رئيس الهيئة العامة للاستعلامات: مزاعم سي إن إن خاطئة و خالية من أي معلومات أو حقائق
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
وصف رئيس الهيئة العامة للاستعلامات في مصر مزاعم سي إن إن بأنها "خاطئة" و"خالية من أي معلومات أو حقائق"، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وأكد رئيس الهيئة العامة للاستعلامات في مصر أن محاولات التشكيك في أدوار وساطة مصر قد تدفعها للانسحاب من دورها في الوساطة بالصراع الحالي.
ولفت رئيس الهيئة العامة للاستعلامات الدكتور ضياء رشوان أن محاولات التشكيك والإساءة لدور وساطة مصر لن تؤدي إلا لمزيد من تعقيد الوضع في غزة والمنطقة برمتها.
اقرأ أيضاًرئيس الهيئة العامة للاستعلامات: مصر طرحت إطارا لمقترح وقف العدوان على غزة وإعادة الاستقرار للمنطقة
رئيس الهيئة العامة للاستعلامات: غزة ستتحول إلى أكبر مقبرة في تاريخ العالم في هذه الحالة
رئيس الوزراء يناقش خطوات إعادة هيكلة الهيئة العامة للاستعلامات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة ضياء رشوان تل أبيب غزة رئيس الهيئة العامة للاستعلامات رئیس الهیئة العامة للاستعلامات
إقرأ أيضاً:
رئيس الهيئة الوطنيّة للجودة والاعتمادية يتفقد امتحان العمارة الموحد في جامعة حمص
حمص-سانا
تفقد رئيس الهيئة الوطنية للجودة والاعتمادية الدكتور عبد الرزاق الحسين اليوم امتحان العمارة الموحد الجلسة الثانية، الدورة الثانية 2024، الذي تجريه الهيئة الوطنيّة للجودة والاعتمادية لطلاب السنة الخامسة في كليات الهندسة المعمارية في الجامعات الحكومية والخاصة قيد التخرج، والراغبين بالتقدم لمفاضلة الدراسات العليا.
وفي تصريح لمراسلة سانا خلال جولته على القاعات والمراسم الامتحانية، بين الحسين أن الامتحانات أقيمت في ستة مراكز موزعة على جامعات دمشق، وحلب، واللاذقية، وحمص، وحماة، وطرطوس، واستمرت على مدى يومين، حيث خُصص اليوم الثاني بالكامل للجانب العملي.
ونوه الحسين بالجهود التي تبذلها إدارة جامعة حمص بمختلف كوادرها، لضمان سير الامتحانات بسلاسة، وأشار إلى أن الأسئلة صُممت لتكون شاملة وذات طابع معرفي، بما يساهم في قياس المهارات الحقيقية للطالب، وتحضيره بشكل فعال لمتطلبات سوق العمل.
بدوره أشار عميد كلية الهندسة المعمارية الدكتور طارق حسام الدين إلى أنه تقدم للامتحان في مركز جامعة حمص 293 طالباً من الجامعات الحكومية والخاصة، وبلغ عدد المتقدمين من طلاب جامعة حمص 197 طالباً، و96 من طلاب الجامعات الحكومية الأخرى والخاصة والجامعات غير السورية.