هيفاء وهبي تخطف الأنظار في مهرجان كان ..فيديو
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
خاص
خطفت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي، الأنظار على السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي في دورته الـ 77 والممتدة حتى 25 مايو.
و ظهرت هيفاء بإطلالة كلاسيكية حيث ارتدت فستاناً باللون الأسود والبينك على السجادة الحمراء للمهرجان ، وشاركت هيفاء إطلالتها على حسابها على موقع أنستغرام حيث علق الكثيرون عن مدى إعجابهم بها.
يذكر أن مهرجان كان فى دورته الحالية شهد تضامنًا كبيرًا مع القضية الفلسطينية حيث رفع علم فلسطين على الجناح الجزائري، كما ارتدت النجمة العالمية كيت بلانشيت فستان يحمل ألوان العلم الفلسطيني، في رسالة واضحة لدعم القضية الفلسطينية ومناهضة الحرب على غزة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/فيديو-طولي-146.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية كيت بلانشيت مهرجان كان هيفاء وهبى
إقرأ أيضاً:
فستان الفُشار.. إيما ستون تخطف الأنظار بفستان مليئ بحبات الذرة المفرقعة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في زمن تتزايد فيه تكاليف المعيشة، ويتعرّض فيه المشاهير للانتقاد بسبب انفصال البعض عن الواقع، يبدو أن إحدى نجمات الصف الأول في هوليوود نجحت أخيرًا في التواصل مع الإنسان العادي.
حيّت إيما ستون الآلاف من محبي تناول الوجبات الخفيفة في السينما على طريقتها الخاصة ليل الأحد، وذلك من خلال ارتداء فستان أحمر اللون بدون أكمام يحتوي على جيبين ممتلئين بالفُشار.
حدثت هذه اللحظة من الأُلفة خلال الاحتفال بالذكرى الخمسين على إطلاق برنامج "Saturday Night Live"، حيث أطلّت ستون على السجادة الحمراء برفقة زوجها، ديف مكاري.
وبينما كانت تمشي في الحدث، أسقطت بعض حبّات الفُشار من جيبي الفستان على الأرض. وكان الفستان الطويل مصمما خصيصا من "لوي فيتون"، رغم أنه من غير الواضح ما إذا كانت دار الأزياء الفاخرة قد صممت جيبي فستان ستون مع وضع وجبة السينما الخفيفة في الاعتبار.
بدلا من حقيبة اليد، أكملت ستون إطلالتها الفريدة بعلبة فُشار مخططة باللون الأحمر.
بات هذا النوع من المرح في الأزياء يختفي تدريجيًا على السجادة الحمراء، حيث تُؤخذ الفساتين على محمل الجد لدرجة أن بعض المشاركين يقررون ارتداء قطع أثرية ترقى إلى مستوى المتاحف.
في القرن السابع عشر، بينما تطورت أزياء الرجال لتشمل جيوبًا مدمجة بشكل دائم، كانت أزياء النساء متأخرة عن تلك الموضة.
رغم أن الجنسين كانا بحاجة إلى حمل أغراض أساسية، استغرق الأمر سنوات حتى أضيفت الجيوب إلى بطانة الفساتين، حتى أنه تم اختراع حقيبة اليد قبل أن تحصل النساء على ميزة الجيوب في ثيابهن.