هاتفيا.. مباحثات جديدة بين سلطان عمان والرئيس الإيراني
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن هاتفيا مباحثات جديدة بين سلطان عمان والرئيس الإيراني، تباحث سلطان عمان، هيثم بن طارق، هاتفيا، مع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حول عدة موضوعات، أبرزها توسيع التعاون القائم بين البلدين وتعزيز .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هاتفيا.
تباحث سلطان عمان، هيثم بن طارق، هاتفيا، مع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حول عدة موضوعات، أبرزها توسيع التعاون القائم بين البلدين وتعزيز العلاقات الثنائية، وفقا لما نقلته وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية.
وتبادل الجانبان أيضاً وجهات النظر حول قضايا إقليمية ودولية تهم البلدين، وفق الوكالة.
يأتي هذا الاتصال بعد أن أعلنت إيران مؤخراً أنها تسلمت من عُمان مبادرات بخصوص عودة أطراف الاتفاق النووي الموقع مع طهران إلى تعهداتهم.
وأواخر مايو/أيار الماضي، أجرى سلطان عمان زيارة إلى طهران، استغرقت يومين، وأفادت حينها تقارير دولية بأن المباحثات ناقشت آخر محاولة لإحياء الاتفاق النووي.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هاتفيا.. مباحثات جديدة بين سلطان عمان والرئيس الإيراني وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«الدبيبة» يتلقى اتصالاً هاتفيا من رئيسة الوزراء الإيطالية
تلقى رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، اتصالاً هاتفيا من رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني.
وجرى خلال الاتصال، بحث ملفات التعاون بين البلدين، خصوصا في مجال الطاقة، إضافة إلى مناقشة التطورات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وأكد الجانبان “أهمية مواصلة التنسيق والتشاور بما يعزز العلاقات الثنائية ويسهم في دعم الاستقرار في المنطقة”.
يذكر أن العلاقات بين ليبيا وألمانيا تتميز بتاريخ طويل من التعاون الدبلوماسي والاقتصادي، بدأت العلاقات الرسمية بين البلدين منذ استقلال ليبيا عام 1955، حيث افتتحت أول سفارة ليبية في مدينة بون عام 1960، وانتقلت لاحقًا إلى العاصمة برلين بعد الوحدة الألمانية في عام 2001.
وشهدت العلاقات تطورًا ملحوظًا في مجالات متعددة، مثل الطاقة والبنية التحتية والتعليم، حيث قامت الشركات الألمانية بتنفيذ مشاريع كبيرة في ليبيا، وزاد عدد الطلبة الليبيين الذين يدرسون في ألمانيا في تخصصات مثل الطب والهندسة.
بعد ثورة 17 فبراير، دعمت ألمانيا المجلس الوطني الانتقالي الليبي، وقدمت مساعدات في إزالة الأسلحة ومخلفات الحرب، بالإضافة إلى دعم القطاع الصحي وبرامج التنمية البشرية.