3 دول أوروبية تعترف بفلسطين.. فشل لإسرائيل وتحد لفيتو واشنطن
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
غضب إسرائيلي وتهديداتٌ بالعواقب الوخيمة وترحيب فلسطيني عربي فما الذي جرى..
ثلاث دول هي النرويج وإسبانيا وإيرلندا تعلن الاعترافَ رسميا بالدولة الفلسطينية معتبرين أن هذه الخطوة بإمكانها تعزيزُ القوى المعتدلة في الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي مع تأكيد على الثقة بانضمام مزيد من الدول إلى قائمة المعترفين بالدولة الفلسطينية.
إسرائيل استدعت السفراء وهددت على لسان أحد وزرائها ببناء مستوطنة جديدة مقابل كل اعتراف بفلسطين..
- فهل بدأ الخناق يضيف على إسرائيل التي طالبت العدلُ الدولية منذ أيام باعتقال رئيس وزرائها الذي يحذر العالم ان أغلب الفلسطينيين يؤيدون أحداث السابع من أكتوبر
- وما قيمة هذا الاعتراف بدولة تتآكل حدودُها يوما بعد آخر؟
- وهل حلم الدولتين قابلٌ للتحقيق فعلا مع آمال بأن خطوات كهذه تعزز القوى المعتدلة ومن يعطل هذا الحل إسرائيل أم فصائل كحماس والجهاد؟Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أوروبا الجهاد الإسلامي الحرب على غزة القضية الفلسطينية بنيامين نتنياهو حركة حماس قطاع غزة مجلس الأمن الدولي
إقرأ أيضاً:
سياسي أنصار الله: دماء القادة الشهداء مشعل المقاومة ووقود حركتها والطوفان الذي لن يتوقف إلا بزوال إسرائيل
الثورة نت/..
عبّر المكتب السياسي لأنصار الله، عن أحر التعازي للأمة والشعب الفلسطيني وحركة المقاومة الإسلامية “حماس” وكافة فصائل المقاومة الفلسطينية في استشهاد القائد الكبير محمد الضيف ورفاقه الشهداء.
وأوضح المكتب السياسي لأنصار الله في بيان، أن استشهاد هذه الكوكبة المؤمنة من المجاهدين والأبطال مقبلين غير مدبرين، يبعث على الفخر والشموخ، حيث كان هؤلاء القادة في مقدمة الصفوف وسطروا ملاحم الانتصار والصمود، وهم يشتبكون مع قوات العدو من المسافة صفر بكل شجاعة وثبات وإيمان ورباطة جأش.
وقال البيان “بقلوب يعتصرها الألم والأسى تلقينا نبأ استشهاد شهيد الأمة الكبير قائد هيئة أركان كتائب القسام المجاهد محمد الضيف، الذي ارتقى شهيدًا مع كوكبة من القادة المجاهدين في حركة حماس وكتائب القسام على يد العدو الصهيوني المجرم، في خضم معركة “طوفان الأقصى” وعلى طريق تحرير القدس الشريف”.
وأضاف “قدّم الشهيد القائد محمد الضيف ورفاقه الشهداء الأبرار أرواحهم في أقدس المعارك وهي معركة الدفاع عن شرف الأمة ومقدساتها في وجه العدوان الصهيوني المدعوم أمريكيًا وغربيًا وحققوا بفضل الله وتضحياتهم ودمائهم الزكية انتصارًا تاريخيًا للمقاومة ولفلسطين ولكل أحرار الأمة”.
وأكد بيان المكتب السياسي لأنصار الله أن دماء القادة الشهداء، هي مشعل المقاومة ووقود حركتها، وأنها الطوفان المتجدد الذي لن يتوقف إلا بزوال الكيان الصهيوني، وتحرير كل شبر في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وبارك للمقاومة الإسلامية الفلسطينية هذه التضحيات الجسيمة، وهذا الصبر الجميل واحتساب الأجر الكبير، مضيفًا “عزاؤنا أن هذه الخسارة الفادحة والفقد الأليم لن يفت في عضد المقاومة، بل سيزيدها قوة وصلابة وعزيمة وجهادًا حتى النصر والتحرير”.
وأكد المكتب السياسي لأنصار الله على ثبات الموقف اليمني الداعم والمساند للأشقاء في المقاومة الإسلامية “حماس” وبقية الفصائل الفلسطينية المقاومة والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني والانتصار لقضيته العادلة كتفا بكتف، مهما كانت الظروف أو التحديات أو التضحيات.