بشرى سارة لأهلي جدة قبل مواجهة الرائد
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
استعاد فريق أهلي جدة أحد نجومه قبل مواجهة الرائد المرتقبة، المقرر إقامتها يوم الخميس ضمن منافسات الجولة 33 من الدوري السعودي للمحترفين.
بشرى سارة لأهلي جدة قبل مواجهة الرائديحتل "الراقي" المركز الثالث في جدول ترتيب الدوري برصيد 61 نقطة، بعد تحقيق 18 انتصارًا، و7 تعادلات، و7 هزائم.
مفاجأة مدوية.. راشفورد خارج يورو 2024 التشكيل المثالي للدوري الانجليزي 2023-24شهدت بعثة الفريق المغادرة إلى مدينة القصيم عودة المحترف الإسباني الشاب جابري فيجا، بعد غياب طويل عن الفريق.
غاب فيجا عن مباريات الأهلي منذ فبراير الماضي، بسبب إصابته خلال الانتصار على الطائي بنتيجة 4-1، ضمن الجولة 21 من الدوري.
تشكل عودة فيجا دفعة قوية للفريق الأهلاوي، وإن جاءت في وقت متأخر، نظرًا لاقتراب الموسم من نهايته مع بقاء جولتين فقط في المسابقة.
شارك فيجا، البالغ من العمر 21 عامًا، في 19 مباراة بمختلف المسابقات، سجل خلالها 4 أهداف وقدم 4 تمريرات حاسمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أهلي جدة نادي اهلي جدة الدوري السعودي بطولة الدوري السعودي دوري روشن
إقرأ أيضاً:
هل تتسبب “حرب العصابات” بتغيير مواعيد المباريات في الدوري الإيطالي
الجديد برس|
وصفت وسائل إعلام إيطالية مباراة روما أمام مضيفه لاتسيو في الدوري الإيطالي لكرة القدم أمس الأحد بأنها “حرب عصابات” بعدما أسفرت عن إصابة 13 ضابطا في اشتباكات بين مشجعي الفريقين، مما قد يتسبب في عودة إقامة مباراة القمة في فترة ما بعد الظهر الموسم المقبل.
وانتهت المباراة بالتعادل 1-1.
ونقلت صحيفة (لا غازيتا ديلو سبورت) عن السلطات الإيطالية قولها في أعقاب أحداث العنف التي اندلعت حول الملعب الأولمبي قبل ساعات من استضافة لاتسيو لمنافسه روما إن “مباراة القمة ستقام نهارا العام المقبل”.
واندلعت الفوضى عندما حاول نحو 500 من مشجعي روما مواجهة مشجعي لاتسيو بين جسري بونتي ميلفيو وبونتي دوكا داوستا قرب الملعب.
ونجحت الشرطة في فض الاشتباكات بين جماهير الفريقين، لكنها واجهت وابلا من المقذوفات أثناء محاولاتها.
واستخدمت الشرطة فيما بعد خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع حين شن مئات من مشجعي لاتسيو هجوما عليهم.
وامتد العنف إلى حي فلامينيو المجاور إذ تضررت إشارة مرور وعدة سيارات متوقفة جراء وابل من الزجاجات والحجارة.
ورغم عملية أمنية موسعة شارك فيها ألفا ضابط صادروا العصي والقضبان الحديدية التي استخدمها المشاغبون، فإن السلطات أخفقت في احتواء الاضطرابات بشكل كامل.
وكانت هذه مباراة القمة الثانية تواليا التي تشهد أعمال عنف منذ عودة إقامتها في المساء.