بعد اعتراف 3 دول بفلسطين.. أحمد موسى: مصر تقترب من استضافة مؤتمرًا للسلام
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن مصر دمرت أكثر من 3000 نفق في سيناء، موضحًا أن هذه الأنفاق كانت تهدد أمننا القومي، ومصر لم ولن تسمح بدخول أي أسلحة من جانبها.
الآن رسميًا نتيجة الشهادة الإعدادية بمحافظة بروسعيد 2024 من هنا.. طريقة مضمونة حصريًا رابط نتيجة الشهادة الإعدادية الترم الثاني محافظة بورسعيد 2024.. سريع وفعَّال
وأضاف" موسى"، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، عبر قناة صدى البلد أن الجانب الأمريكي والإسرائيلي يدركان جيدا من أين تأتي الأسلحة وكيف تذهب إلى عناصر المقاومة الفلسطينية، مؤكدا أن مصر لن تسمح بتصفية القضية الفلسطينية على حسابها، ولن يتم تحقيق مطامع قوات الاحتلال الإسرائيلي على حساب الأراضي الفلسطينية
وأكمل أن هناك 3 دول اعترفت بدولة فلسطينية، والاتحاد الأوروبي يقترح مؤتمرا للسلام، ومن المحتمل أن يكون المؤتمر في دولة أوروبية أو عربية، ومن المحتمل أن تكون مصر هي المستضيفة لهذا المؤتمر.
وتابع: "الولايات المتحدة وجو بايدن لا يريدان إقامة دولة فلسطينية مستقلة، عكس رغبة دول الاتحاد الأوروبي التي تؤيد بشدة الاعتراف بدولة فلسطين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي أحمد موسى مصر برنامج على مسئوليتي
إقرأ أيضاً:
إعلامى يكشف كيف ارتبط الملك فيصل بن عبد العزيز بالقضية الفلسطينية
قال الإعلامي عادل حمودة، إن الملك فيصل بن عبدالعزيز خادم الحرمين الشريفين، ارتبط مبكرًا بالقضية الفلسطينية، ورأس وفد بلاده في مؤتمر لندن الذي عُقد لمناقشة القضية الفلسطينية، وعُقد المؤتمر يوم 7 فبراير عام 1939 في قصر سانت جيمز.
وأضاف حمودة، خلال برنامجه «واجه الحقيقة»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن مؤتمر لندن حضره وفد فلسطيني وآخر يهودي، ولكن جلس كل منهما في قاعة مستقلة، وتنقل بينهما وزير المستعمرات مالكوم ماكدونالد، وحضر ممثلون عن مصر والعراق واليمن والأردن، وطالب العرب بإنهاء الإنتداب واستقلال فلسطين ومنح اليهود حقوق الأقلية.
مؤتمر لندن عمرو أديب: الملك فيصل كان شجاعا فى مواقفه بـ حرب أكتوبر الملك فيصل رفض طلب أمريكا بالضغط على مصر لوقف الحرب ضد إسرائيل ..وثيقةوأشار، إلى أنه من ضمن مطالب العرب، وضع حدود للهجرة اليهودية، ولكن انتهى المؤتمر في يوم 17 مارس كما بدأ دون نتيجة إيجابية، وعندما أُعلنت دولة إسرائيل، رفض الملك فيصل الاعتراف بها، بل حث والده على قطع العلاقات مع الولايات المتحدة لسرعة اعترافها بإسرائيل، لكن طبيعة العلاقات السعودية النفطية حالت دون ذلك.
وأكد، أن شخصية فيصل جمعت بين أخلاق الفارس وورع المتدين وجرأة المحارب وخبرة الدبلوماسي وبراعة السياسي، فشخصية بهذه القدرات المتعددة لا بد أن تكون شخصية تستحق التوقف عندها لمعرفة سر تميزها.