أخبار التقنية، Apple تمنح الاستثناء وtwitter أصبح X على متجر App Store،هذة التدوينه ظهرت اولاً علي Apple تمنح الاستثناء وtwitter أصبح X على متجر App .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر Apple تمنح الاستثناء وtwitter أصبح X على متجر App Store، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

Apple تمنح الاستثناء وtwitter أصبح X على متجر App Store

هذة التدوينه ظهرت اولاً علي Apple تمنح الاستثناء وtwitter أصبح X على متجر App Store

twitter يتحول الى X على متجر Apple App Store بعد ان منحت ابل استثناء للتطبيق بأن يحمل اسم مكون من حرف واحد فقط، حيث ان سياسة متجر تطبيقات الايفون انه لا يسمح للمطورين برفع تطبيقات تحمل اسمًا اقل من حرفين لكن اعادة تسمية تويتر وتغيير التطبيق جعل الشركة تضطر الى اضافة هذا الاستثناء للتطبيق، لنتحدث قليلًا عن الأمر.

twitter يتحول الى X على متجر Apple App Store

ايلون ماسك بدأ من وقت قريب جدًا بالقضاء على Larry Bird العصفور الشهير في ايكونة تطبيق تويتر للتواصل الاجتماعي، ويريد ان يصبح اسم اكس هو الاسم الاساسي للتطبيق في كل شيء، تحدثنا عن هذا الأمر في وقت سابق على موقعنا وانتقدنا تفكير ايلون ماسك، لكن الأمر ثابت كما هو وايلون مستمر في التغيير، وبعد القرار بوقت بسيط تم تغيير ايقونة التطبيق واسمه على متجر Google Play Store وأيضًا تم تحديثه على الهواتف من تويتر الى اكس وتم وضع الأيقونة الجديدة، لكن متجر تطبيقات الايفون احتفظ باسم تويتر لفترة أطول.

ما حدث ان هناك قيود (غير مكتوبة) مفروضة على مطوري تطبيقات iPhone بأن اسم التطبيق يجب ان يكون من حرفين او أكثر، ولذلك ظل اسم التطبيق تويتر حتى منحت ابل الاستثناء وعندما تفتح Apple App Store ستجد twitter قد اختفى وظهر مكانه اسم X، الغريب في الأمر انه لا توجد أي قيود على اسم التطبيقات غير ان اسم التطبيق لا يجب ان يتخطى 30 حرفًا ولا يوجد شيء حول عدد أدنى لحروف الاسم، مما جعل الأمر غريبًا بعض الشيء، خذ في علمك ان اسم التطبيق على الشاشة عندك يمكن ان يكون من حرف واحد لكن اسمه على المتجر يجب ان يحمل عدة حروف، ولكن في النهاية تم منح الاستثناء لايلون ماسك ولكن قد لا يحدث هذا الاستثناء مع اي شركة صغيرة او مطور فردي.

المصدر

twitter الى X وتعليق على الأمر

قرارات ايلون ماسك بشأن الموقع لا تزال متهورة وسريعة وغريبة، حتى قرار تحويل الاسم لازال قرارًا متسرعًا لدرجة انه لا يقوم بتغيير شامل بل يغير جزءًا بجزء، ان دخلت للموقع الآن ستجد الـtweets تحولت الى posts، لكن عندما تدخل لأي ملف شخصي فاسمها لازال tweet، اعادة نشر التغريدة لازالت تحتفظ باسم retweet وquote tweet، لكنه لازال يغير في المنصة، ولازالت التغييرات تدريجية على عكس أي عملية Rebranding فايلون ماسك كالمعتاد تسرع هنا ولازالت قراراته بشأن الموقع متسرعة، فهنا نتسائل هل كانت صفقة شراء تويتر مُجدية لتويتر؟ ام كما يظهر لنا هي أسوأ القرارات الممكنة.

هذة التدوينه ظهرت اولاً علي Apple تمنح الاستثناء وtwitter أصبح X على متجر App Store

45.195.74.215



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل Apple تمنح الاستثناء وtwitter أصبح X على متجر App Store وتم نقلها من عرفني دوت كوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

انهيار المسافة الحرجة: كيف تم ترويض المثقف؟

إبراهيم برسي

هناك لحظةٌ يتوقف فيها المثقف، لا لأنه وجد الإجابة، بل لأنه أدرك أن الأسئلة ذاتها قد تغيرت.

