فرنسا تجري أول تجرية لإطلاق صاروخ ASMPA قادر على حمل رأس نووي
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
أجرت فرنسا اليوم الأربعاء أول اختبار لإطلاق صاروخ ASMPA القادر على حمل رأس حربي نووي.
Opération Durandal : un Rafale des Forces aériennes stratégiques vient de réaliser avec succès le premier tir d’essai en vol d’un missile nucléaire supersonique ASMPA rénové, sans charge embarquée.
Cette opération, prévue de longue date, concrétise l’ambition prévue en loi de… pic.
وكتب وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو عبر منصة "إكس": "نفذت طائرة رافال تابعة للقوات الجوية الاستراتيجية بنجاح أول تجربة إطلاق لصاروخ نووي أسرع من الصوت من نوع ASMPA، بدون حمولة على متنها".
إقرأ المزيدوأشار ليكورنو إلى أن هذه العملية كانت مخططة منذ فترة طويلة له كجزء من مناورات "دوراندال" العسكرية، التي ستجري في الفترة ما بين 13 مايو إلى 14 يونيو.
ووفقا له فإن هذه الخطوة تحقق الطموح المنصوص عليه في قانون البرمجة العسكرية للردع النووي الفرنسي، والذي يظهر تميزه ومصداقيته العملياتية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة الدمار الشامل أسلحة ومعدات عسكرية باريس صواريخ طائرات
إقرأ أيضاً:
مزحة تحولت إلى مأساة.. صاروخ رمضان يحرق شقة في مصر
شهدت محافظة الإسماعيلية المصرية، كارثة مأساوية بعدما أدى لهو طفل بصاروخ ناري داخل منزله وقت الإفطار إلى اشتعال حريق مدمر، تسبب في إصابة جميع أفراد أسرته ووفاة واحدة من أفراد الأسرة متأثرة بجروحها.
وأكد شهود العيان من الجيران أن النيران اشتعلت بعد أن ألقى الطفل صاروخاً مشتعلاً داخل المطبخ، مما أدى إلى انفجار صغير تسبب في امتداد النيران إلى باقي المنزل.ووقعت الحادثة أثناء قيام والدة الطفل بإعداد الطعام بالقرب من خرطوم الغاز، مما أسفر عن انتشار النيران في أرجاء المنزل في ثوانٍ معدودة.
وأسفر الحريق عن إصابة الأسرة بأكملها، حيث تم نقلهم إلى مجمع الإسماعيلية الطبي لتلقي العلاج، إلا أن الفتاة الكبرى، لفظت أنفاسها الأخيرة بعد أقل من 24 ساعة من وصولها إلى المستشفى متأثرة بحروق من الدرجة الثالثة، بينما لا تزال حالة باقي أفراد الأسرة غير مستقرة.
وعلى الفور استجابت فرق الحماية المدنية للحادث، حيث تم الدفع بعدد من سيارات الإطفاء التي تمكنت من السيطرة على النيران قبل امتدادها إلى باقي العقار، بينما هرعت سيارات الإسعاف لنقل المصابين إلى المستشفى.