ناهد السباعي تحيي ذكرى وفاة والدها: «أفتقد حبك»
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
أحيت الفنانة ناهد السباعي، ذكرى وفاة والدها المخرج مدحت السباعي، الذي تمر هذه الأيام السنة العاشرة على رحيله، في 21 مايو عام 2014.
ونشرت ناهد السباعي مجموعة صور تجمعها بوالدها عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، قائلة: «لقد مرت 10 سنوات.. أفتقدك يا أبي، أفتقد حس الفكاهة لديك، أفتقد حضنك، أفتقد طبخك، أفتقد محادثاتنا حول السينما، أفتقد حبك.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة ناهد السباعي nahed Elsebai (@nahedelsebai)
مسلسل محاربيذكر أن الفنانة ناهد السباعي شاركت في السباق الرمضاني الماضي بمسلسل محارب، بجانب عدد من الفنانين، منهم حسن الرداد وأحمد زاهر ونرمين الفقي ومحمود الليثي وعدد آخر من الفنانين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ناهد السباعي مدحت السباعي المخرج مدحت السباعي ناهد السباعی
إقرأ أيضاً:
بعد مرور 50 عامًا.. درة زروق تحيي ذوق نجمات زمان بحضورها عرض "وين صرنا" (صور)
نحجت الممثلة التونسية درة زروق في دخول عالم الإنتاج والأخراج لأول مره بعرضها الفيلم الوثائقي "وين صرنا؟" الذي لفت الأنظار خلال عرضه مساء أمس ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
درة زروق تطل باحتشام وأناقة في العرض الخاص لـ “وين صرنا”
وظهرت درة بإطلالة ساحرة، وكأنها نجمة ساطعة متمكنة من قوتها وأنوثتها مثلما نجمات الزمن الجميل، مرتدية فستان طويل مجسم، صمم من قماش الكريب باللونين الأبيض المطرز والأسود؛ لتواكب موضة فساتين 2025.
وفضلت درة البساطة في تسريحة شعرها المتناغمة مع إطلالتها ووضعت لمسات ناعمة من المكياج المرتكز على الألوان الترابية لتتناغم مع لون بشرتها الخمرية مع الكحل والماسكرا لتعكس سحر عينيها ولون الكشمير في الشفاه.
وأكملت سحر إطلالتها بالتزين ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الالماس الناعمة مع كلاتش صغيرة ورقيقة.
وحرصت ان تلتقط بعض الصور برفقة فريق عمل “وين صرنا" لتكتمل الصورة بجانب الزي الفلسطيني الراقي.
وحرص حرص رجل الأعمال هاني سعد، على دعم زوجته الفنانة درة في عرض فيلم وين صرنا" أول تجاربها الإخراجية، بالدورة الـ45 من مهرجان القاهرة السينمائي .
فيلم "وين صرنا" أخرجته وأنتجته درة في أولى تجاربها الإخراجية والإنتاجية، ومدته 79 دقيقة، ويحكي عن "نادين"، امرأة شابة من غزة، وصلت إلى مصر بعد ثلاثة أشهر من الحرب، برفقة ابنتيها الرضيعتين، اللتين أنجبتهما قبل الحرب ببضعة أشهر بعد معاناة خمس سنوات في مصر، وتنتظر زوجها الذي لم يتمكن من الانضمام إليها إلا بعد شهرين.
ويعتمد في مجمله على سرد أفراد العائلة في القاهرة لذكريات حياتهم في غزة قبل الحرب ومغادرتهم منزلهم قسراً بناء على أمر إخلاء من القوات الإسرائيلية، حاملين معهم أبسط المتعلقات الشخصية على أمل العودة قريباً وانتقالهم إلى مخيم النصيرات، ثم رفح.
وفي مقابل ارتياح مؤقت بالنجاة من قصف مكثف حصد آلاف الأرواح من بينهم جيرانها وأصدقاؤها، يعتصر الخوف قلب نادين بسبب زوجها عبود الذي لم يستطع الخروج مع العائلة وظل عالقاً في غزة.
ويظهر عبود في لقطات من غزة معظمها ملتقط بكاميرا الهاتف الجوال وهو يحاول تدبير حياته بعيداً عن الأسرة، محاولاً إيجاد سبيل للحاق بهم في القاهرة حتى يكلل مسعاه بالنجاح.
منظمات حقوقية تطالب بالإفراج الفوري عن رجل الاعمال ”عبد السلام الجبر” المعتقل تعسفيا بصنعاء منذ عام