لم يَعُد السؤال: “ماذا يجب أن نفعل؟” بل صار: “أين يمكن أن نفعل؟ وفي أي مساحة؟”

في زمنٍ تتضاءل فيه المساحات أمام الفكر المستقل، ويصبح فيه التأثير مقيدًا بشروط السوق أو السلطة، يجد المثقف نفسه في مأزق جديد: هل هو صانعُ وعيٍ، أم جزءٌ من ماكينة إنتاجه؟ هل هو فاعلٌ مستقل، أم مجرد ترسٍ في آلةٍ تُعيد تدوير الأفكار داخل منظومة لا تسمح بخروجها عن النص؟

إن أزمة المثقف اليوم لم تَعُد مجرد ترددٍ بين الفعل والتنظير، بل أصبحت أزمة دور: “أين يقف؟ وكيف يمارس تأثيره في عالمٍ لم يَعُد ينتظر الأفكار، بل يستهلكها كمنتجٍ سريع الذوبان؟”

لقد كان المثقف يومًا صانعَ الأسئلة الكبرى، لكنه أصبح الآن محاصرًا بين خطابٍ يُطلب منه أن يكون مستساغًا وسهل الاستهلاك، وبين منظومات تُعيد إنتاجه كصوتٍ لا يتجاوز حدود “الممكن”.

لم يَعُد السؤال: “كيف نغيّر العالم؟” بل: “هل لا يزال مسموحًا لنا بالتفكير في تغييره أصلًا؟”

هذا التحول في وضعية المثقف لم يحدث فجأة، بل هو نتاج لتطورات طويلة المدى.

عبر التاريخ، لعب المثقف أدوارًا محورية في تحولات المجتمعات، سواء في الفلسفة الإغريقية، حيث كان الفيلسوف مرآةً للعقل السياسي، أو خلال عصر التنوير، حين قاد المثقفون معارك فكرية أعادت تشكيل مفهوم الدولة والمجتمع، أو في الحركات التحررية في القرن العشرين، حيث لعب المفكرون دورًا في صوغ الأيديولوجيات التي قادت الثورات والاستقلالات الوطنية.

لكن اليوم، يبدو أن هذا الدور قد تآكل، وأصبحت المعركة ليست بين الأفكار، بل بين قوة التأثير وآليات الاحتواء التي تعيد تدوير كل خطاب داخل منظومة تُفرغه من قدرته على التحريض والتغيير.

ولعل ما يعمّق هذا المأزق هو أن المثقف لم يَعُد يقف في موقع المسافة الحرجة بين السلطة والجماهير، بل بات محاصرًا بخيارين لا ثالث لهما:
•إما أن يكون جزءًا من المؤسسة، فيتم استيعابه وتدجينه.
•أو أن يظل خارجها، فيخسر تأثيره ويصبح مجرد صوتٍ معزول.

فالسلطة لم تَعُد تقمع المثقف كما في الأزمنة الماضية، بل طوّرت أدواتٍ أكثر ذكاءً: منحته منابر ومساحات، لكنها مساحات مضبوطة الإيقاع، تتيح له الكلام، لكن ليس إلى الحد الذي يُهدد بنية القوة.

إن عملية الاحتواء هذه لم تأتِ فقط من السلطة السياسية، بل إن السوق ذاته أصبح عاملًا محوريًا في إعادة تشكيل وظيفة المثقف.

فمع سيادة الرأسمالية الثقافية، لم تَعُد الأفكار تُقدَّم بوصفها أدواتٍ للتحول، بل كسلعٍ تُباع داخل منظومة تتحكم في إنتاجها وتوزيعها.

لقد رأينا كيف تحوّلت بعض الأفكار الراديكالية، التي كانت في الماضي تُهدد بنية الأنظمة، إلى منتجات ثقافية يتم استهلاكها في المهرجانات الفكرية، أو داخل الأوساط الأكاديمية، دون أن يكون لها أثرٌ حقيقي خارج هذه الدوائر.

