عاجل| الخارجية القطرية ترد على التشكيك في الوساطة بشأن غزة
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
قال متحدث الخارجية القطرية إن قطر تدعو إلى عدم الالتفات إلى التقارير الإعلامية المشككة في الوساطة بشأن غزة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
محلل يكشف دلالة تقرير "سي إن إن" ومحاولة تشويه دور مصر في أزمة غزة الأخيرة بلينكن يعترف بتسبب إسرائيل في عرقلة دخول المساعدات إلى غزة الوساطة في غزةوأضاف متحدث الخارجية القطرية أنه يجب أن ينصب التركيز في هذا الوقت الحساس على سبل إنهاء الحرب في قطاع غزة.
أكد متحدث الخارجية القطرية أن جهود وساطة قطر ومصر والولايات المتحدة مستمرة من أجل التوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وأوضح متحدث الخارجية القطرية أن جهود وساطة قطر ومصر والولايات المتحدة مستمرة من أجل تبادل الأسرى والمحتجزين ولتحقيق السلام والأمن والاستقرار بالمنطقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة الولايات المتحدة الخارجية القطري متحدث الخارجية قناة القاهرة الإخبارية القاهرة الإخبارية متحدث الخارجیة القطریة
إقرأ أيضاً:
وزير الخزانة الأميركي: الصين والولايات المتحدة أمامهما "فرصة لإبرام صفقة تجارية كبرى"
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، يوم الأربعاء، إن "هناك فرصة لإبرام صفقة تجارية كبرى" بين الولايات المتحدة والصين.
وأضاف بيسنت خلال محاضرة له في معهد التجارة والتمويل الدولي في العاصمة الأميركية واشنطن: "إذا أرادوا إعادة التوازن، فلنفعل ذلك معاً".
وقال وزير الخزانة: "هذه فرصة رائعة. أعتقد أنه لو كتب مؤسس شركة Bridgewater، راي داليو، شيئاً ما، لكان بإمكانه وصفه بأنه إعادة توازن رائعة".
وفي 13 نيسان، قال داليو لشبكة NBC News، إنه قلق من أن سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامبالمتعلقة بالرسوم الجمركية والسياسات الاقتصادية ستهدد الاقتصاد العالمي، وربما تصل إلى حد "ما هو أسوأ من الركود".
في خطابه يوم الأربعاء أمام فريق العمل الدولي، انتقد بيسنت البنك الدولي لإقراضه الدول التي حققت نمواً اقتصادياً متقدماً، بما في ذلك الصين. واقترح على البنك التوقف عن إقراض الصين.
وقال بيسنت: "يواصل البنك الدولي إقراض الدول التي استوفت معايير الخروج من دائرة الاقتراض التابعة له سنوياً. لا يوجد مبرر لهذا الإقراض المستمر. فهو يستنزف الموارد من أولويات أعلى، ويحول دون تطوير الأسواق الخاصة. كما أنه يُثبط جهود الدول الرامية إلى التخلي عن الاعتماد على البنك الدولي، والتوجه نحو نمو غني بالوظائف يقوده القطاع الخاص".
وأضاف: "في المستقبل، يجب على البنك وضع جداول زمنية صارمة للخروج من دائرة الاقتراض للدول التي استوفت معايير الخروج منذ فترة طويلة. إن اعتبار الصين - ثاني أكبر اقتصاد في العالم - دولة نامية أمرٌ سخيف".
وقال وزير الخزانة الأميركي: "على الرغم من أن ذلك كان على حساب العديد من الأسواق الغربية، فإن صعود الصين كان سريعاً ومثيراً للإعجاب". "إذا كانت الصين تريد أن تلعب دوراً في الاقتصاد العالمي يتناسب مع أهميتها الفعلية، فإنها تحتاج إلى التخرج، ونحن نرحب بذلك".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام