الهضيبي: عمال مصر أساس نهضة الجمهورية الجديدة
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال النائب ياسر الهضيبي سكرتير عام حزب الوفد، إن المرحلة الحالية تستهدف تكثيف الفعاليات والأنشطة بالمقر الرئيسي للحزب واللجان العامة بالمحافظات من أجل عودة الوفد للشارع من جديد.
وأضاف الهضيبي، خلال كلمته بحفل ختام الدورة التثقيفية لاتحاد عمال الوفد، أن عمال مصر بناة الأهرامات والقلعة والمصانع والطرق والكباري وأساس الإنجازات التي تحدث في مصر.
ويذكر أن الحفل شهد تكريم الدكتور عبد السند يمامة رئيس الحزب، لأعضاء اتحاد العمال الوفديين، تقديرًا لدورهم في دعم مسيرة العمل والعمال والتوعية بدورهم في بناء الجمهورية الجديدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور ياسر الهضيبي حزب الوفد
إقرأ أيضاً:
عشرات آلاف عمال الموانئ الأميركيين يستعدون للإضراب
الاقتصاد نيوز - متابعة
يستعد عشرات الآلاف من عمال الموانئ في الولايات المتحدة للإضراب الثلاثاء بعدما فشلوا في الحصول على مطالبهم خلال مفاوضات بشأن عقد اجتماعي جديد، ما قد يعطّل التجارة الدولية قبل أسابيع قليلة من الانتخابات الرئاسية الأميركية.
وتوقفت المحادثات التي بدأت في lايو قبل عدة أسابيع.
وأكد التحالف البحري للولايات المتحدة الذي يمثل أرباب العمل في الموانئ الرئيسية على الساحل الشرقي وخليج المكسيك، أن نقابة عمال الأرصفة ترفض العودة إلى طاولة المفاوضات.
واتصل التحالف بمفتشية العمل الخميس داعيا إلى "إصدار أمر قضائي فوري - يطالب النقابة باستئناف المناقشات"، كما ندد بالممارسات غير النزيهة.
وهذا الإضراب هو الأول منذ العام 1977 حين دام الاضراب 44 يوما، وسيشمل عشرات الآلاف من أعضاء النقابة البالغ عددهم 85 ألفا في 36 ميناء يعملون في محطات تحميل الحاويات والمركبات في الموانئ المنتشرة على طول السواحل بين ماين وتكساس على خليج المكسيك، مرورا بفلوريدا.
ويغطي العقد الاجتماعي 25 ألفا من أعضاء النقابة يعملون في أربعة عشر ميناء (بما في ذلك بوسطن وفيلادلفيا وبالتيمور وسافانا وميامي وتامبا وهيوستن)، ولكن يمكن أن يكون نطاق الإضراب أوسع من ذلك.
وقال برنت موريتز، الأستاذ في جامعة ولاية بنسلفانيا والمتخصص في إدارة سلاسل التوريد إن "الإضراب سيتسبّب في اضطراب كبير للاقتصاد الأميركي والاقتصاد العالمي".
وبحسب موقع "لويدز ليست" المتخصص، تستقبل هذه الموانئ أكثر من نصف واردات السلع من حيث الحجم.
وتشير تقديرات "أكسفورد إيكونوميكس" إلى أن كل أسبوع من الإضرابات من شأنه أن يقلل الناتج المحلي الإجمالي الأميركي بمقدار 4,5إلى 7,5 مليار دولار.
وسيبدأ الإضراب قبل خمسة أسابيع فقط من الانتخابات الرئاسية الأميركية التي تشهد منافسة كبيرة.