بهذا الشكل، لم يَعُد الاحتواء يأتي عبر القمع المباشر، بل عبر إدخال المثقف في ماكينة إنتاج المعرفة، التي تُحدد له إطار حركته، وتُقدّم له منصات يعتقد أنها مساحات حرة، لكنها في الواقع مُكبّلات فكرية تحكمه بسقف غير مرئي.

في ظل هذا الواقع، لم تَعُد الأكاديميا، ووسائل الإعلام، وحتى الثقافة الشعبية، سوى دوائر مغلقة، تعيد إنتاج الفكر كمادة استهلاكية، وليس كأداةٍ للتحوّل.

أصبح النقد نفسه جزءًا من العرض، وأصبح المثقف نجمًا يُحتفى به طالما لم يتجاوز الخطوط المرسومة له.

هذا الشكل الجديد من الاحتواء جعل المثقف يظن أنه مؤثر، لكنه في الواقع مجردُ عنصرٍ آخر في منظومةٍ تتقنُ امتصاصَ التغيير قبل أن يولد.

إن المثقف، الذي كان يومًا صانعَ التحولات، أصبح الآن مجرد مفسّرٍ للأحداث، يلاحقها بدلاً من أن يصنعها، يفسّر انسداداتها لكنه عاجز عن فتح آفاق جديدة.

ولكن، هل هو عاجزٌ بالفعل؟ أم أن العجز ناتج عن شبكة معقدة من القيود التي لا يدرك بعضها؟

لقد أصبح المثقف في كثير من الأحيان مدركًا لأسره داخل المنظومة، لكنه يجد نفسه عاجزًا عن الفكاك منها.

إن إدراكه لحدود تأثيره لا يعني قدرته على تجاوزها، بل قد يجعله في حالة دائمة من الوعي المشلول، حيث يعرف المشكلة جيدًا، لكنه لا يمتلك الأدوات اللازمة لكسر الدائرة.

وفي هذه الحالة، هل يمكن اعتبار عجز المثقف مجرد انعكاس لحالة فردية؟ أم أنه جزءٌ من أزمة أكبر تتعلق بالبنية الفكرية والسياسية للمجتمع الحديث؟

قد يكون المثقف اليوم واقعًا بين سندان القيود المؤسسية ومطرقة التشكيك الذاتي المستمر، حيث يؤدي تفكيكه الدائم للسرديات إلى شلل فكري يمنعه من تبني موقف حاسم أو اتخاذ خطوة جذرية.

وهذا يقودنا إلى سؤال آخر: هل المثقف المعاصر، بتكوينه النقدي الحاد، أصبح رهينةً لوعيه الخاص؟ هل أدى وعيه المتشظي إلى استنزاف قدرته على الفعل؟

هذه التساؤلات تجعلنا نعيد النظر في ما إذا كان المثقف ضحية المنظومة فقط، أم أنه متواطئٌ معها بشكل غير مباشر، بسبب خوفه من المواجهة الحقيقية؟

في النهاية، ليس السؤال: “هل يجب على المثقف أن يكون فاعلًا؟”

بل السؤال الأهم: “هل بقي للمثقف شيءٌ ليقوله لم يُستهلك بعد؟”

أم أن زمنه قد انتهى ليصبح مجرد صدى في عالمٍ لا يعبأ إلا بمن يملك القوة، لا الفكرة؟


zoolsaay@yahoo.com  

مقالات مشابهة

  • هيئة الاعتماد والرقابة تمنح مركز طبي الإسكان القومي بالعبور اعتماد GAHAR
  • اكتشاف مذهل .. نظارات خارقة تمنح المكفوفين القدرة على الرؤية!
  • أونروا: مخيم جنين أصبح اليوم خاليا من السكان
  • قناة السويس تمنح حوافز وتسهيلات لعملاء موناكو لليخوت
  • ابتعد عنها في البرد.. أطعمة غير مناسبة لأجواء الشتاء
  • أبل تعتزم إطلاق أول أيفون قابل للطي.. إليك أبرز مميزاته
  • تيك توك يتحايل على الحظر الأميركي ويسمح لمستخدمي أندرويد بتنزيل التطبيق من الويب
  • مشاجرات في متجر أمريكي بسبب "البيض"
  • الأول من نوعه.. كاسبرسكي تكتشف تطبيقا خبيثا على متجر تطبيقات آبل
  • انهيار المسافة الحرجة: كيف تم ترويض المثقف؟