شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الطلاق وتجديد الإقامة أبرزها تحديات كبيرة تواجه المغاربة المقيمين بمصر، باللهجة الأمازيغية، يصادفك وجودهم في الشارع أو المواصلات أو الأماكن العامة، وبالرغم من لهجتهم المعروفة التى تحدد موطنهم الأصلي المغرب ، إلا أن .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الطلاق وتجديد الإقامة أبرزها.

. تحديات كبيرة تواجه المغاربة المقيمين بمصر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الطلاق وتجديد الإقامة أبرزها.. تحديات كبيرة تواجه...

باللهجة الأمازيغية، يصادفك وجودهم في الشارع أو المواصلات أو الأماكن العامة، وبالرغم من لهجتهم المعروفة التى تحدد موطنهم الأصلي «المغرب»، إلا أن ملابس نساء شعبهم تضفي عليهن الطابع الخاص بالجلباب المغربي الشهير سواء الأسود أو المزركش، وفي المقابل لن تفلح كثيرًا في أن تحدد جنسية الرجل المغربي نظرًا لملابسه القريبة جدًا من المصريين، إلا إذا كان مرتديًا للقبعة أو ما يُعرف بـ«الطربوش»، الذي يميزه في تحديد موطنه الأصلي.

وتُعتبر الجالية المغربية في مصر، من الجاليات العربية المحببة الأقرب إلى قلوب المصريين، نظرًا للعلاقات الممتدة بين الشعبين، وحسب المراجع الجغرافية والتاريخية، فإن معظم السكان الأصليين في المغرب المعروفين بـ«الأمازيغ»، يعود أصلهم لسكان مصر والحبشة الذين استقروا في دول شمال إفريقيا وتحديدًا في المغرب العربي، فلذلك الدولتان تعدان شعبًا واحدًا متقاربًا في العادات والتقاليد والثقافات العربية منذ قديم الأزل.

ووفقا للأرقام الرسمية، التى أعلنها السفير أحمد التازي، سفير المغرب في مصر، فإن التعداد الرسمي للجالية المغربية يبلغ حوالي 14 ألفًا، 98% منهم نساء، وكلهن متزوجات من مصريين.

وتقول نجاة مومو، عميد الجالية المغربية في مصر، إن عدد المغربيات يقدر بحوالى 13 ألفًا و720، ويبلغ عدد أبنائهن حوالي 17 ألفًا في مراحل عمرية مختلفة، فيما يقدَّر عدد الرجال المغاربة في جالية بلادها بحوالي ألف مغربي.

ويتمركز سكنهم في محافظات مختلفة بمصر، وتشمل مناطق مصر الجديدة ومدينة نصر والقاهرة الجديدة بمحافظة القاهرة، وفي مناطق الهرم وفيصل وبولاق وشارع السودان والدقي بالجيزة، وفي منطقة الشاطبي بالإسكندرية، ويشمل تمركزهم أيضًا في المحافظات بعدة قرى بمدينة دمنهور بالبحيرة، وطنطا بالغربية، وبعض القرى في محافظة دمياط.

وتضيف نجاة مومو، أنها جاءت إلى مصر منذ 30 عامًا، واستقرت في منطقة فيصل بالجيزة، وأصبحت أقدم المغربيات في الجالية، ويعتبرها المغاربة والمغربيات عميدة ومرجعًا لهم في حل المشكلات التى يواجهونها هنا في مصر، سواء مشكلاتهم الأسرية أو الدبلوماسية.

وتابعت «مومو»: إن مشكلة الطلاق تأتى أبرز المشكلات التى تعانيها المغربيات، بسبب ظروف المعيشة وتدني الحالة الاقتصادية.. مشيرة إلى أن عدد المغربيات في مصر كان يبلغ حوالي 42 ألفًا و400 في عام 2001، وتزايدت الأرقام إلى الضعف في عام 2013، وشهد عدد الزيجات من مصريين بعد هذا التاريخ ارتفاعًا ملحوظًا، ثم بدأ العدد في التراجع تدريجيًا بسبب ارتفاع نسبة الطلاق، حتى وصل لـ32 ألفًا من المغربيات وأبنائهن في الوقت الراهن، ما يعني أن المغربيات يعُدن إلى بلادهن في المغرب عقب الانفصال، ما أدى إلى تراجع عدد الجالية في مصر.

وأكدت نجاة: إلى جانب مشكلات الطلاق التى قللت من عدد الجالية المغربية، جاءتِ المشكلات الاقتصادية وارتفاع تكاليف المعيشة التى تواجههم في المركز الثاني، وارتفاع تكلفة تجديد جواز السفر والتى بلغت 2500 جنيه مصري، إلى جانب ارتفاع أسعار تذاكر الطيران التى وصلت لـ18 ألف جنيه ذهابًا وعودة، مما يعوق المغربية المتزوجة في مصر من السفر إلى بلادها لزيارة عائلتها، وخاصة محدودي الدخل.

