دراسة تكشف.. لهذا تسقط النساء على السلالم أكثر من الرجال
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن دراسة تكشف لهذا تسقط النساء على السلالم أكثر من الرجال، قدّر اتحاد النجارة البريطاني BWF في وقت سابق، أن 38 في المائة من النساء. يتعرضن للسقوط صعودا أو هبوطا على الدرج كل عام، مقارنة بـ 28 في .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دراسة تكشف.
قدّر اتحاد النجارة البريطاني (BWF) في وقت سابق، أن 38 في المائة من النساء. يتعرضن للسقوط صعودا أو هبوطا على الدرج كل عام، مقارنة بـ 28 في المائة من الرجال. حتى الشابات يعانين من عدد أكبر من حالات السقوط مقارنة بالشباب، مما يشير إلى أنها ليست مسألة مرتبطة بالتقدم في العمر.
في دراسة استقصائية أجراها الاتحاد، قال حوالي 51 في المائة من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاما. إنهم سقطوا مقارنة بربع العدد ممن تبلغ أعمارهم 55 عاما أو أكثر.
اكتشف باحثون في جامعة بوردو الأمريكية، أن النساء “أكثر تشتتا عند استخدام السلالم”.وجد الفريق أن النساء “أكثر عرضة للتحدث إلى الأصدقاء، إما شخصيا أو عبر الهاتف. ومن المرجح أن يحملن أشياء في أيديهن وبالتالي لا يتمكن من الإمساك بـ”الدرابزين”.
ووجد الفريق أن 18 في المائة من النساء كن يشاركن في محادثة عند استخدام السلالم. مقارنة بـ 13 في المائة من الرجال.
وكان متوسط عدد السلوكيات المحفوفة بالمخاطر لدى النساء 2.3، مقابل 1.9 عند الرجال.
وذكرت أبحاث سابقة أن نصف حالات السقوط على السلالم لدى الشباب. كانت مرتبطة بالرسائل النصية، واستخدام الأجهزة الإلكترونية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دراسة تكشف.. لهذا تسقط النساء على السلالم أكثر من الرجال وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المائة من دراسة تکشف
إقرأ أيضاً:
دراسة بحثية تكشف عن تقنية جديدة لمراقبة جودة الموز
توصلت دراسة بحثية حديثة أعدتها الدكتورة مي بنت خلفان الدايرية من كلية العلوم الزراعية والبحرية بجامعة السلطان قابوس إلى أن تحليل الأبعاد الكسورية عبر نظام الرؤية الآلية يوفر دقة عالية في الكشف عن كدمات ثمار الموز، مما يفتح المجال لتحسين مراقبة الجودة أثناء مراحل النقل والتخزين.
وأظهرت الدراسة أن تخزين الموز في درجات حرارة غير مناسبة بعد تعرضه للضرر يؤدي إلى تفاقم المشكلة، ما يقلل من جاذبيته للمستهلكين.
حصدت هذه الدراسة جائزة "أفضل ورقة بحثية منشورة" ضمن الجائزة الوطنية للبحث العلمي في دورتها الحادية عشرة لعام 2024، وذلك في فئة الباحثين الشباب بمجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وركزت على تطبيق تقنية الرؤية الآلية كأداة غير مدمرة للكشف الموضوعي عن الأضرار في الفواكه والخضروات الطازجة، حيث تتيح هذه التقنية تحليل الصور لاستخراج البيانات وإنشاء نماذج تصنيفية تُستخدم في الزراعة وإدارة سلسلة التوريد وتحسين تجربة المستهلك.
أكدت الدكتورة مي الدايرية، أن الدراسة يمكن أن تُحدث تحولًا جوهريًا في أساليب مراقبة الجودة بالقطاع الزراعي، وتعزز كفاءة سلسلة التوريد، وتدفع عجلة الابتكار التقني، فضلاً عن مساهمتها في تحقيق الاستدامة البيئية والاقتصادية.
وأضافت: إن البحث لا يقتصر على معالجة التحديات العملية الحالية، بل يمهد أيضًا لتطورات مستقبلية في التقنيات والممارسات الزراعية.
تناولت الدراسة تحليل كدمات الموز الناتجة عن التعامل غير المناسب أثناء النقل والتخزين، باستخدام نظام الرؤية الآلية لتقييم الأضرار بدقة.
وجرى اختبار محاكاة تأثير السقوط عبر قياس البعد الكسوري، وتغير اللون البني، والفروق اللونية بعد 48 ساعة من حدوث التأثير،كما أُجريت تحليلات تقليدية شملت قياس مساحة الكدمات وحجمها ومدى تعرض الثمار للتلف، إلى جانب دراسة تأثير ارتفاعات السقوط، أوزان الكرة، ودرجات حرارة التخزين على الخصائص الرئيسية للجودة مثل الوزن، الصلابة، اللون، نسبة السكر، والحموضة.
وأثبتت الدراسة، أن درجة حرارة التخزين المثلى للموز هي (13 درجة مئوية)، حيث إنها تقلل من تفاقم الضرر وتحافظ على التغيرات الفسيولوجية والكيميائية للفاكهة خلال فترة التخزين.
خلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات أبرزها استخدام تقنيات حديثة، مثل تحليل الأبعاد الكسورية، لتقييم الكدمات بدقة، وتوظيف الرؤية الآلية لمراقبة جودة الموز خلال سلسلة التوريد، واختيار درجات حرارة تخزين مناسبة للحد من التغيرات اللونية والفيزيائية، مما يسهم في تحسين جودة المنتج وتقليل الفاقد الاقتصادي لدى المزارعين والتجار.
شارك في إعداد هذه الدراسة فريق بحثي يضم الدكتورة مي بنت خلفان الدايرية، جامعة السلطان قابوس، كلية العلوم الزراعية والبحرية، والدكتور بانكاج باثيري، والأستاذ الدكتور راشد بن عبدالله اليحيائي، والدكتور هيمانثا جايوسوريا، والدكتور زاهر بن حميد العطابي.