قطر ترحب باعتراف النرويج وايرلندا وإسبانيا بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
رحبت دولة قطر اليوم الاربعاء باعتراف كل من النرويج وأيرلندا وإسبانيا بدولة فلسطين وتعده خطوة مهمة لدعم حل الدولتين وتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
وأكدت وزارة الخارجية القطرية في بيان أن تحقيق السلام الشامل والعادل في المنطقة رهين بإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967 عاصمتها القدس الشرقية مشددة على ضرورة إنهاء الحرب على قطاع غزة فورا والعودة إلى المسار السياسي باعتباره الضامن الوحيد لتحقيق الاستقرار في المنطقة.
وأعربت الخارجية عن أمل دولة قطر في اعتراف المزيد من الدول بدولة فلسطين وتعزيز الجهود الرامية إلى تنفيذ حل الدولتين.
ووفقا لحكومات الدول الثلاث يدخل القرار حيز التنفيذ في 28 مايو الجاري ويمنح فلسطين جميع الحقوق والواجبات كدولة مستقلة.
المصدر وكالات الوسومإسبانيا إيرلندا النرويج فلسطين قطرالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: إسبانيا إيرلندا النرويج فلسطين قطر
إقرأ أيضاً:
الخارجية الصينية: تايوان لم تكن أبدا دولة مستقلة ولن تكون كذلك في المستقبل
أكدت وزارة الخارجية الصينية في بيان لها اليوم أن تايوان لم تكن في أي وقت من الأوقات دولة مستقلة، ولن تكون كذلك في المستقبل.
وشدد المتحدث باسم الوزارة على أن تايوان جزء لا يتجزأ من الأراضي الصينية، مؤكداً أن الصين ستواصل اتخاذ جميع التدابير الضرورية لحماية سيادتها ووحدتها.
كما عبرت الخارجية الصينية عن معارضتها الشديدة للبيان المشترك الصادر عن وزراء خارجية مجموعة السبع، الذي تناول الشؤون الداخلية للصين.
واعتبرت الوزارة أن هذا التدخل يشكل انتهاكاً صارخاً لسيادة الصين وحقوقها، داعية الدول المعنية إلى احترام مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى.
وفي نفس السياق، أوضحت الخارجية الصينية أن الصين تتبع سياسة دفاعية وطنية تهدف إلى حماية مصالحها الأمنية وحقوقها المشروعة.
ودعت مجموعة السبع إلى التوقف عن اتخاذ مواقف من شأنها تقويض سيادة الصين، مؤكدة أن أي تدخل في قضاياها الداخلية لن يمر دون رد.
وفيما يخص علاقاتها مع الدول التي تربطها بها علاقات دبلوماسية، أكدت الخارجية الصينية رفضها القاطع لأي شكل من أشكال التبادلات الرسمية بين تايوان وتلك الدول.
وفي ختام البيان، شددت وزارة الخارجية الصينية على ضرورة أن تتحلى اليابان بالحذر في مواقفها بشأن قضية تايوان، محذرة من أن أي تصرفات أو تصريحات غير محسوبة قد تؤثر سلباً على العلاقات بين البلدين.