النرويج تهدد باعتقال نتنياهو وجالانت.. أستاذ قانون دولي يعلق (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
علق أيمن سلامة أستاذ القانون الدولي، على تهديد النرويج باعتقال نتنياهو وجالانت بعد مذكرة المحكمة الجنائية الدولية التي صدرت ضدهما خلال الفترة الماضية.
نتنياهو يوعز بدراسة التعاقد مع شركات خاصة لتوزيع المساعدات بغزة وزير المالية الإسرائيلي يبلغ نتنياهو بالإعلان عن بناء آلاف الوحدات الاستيطانية وتكثيف الاستيطان في الضفة اعتقال نتنياهو وجالانتوقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "90 دقيقة"، والمذاع عبر فضائية "المحور"، إن الجنائية الدولية لم تصدر حتى الآن مذكرة اعتقال ضد نتنياهو وجالانت، إلا أن المدعي العام أعلن أنه سيطلب من الدائرة التمهيدية بالمحكمة إصدار هذه المذكرة.
وأوضح أن هذه الدائرة هي التي أذنت مسبقًا للمدعي العام بالشروع في التحقيقات بشأن جرائم الحرب التي ارتكبها نتنياهو وجالانت في قطاع غزة خلال الفترة الماضية.
وأضاف أن الدائرة التمهيدية وبنسبة كبيرة ستصادق على طلب المدعي العام بإصدار مذكرة اعتقال ضد نتنياهو وجالانت، وقد تعدل بعض صيغ التهم الموجهة إليهما، خصوصًا أنهم متهمين بعدة جرائم وليست جريمة واحدة.
وأشار إلى أن المدعي العام يطلب مذكرة اعتقال ضد نتنياهو وجالانت مفصلة بكل جرائم الحرب التي تم ارتكابها وكذلك تفاصيل الجرائم ضد الإنسانية التي ارتكباها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتنياهو قانون دولي أستاذ قانون دولي مذكرة اعتقال المحكمة الجنائية فضائية المحور الجنائية الدولية المحكمة الجنائية الدولية ضد نتنياهو استاذ القانون نتنیاهو وجالانت
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: نتنياهو يرغب في ربح المزيد من الوقت باستمرار الحرب
قال الدكتور سهيل دياب أستاذ العلوم السياسية، أن نتنياهو يرغب في ربح المزيد من الوقت باستمرار الحرب على غزة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «القاهرة الإخبارية»، العالم الآن مقسم إلى عدد من المجموعات، مجموعة تريد أن تدعم الأونروا والمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وأطراف تريد تقديم مساعدات إنسانية ليس بشرط أن تكون عن طريق الأونروا مسايرة لإسرائيل، وطرف ثالث لا يهمه الأمر كليًا وإطلاقًا.
وتابع: «أرى أن ترامب سيحضر هذه المرة إلى البيت الأبيض ليس بالنقطة التي انتهى بها بالعام 2020 بالبيت الأبيض، حيث جرت خلال هذة الفترة أمور كثيرة على ترامب أن يأخذها بعين الاعتبار».
وأكمل: «المحادثة الأخيرة بين ترامب ونتنياهو كانت واضحة باتجاه أنه لا يريد أن يرى موقفًا إسرائيليًا محرجًا لترامب بأمرين، الأمر الأول وهو الحديث المكثف عن ضم الضفة الغربية إلى إسرائيل، هو لا يريده الآن على المستوى الدولي».
وتابع: «الأمر الثاني هو يريد أي تفاهم لخطوة لتبادل المحتجزين، ووقف إطلاق النار بقطاع غزة وإنهاء هذه الحرب في قطاع غزة تحضيرًا لبناء استراتيجياته الكبيرة بالشرق الأوسط».