الشعراوي كمال مديرا تنفيذيا لمستشفيات جامعة المنصورة
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة، في بيان اليوم الأربعاء، صدور قرار وزير التعليم العالي والبحث العلمي بتعيين الدكتور الشعراوي كمال مديرا تنفيذيا للمستشفيات والمراكز الطبية بجامعة المنصورة، لمدة 3 سنوات اعتبارا من 22 مايو 2024.
وتقدم رئيس الجامعة، بالتهنئة خلال البيان لدكتور الشعراوي كمال الأستاذ بقسم الأذن والأنف والحنجرة بكلية الطب.
يذكر أن كمال كان مديرا لمستشفى جامعة المنصورة الرئيسي، حتى أبريل الماضي، ثم صدر قرار بتعيينه مديرا تنفيذيا للمستشفيات والمراكز الطبية لمدة عام ليتم تجديده اليوم لمدة 3 سنوات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة التعليم العالي والبحث العلمي بجامعة المنصورة جامعة المنصورة رئيس جامعة المنصورة مستشفى جامعة المنصورة وزير التعليم العالي والبحث العلمي
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر: بني إسرائيل لم يؤمنوا رغم كل المعجزات «فيديو»
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أهمية التدبر والتأمل في فهم معاني القرآن الكريم، مشيرا إلى أن كل سورة في القرآن لها مذاقها الخاص وعطاؤها المتميز الذي يحتاج إلى وقفة تدبرية، لاستيعاب عمق بلاغتها ودلالاتها.
القرآن الكريم يركّز على العقل والتفكروأوضح رئيس جامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج «بلاغة القرآن والسنة»، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن القرآن الكريم يركّز على العقل والتفكر، ويتكرر فيه التساؤل الاستنكاري: «أفلا يتدبرون؟ أفلا يعقلون؟»، ما يؤكد أن كل معرفة جديدة هي نتاج الفكر والتأمل.
وضرب «داود» مثالا بالصورة البلاغية الفريدة في قوله تعالى: (وَإِذ نَتَقْنَا الجَبَلَ فَوقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّوا أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ)؛ إذ حذكر أن بني إسرائيل جادلوا وكفروا واستكبروا، رغم المعجزات التي أيد الله بها سيدنا موسى عليه السلام، وعندما جمعهم موسى عليه السلام وسألهم: «هل تؤمنون إن رأيتم الجبل يقتلع من جذوره ويصبح فوق رؤوسكم؟»، أجابوا بالموافقة، فاستجاب الله لدعاء نبيه، فاقتلع الجبل من باطن الأرض وجعله فوق رؤوسهم، فخرّوا جميعًا سُجدًا لله، كل واحد منهم على حاجبه الأيسر، ينظر بعينه اليمنى خوفا من سقوط الجبل عليهم، ومع ذلك لم يؤمنوا إيمانًا حقيقيا بعد هذه المعجزة العظيمة.
القرآن الكريم يحمل إعجازا بلاغياوأشار رئيس جامعة الأزهر، إلى أن هذه الصورة القرآنية لم تتكرر عبر الزمن، فهي مشهد فريد لم يجرِ به العرف أو العادة، وهو ما يؤكد أن القرآن الكريم يحمل إعجازا بلاغيا وعقليا يستوجب التدبر والتأمل لفهم مراميه العميقة.