بالأسماء.. الأوقاف تفتتح غدًا 10 مساجد في عدد من المحافظات
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
تفتتح وزارة الأوقاف في إطار إعمار بيوت الله (مبنى ومعنى)، 10 مساجد، غدا الجمعة 24 مايو 2024، ليصل إجمالي ما تم افتتاحه من 1 /7/ 2023 م حتى تاريخه إلى ( 983 ) مسجدًا: منها ( 767 ) مسجدًا جديدًا أو إحلالاً وتجديدًا، و( 216 ) مسجدًا صيانة وتطويرًا، كما بلغ إجمالي ما تم إحلاله وتجديده وصيانته وفرشه خلال الفترة من 2014م حتى الجمعة 24 / 5 / 2024م عدد ( 12005 ) مساجد، بتكلفة تُقدَّر بنحو ( 18 ) مليارًا و( 387 ) مليون جنيه، وهي على النحو التالي:
مديرية أوقاف أسيوط1.
2. مسجد النور - عزبة حسن الشيخ مغيرة- ديروط
مديرية أوقاف الفيوم3. مسجد الإدارة- قوتة- يوسف الصديق
4. مسجد الرحمن- ناقولا- الغرق- إطسا
5. مسجد أبوبكر الصديق- دفنو- إطسا
مديرية أوقاف البحيرة6. مسجد أبوحسين- عزبة أبوحسين- بطورس- مركز أبوحمص
7. مسجد الحمرة البحري- قرية العرقوب- مركز كفر الدوار
مديرية أوقاف الدقهلية8. مسجد الحاج زكي الهواري - الكفر الجديد- ميت سلسيل
مديرية أوقاف كفر الشيخ9. مسجد النور - كفر المرازقة- قلين
مديرية أوقاف الإسماعيلية10. مسجد آل البيت - قرية الشروق- القصاصين.
اقرأ أيضاًبيان عاجل من وزير الأوقاف بشأن تصوير الجنازات
شقق وزارة الأوقاف 2024.. الأوراق المطلوبة وشروط التقديم
الحج بين كمال الإيمان وعظمة التيسير.. الأوقاف تحدد موضوع خطبة الجمعة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأوقاف وزارة الأوقاف مديرية أوقاف البحيرة مديرية أوقاف أسيوط مديرية أوقاف الدقهلية مديرية أوقاف الفيوم مسجد ا
إقرأ أيضاً:
علماء أوقاف الفيوم: الإسراء والمعراج كانت تكريمًا إلهيًّا لنبينا وجبرًا لخاطره
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت مديرية أوقاف الفيوم احتفالا بذكرى الإسراء والمعراج من مسجد أبوعش الكبير، التابع لإدارة مركز جنوب، اليوم الإثنين، وذلك في إطار الدور التنويري والتثقيفي الذي تقوم به وزارة الأوقاف المصرية.
جاء ذلك تنفيذا لتوجيهات وزير الأوقاف أسامة السيد الأزهري، وبحضور الدكتور محمود الشيمي، وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، والشيخ سعيد مصطفى،مدير الإدارة، والشيخ محمد عبد الكريم، عضو لجنة المتابعة بالمديرية، وجمع غفير من رواد المسجد.
وفي كلمتهم أكد العلماء، أن رحلة الإسراء والمعراج كانت تكريمًا إلهيًّا لنبينا محمد (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) ، وجبرًا لخاطره، ومواساة لقلبه، وتسرية لنفسه، بعدما تحمل أذى قومه وإعراضهم عن دعوته النبيلة ورسالته الكاملة، وبعدما فقد زوجَه الحبيب المؤنس، وعمَّه الشَّهم النبيل، فاختصه الله (عز وجل) بهذه المعجزة العظيمة، حيث طوى الله سبحانه لنبيه (صلى الله عليه وسلم) الزمان والمكان، ليطلعه على حقائق غيبية وأسرار كونية بقدرته سبحانه المطلقة التي لا يحدها حد، ولا يتصورها عقل، حيث يقول الحق سبحانه: “لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى".
كما أوضح العلماء، أن من الدروس والعبر في تلك الرحلة المباركة أيضًا بيان عظمة وطلاقة القدرة الإلهية، وإكرام الله (عز وجل) نبيه (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) بالآيات الكبرى، حيث كان الإسراء والمعراج في ليلة واحدة، كما سخر الحق سبحانه لنبيه (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) البراق لينقله في رحلته المباركة، وأكرمه بلقاء الأنبياء والمرسلين، حين أحياهم الحق سبحانه فأمهم نبينا (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) فصلوا خلفه في المسجد الأقصى، والتقى بمن التقى بهم في السماوات العلا، فرحبوا به جميعًا، ودعوا له بخير، في دلالة واضحة على أن الأنبياء والمرسلين (عليهم السلام) جميعًا أصحاب رسالة واحدة في الأصول والعقائد، والقيم والأخلاق حيث يقول نبينا (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) : “الْأَنْبِيَاءُ إِخْوَةٌ لِعَلَّاتٍ : دِينُهُمْ وَاحِدٌ، وَأُمَّهَاتُهُمْ شَتَّى.