الأمير منصور بن متعب ووزير الخارجية ينقلان تعازي القيادة في وفاة الرئيس الإيراني ومرافقيه
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
نقل الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، والأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية تعازي ومواساة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -، في وفاة الرئيس الدكتور إبراهيم رئيسي، رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ةوزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان ومرافقيهما - رحمهم الله - .
جاء ذلك خلال استقبال مساعد الرئيس الإيراني للشؤون السياسية محمد جمشيدي، ومعالي وزير الخارجية بالجمهورية الإسلامية الإيرانية الدكتور علي باقري كني، لسمو الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم بقصر المؤتمرات والقمم بطهران، داعين المولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع مغفرته ورضوانه ويسكنهم فسيح جناته. حضر الاستقبال سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية الإسلامية الإيرانية عبدالله بن سعود العنزي .
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الخارجية الأمير منصور بن متعب وزیر الخارجیة بن عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
تعيينات جديدة للأئمة في الحرمين الشريفين
أعلن معالي رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، عن صدور الموافقة الكريمة بتعيين عدد من الأئمة في الحرمين الشريفين.
وذكر السديس أن التعيينات شملت الشيخ بدر التركي والشيخ الدكتور الوليد الشمسان كإمامين للمسجد الحرام. ويأتي هذا القرار في إطار الجهود المبذولة لتعزيز الخدمات الدينية المقدمة في الحرم الشريف، بما يتماشى مع رؤية المملكة العربية السعودية في تطوير الأماكن المقدسة.
كما أشار الشيخ السديس إلى صدور الموافقة الكريمة على تعيين الشيخ الدكتور محمد برهجي والشيخ الدكتور عبد الله القرافي كإمامين في المسجد النبوي. وبهذه الخطوة، يتم تعزيز الجانب الديني والروحاني في المسجد النبوي، مما يسهم في تقديم أفضل الخدمات للزوار والمصلين.
وتعكس هذه التعيينات حرص الحكومة السعودية على الحفاظ على قدسية الحرمين الشريفين وتوفير الأئمة المؤهلين، الذين يسهمون في إرشاد وتوجيه الزوار بما يتماشى مع التعاليم الإسلامية.
مسؤول أمريكي: وتيرة العمل في قطاع الدفاع الروسي تثير الدهشة
أعرب نائب وزير الخارجية الأمريكي كورت كامبل عن دهشته إزاء وتيرة العمل في المجمع الصناعي العسكري الروسي، وذلك خلال حديثه لمؤسسة كارنيغي. وأكد كامبل أن "الجهود المبذولة لإعادة بناء الجيش الروسي خلال العامين الماضيين كانت بسرعة وتصميم يفوق توقعاتنا".
وأشار كامبل إلى أن مستوى "عسكرة" روسيا وقدرتها على تجديد المعدات العسكرية والذخيرة تثير قلقًا حقيقيًا لدى الغرب. هذه التصريحات تعكس المخاوف المتزايدة في الولايات المتحدة وحلفائها من تعزيز القدرات العسكرية الروسية في ظل الظروف الراهنة.
في سياق متصل، كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد صرح في سبتمبر الماضي بأن المتخصصين في المجمع الصناعي العسكري يعملون على الخطوط الأمامية جنبًا إلى جنب مع القوات المسلحة، حيث يقدمون حلولًا مبتكرة لتحسين المعدات العسكرية. هذه التصريحات تأتي في وقت يشهد فيه العالم تصاعد التوترات العسكرية، مما يزيد من أهمية المراقبة الدقيقة لقدرات روسيا الدفاعية.
لوكاشينكو: علاقات بيلاروس وأذربيجان لا تستهدف أي دول ثالثة
أكد الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو أن التعاون بين بيلاروسيا وأذربيجان يركز على مصالح شعبي البلدين ولا يستهدف أي دولة ثالثة. جاء ذلك خلال اجتماعه في مينسك مع رئيس الوزراء الأذربيجاني علي أسدوف.
وأوضح لوكاشينكو: "على الرغم من التحديات والتقلبات التي تواجه الساحة الدولية، لا توجد موضوعات مغلقة في العلاقات بين بيلاروسيا وأذربيجان". وأضاف: "نحن لا ننتهك أي قواعد للقانون الدولي، وليس لدينا صداقة موجهة ضد أي دولة أخرى، بل نعمل من أجل مصلحة شعوبنا".
تجدر الإشارة إلى أن لوكاشينكو قام بزيارة لأذربيجان في الفترة من 15 إلى 17 مايو، حيث زار قره باغ. وأكد خلال الزيارة أن مينسك وباكو لديهما رؤية مشتركة للعالم والمستقبل، وعرض على الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف المساهمة في إعادة إعمار قره باغ بعد النزاع.
وتسببت هذه الزيارة في غضب رئيس الوزراء الأرمني نيكول باشينيان، الذي أعلن بعد ذلك أنه لن يزور بيلاروسيا أو يتواجد بها أي مسؤول أرميني في ظل حكم لوكاشينكو.