وأضافت: من المشكلات التى تواجهها الجالية، ارتفاع تكلفة تجديد الإقامة والتى وصلت لألفَي جنيه مصري في العام الواحد، فضلًا عن ارتفاع أعباء المعيشة بشكل إجمالي في مصر، من مأكل ومشرب وملبس، وشتى مناحي الحياة، خاصة ارتفاع اسعار السلع المعمرة التى لا يستطيع أحد من محدودي الدخل أن يقوم بشرائها.

واسترجعت ا

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الطلاق وتجديد الإقامة أبرزها.. تحديات كبيرة تواجه المغاربة المقيمين بمصر وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مصر

إقرأ أيضاً:

دراسة: ذوبان الأنهر الجليدية يتسارع بوتيرة كبيرة

أفادت دراسة جديدة بأن ذوبان الأنهر الجليدية تسارع في العقد الفائت، مشيرة إلى أن الظاهرة التي تغذي ارتفاعا دائما في مستويات البحار يمكن أن تكون أسرع من المتوقع في المستقبل.

تذوب الأنهر الجليدية التي تعمل كمنظم مهم للمناخ وتوفر المياه العذبة لمليارات البشر، بوتيرة سريعة مع ارتفاع درجات الحرارة العالمية بسبب الأنشطة البشرية.

وفي تقييم هو الأول من نوعه، لاحظ فريق عالمي زيادة حادة في ذوبان الجليد، مع ذوبان كميات إضافية من الجليد بنسبة 36% أكثر بين عامي 2012 و2023 مقارنة بالفترة الممتدة بين عامي 2000 و2011.

في المتوسط، يذوب نحو 273 مليار طن من الجليد سنويا، أي ما يعادل استهلاك سكان العالم للمياه لمدة 30 عاما.

وقال المشارك في إعداد الدراسة المنشورة في مجلة « نيتشر » مايكل زيمب، إن النتائج « صادمة » ولكنها ليست مفاجئة نظرا لاستمرار الاحترار المناخي.

خسرت الأنهر الجليدية في العالم نحو 5% من حجمها منذ بداية القرن، مع تفاوتات إقليمية كبيرة من -2% في القارة القطبية الجنوبية إلى -40% في جبال الألب.

تخسر المناطق ذات الأنهر الجليدية الأصغر كميات جليد بوتيرة أسرع، وعدد كبير منها « لن ينجو في هذا القرن »، بحسب مايكل زيمب.

وقد استند البحث إلى قياسات ميدانية وأقمار اصطناعية لوضع « نقطة مقارنة ».

وبحسب زيمب، أشارت الدراسة إلى أن الأنهر الجليدية تتقلص بمعدل أسرع مما كان متوقعا في التقرير الأخير للهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتغير المناخي.

وقال لوكالة فرانس برس « لذلك نواجه ارتفاعا أكبر في مستوى البحار، مما كان متوقعا حتى نهاية القرن ».

وسيؤثر الذوبان أيضا على إمدادات المياه العذبة، خصوصا في آسيا الوسطى وجبال الأنديز الوسطى.

تعد الأنهر الجليدية ثاني أكبر مساهم في ارتفاع مستويات المحيطات، بعد تمدد مياه البحار بسبب ارتفاع درجة الحرارة.

تشير حسابات العلماء إلى أن ارتفاع مستوى البحار بمقدار سنتيمترين تقريبا، والذي يعزى إلى ذوبان الأنهر الجليدية منذ العام 2000، يعني أن نحو أربعة ملايين شخص آخرين على سواحل العالم معرضون للفيضانات.

كلمات دلالية أنهار المغرب بحار بيئة جليد مناخ

مقالات مشابهة

  • رئيس جمعية الجالية المصرية بالمغرب: نساهم في تعزيز التعاون الثقافي والاقتصادي بين البلدين
  • الكاردينال تشيرني: تحديات كبيرة أمام الكنيسة في لبنان منها النزوح السوري
  • الكاردينال تشيرني: تحديات كبيرة امام الكنيسة في لبنان منها ازمة النزوح السوري
  • حظك اليوم برج الأسد السبت 22 فبراير.. تواجه تحديات تتطلب الصبر
  • تحذير من نفاد المشغلات: أزمة كبيرة تواجه مرضى الكلى
  • مواكبة المغاربة المقيمين بالخارج بـ 272 عضواً في بعثة دينية خلال رمضان 2025
  • برلماني: مصر تواجه تحديات وحملات ممنهجة تقودها جماعة الإخوان الإرهابية
  • دراسة: ذوبان الأنهر الجليدية يتسارع بوتيرة كبيرة
  • خبير علاقات دولية: القضية الفلسطينية تواجه تحديات غير مسبوقة
  • غرفة الصناعات الغذائية تناقش تحديات صناعة السكر والحلوى وسبل تعزيز الجودة