وأمنية في مختلف أنحاء قطاع غزة، في أعقاب انهيار محادثات التهدئة وعودة العمليات العسكرية بعد رفض حماس لمقترحات أمريكية بتمديد وقف إطلاق النار.
وفي أول تعليق غير مباشر، وصفت حركة حماس الغارات الإسرائيلية المتواصلة بأنها "استهداف ممنهج للقيادات السياسية والأمنية"، داعية المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لوقف "العدوان الغادر".
من جهتها، تواصل إسرائيل التأكيد على أن عملياتها تستهدف "البنية التحتية العسكرية لحماس وقياداتها الأمنية والسياسية"، في محاولة لإضعاف قدراتها على إدارة المعركة الحالية، وسط تزايد الضغوط الدولية المطالبة بوقف فوري لإطلاق النار وحماية المدنيين من تداعيات الحرب المتفاقمة.