الاتحاد الأوروبي يعلن دعمه لوحدة وسيادة اليمن
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أكد الإتحاد الأوروبي، الأربعاء، دعمه لوحدة وسيادة اليمن، ومساندته للجهود السياسية للوصول لتسوية سياسية شاملة للصراع في البلاد.
وقال الإتحاد في بيان مقتضب على منصة إكس بمناسبة الذكرى الـ 34 للوحدة اليمنية: “يقدم الاتحاد الأوروبي خالص تهانيه للشعب اليمني بمناسبة عيد الوحدة اليمنية.
وأضاف بأنه “يدعم تسوية سياسية شاملة دائمة للنزاع برعاية الأمم المتحدة”.
ويحتفل اليمنيون، بذكرى إعادة تحقيق الوحدة اليمنية من كل عام (22 مايو 1990م) والتي كانت القضية الأولى للحركة الوطنية التحررية في اليمن شمالاً وجنوباً.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي اليمن وحدة اليمن
إقرأ أيضاً:
تقرير حقوقي: شركة ميتا وسلطات اليمن فشلت في حماية حقوق المرأة اليمنية
يمن مونيتور/غرفة الأخبار
قالت منظمة العفو الدولية إن السلطات في اليمن فشلت في معالجة الابتزاز والتحرش على أساس الجنس على موقع فيسبوك، وحماية حق المرأة في الخصوصية في الفضاءات الإلكترونية وتوفير الإنصاف للناجيات.
وأضافت المنظمة أن هذه الاعتداءات تحدث في سياق افتقار شركة ميتا إلى إجراءات وقائية كافية فيما يتعلق بالحماية عبر الإنترنت.
وأكدت المنظمة في تقرير لها إنها فحصت حالات سبع نساء تعرضن للعنف القائم على النوع الاجتماعي باستخدام التكنولوجيا على فيسبوك بين عامي 2019 و2023 في محافظات عدن وتعز وصنعاء.
وأضافت: واجهت هؤلاء النساء ابتزازًا ومضايقات عبر الإنترنت تنطوي على مشاركة صور أو معلومات حساسة دون موافقة، مما يشكل انتهاكًا لحقهن في الخصوصية، ولم تعرف أي من النساء كيفية الإبلاغ عن شكوى على فيسبوك لإزالة المحتوى المسيء.
وقالت ديالا حيدر، الباحثة في شؤون اليمن بمنظمة العفو الدولية: “لقد تعرضت النساء في اليمن منذ فترة طويلة للتمييز المنهجي والعنف المتفشي مع عواقب مدمرة على حياتهن.
وأوضحت أن هذا الوضع قد تفاقم الآن بسبب العنف القائم على النوع الاجتماعي على الإنترنت وسط تقاعس السلطات عن اتخاذ أي إجراء. ويجب على السلطات اليمنية، بما في ذلك الحكومة والسلطات الحوثية الفعلية والمجلس الانتقالي الجنوبي، اتخاذ إجراءات ملموسة وسريعة لمعالجة العنف القائم على النوع الاجتماعي على الإنترنت، كجزء من القضاء على جميع أشكال التمييز والعنف ضد المرأة”.
وقالت: يجب على شركة ميتا أيضًا تقديم تدابير لتحسين الوعي بين مستخدميها بشأن الأمن الفردي والخصوصية على فيسبوك في جميع الأسواق، بما في ذلك اليمن، ويجب عليها ضمان أن تكون آليات الإبلاغ متاحة وحساسة ثقافيًا.