العراق يشيد بقرار النرويج وإسبانيا وإيرلندا الاعتراف بدولة فلسطين المستقلة
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
اعربت وزارة الخارجية، اليوم الأربعاء، عن ترحيب جمهورية العراق بالقرار الذي اتخذته كل من مملكة النرويج ومملكة إسبانيا وجمهورية إيرلندا بالاعتراف بدولة فلسطين المستقلة.
ذكرت الخارجية العراقية في بيان: إنها "تعرب عن ترحيب جمهورية العراق بالقرار الذي اتخذته كل من مملكة النرويج ومملكة اسبانيا وجمهورية إيرلندا بالاعتراف بدولة فلسطين المستقلة.
واضاف البيان: أن هذا القرار خطوة اولى مهمة نحو استعادة وتثبيت كامل الحق الفلسطيني المغتصب.
إقرأ المزيد "معاريف": الأمريكيون مقتنعون ببقاء حماس في اليوم التالي بعد الحربكما دعا البيان دول العالم إلى المضي قدما نحو الاعتراف بدولة فلسطين وبالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ودعم نضاله الوطني في سبيل تحقيق الاستقلال.
وأكد أن الاستقرار في المنطقة لن يتحقق إلا بإقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشريف.
المصدر: وكالة الانباء العراقية (واع)
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: بدولة فلسطین
إقرأ أيضاً:
الجبهة التركمانية العراقية: انتهاكات عشية بدء التعداد السكاني
العراق – أفادت الجبهة التركمانية العراقية إنها رصدت انتهاكات قبل بدء التعداد السكاني الذي ينطلق اليوم في البلاد ويستمر غدا الخميس، تمثلت في إحضار عائلات من خارج محافظة كركوك لتسجيلها.
وأكدت الجبهة في بيان، أمس الثلاثاء، أنها تتابع عن كثب تطورات التعداد السكاني في محافظة كركوك بشكل خاص.
وتحدثت عن إحضار مئات العائلات من مدينتي أربيل والسليمانية، لتسجيلها بسجلات كركوك، عشية بدء التعداد السكاني.
وأشارت إلى أن نقاط التفتيش عند مداخل كركوك من جهة أربيل والسليمانية تشهد ازدحاما كبيرا في حركة مرور السيارات، مؤكدة أنه تم التثبت من أن العائلات القادمة ليست من سكان المحافظة.
“الجبهة التركمانية” حذرت من أن هذه الخطوة “تهدف إلى تغيير الهوية الحقيقية والتركيبة السكانية لكركوك”.
وشددت كذلك على أن تركمان العراق لن يظلوا متفرجين أمام مثل هذه التطورات، داعية المحكمة الاتحادية العراقية والحكومة المركزية لاتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه هذا الأمر.
ويستعد العراق لإجراء تعداد سكاني عام في 20 و21 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري، دون طرح أسئلة على المواطنين حول عرقهم ومذهبهم.
وأُجري آخر تعداد سكاني في العراق عام 1997، ولم يشمل حينها 3 محافظات في إقليم شمال العراق، وتضمن أسئلة تكشف الخصائص العرقية والدينية للسكان.
وقررت الحكومة العراقية عدم إدراج أسئلة تتعلق بالانتماء العرقي والطائفي في التعداد السكاني المرتقب، “لتجنب حدوث أي انقسام داخل المجتمع المكوّن من مكونات مختلفة”.
الأناضول